[align=center]الحالة الأولى:
الـــبحر يأتي جريحا ،
بين راحتيّ ،،
فتفترض حبيبتي ،
زورقا في عيني ......و ترحل......
الحالة الثّانية:
أسند ظهري للقــصيد،
و أسفّر عيـنيّ للأفق،
ترمق كفّي المشقّـــق،،
ملتحفا بـــضياء العشق ،،
يــقطف لـــها مهـــرا،،
من زخارف قباب الشّفق...
الــحالة الثّــالثة:
يجهز علــىّ اللّيل و السّراطين،،
و يــخبرونني أنّها رحلت إلى السّـــدر...
تبحث في الخدر
عن رداء لزفّــــة شهريار ،،
فـــما يجدي مهرك ... و الإنتظار...
الحالة الــــرّابعة:
يـــحاصر شفتيّ حرف مـــــرّ..
فأفترض جناحين..... و أفــــرّ[/align]
الـــبحر يأتي جريحا ،
بين راحتيّ ،،
فتفترض حبيبتي ،
زورقا في عيني ......و ترحل......
الحالة الثّانية:
أسند ظهري للقــصيد،
و أسفّر عيـنيّ للأفق،
ترمق كفّي المشقّـــق،،
ملتحفا بـــضياء العشق ،،
يــقطف لـــها مهـــرا،،
من زخارف قباب الشّفق...
الــحالة الثّــالثة:
يجهز علــىّ اللّيل و السّراطين،،
و يــخبرونني أنّها رحلت إلى السّـــدر...
تبحث في الخدر
عن رداء لزفّــــة شهريار ،،
فـــما يجدي مهرك ... و الإنتظار...
الحالة الــــرّابعة:
يـــحاصر شفتيّ حرف مـــــرّ..
فأفترض جناحين..... و أفــــرّ[/align]
تعليق