يُقال أن عين الجمل محدبة، تضخم الأشياء وتجعلها أكبر من حجمها الطبيعى، وهذا من رحمة ربنا بنا، وإلا لافترستنا عن آخرنا.
أما عدسة الحكام فمقعرة، لذا يرونا بحجم صغير جدا على غير حجمنا الطبيعى، فتنمو لديهم الجرأة ويتهالكوا علينا نحن أصحاب العدسات المحدبة،
زمان..... كنا نقول أن الرئيس كالمارد أو العفريت، ويستطيع أن يعبر البحر الكبير بقفزة واحدة...!!! ألم نقل ذلك؟؟!!
ولما آن الأوان، واكتشفنا الوضع المقلوب وصححنا وضع العدسة، رأيناهم بحجمهم الطبيعى، بل هم أصغر من ذلك، فكان لنا جرأة الامساك بالدفة والتوجيه،
وعبرنا كل البحار والمحيطات بقفزة واحدة.
ليتنا لا نغفوا مرة أخرى وكلٌ منا يحافظ على منظاره فى الوضع الصحيح دائما.
نص رائع أستاذنا ويقول الكثير ليت الكل يعي
أستاذنا عبد الرحيم دمت مبدعا كل الود تحيتي
يُقال أن عين الجمل محدبة، تضخم الأشياء وتجعلها أكبر من حجمها الطبيعى، وهذا من رحمة ربنا بنا، وإلا لافترستنا عن آخرنا.
أما عدسة الحكام فمقعرة، لذا يرونا بحجم صغير جدا على غير حجمنا الطبيعى، فتنمو لديهم الجرأة ويتهالكوا علينا نحن أصحاب العدسات المحدبة،
زمان..... كنا نقول أن الرئيس كالمارد أو العفريت، ويستطيع أن يعبر البحر الكبير بقفزة واحدة...!!! ألم نقل ذلك؟؟!!
ولما آن الأوان، واكتشفنا الوضع المقلوب وصححنا وضع العدسة، رأيناهم بحجمهم الطبيعى، بل هم أصغر من ذلك، فكان لنا جرأة الامساك بالدفة والتوجيه،
وعبرنا كل البحار والمحيطات بقفزة واحدة.
ليتنا لا نغفوا مرة أخرى وكلٌ منا يحافظ على منظاره فى الوضع الصحيح دائما.
نص رائع أستاذنا ويقول الكثير ليت الكل يعي
أستاذنا عبد الرحيم دمت مبدعا كل الود تحيتي
المبدع الراقي، فارس رمضان
لقد امتعتني بتفاعلك الرائع، و قراءتك السديدة.
اشكرك على تشريفي بحضورك الالق..
و ارجو الا نفقد البوصلة فتتكرر الماساة..
بارك الله فيك
مودتي
اعتقدوا طويلا أنه كبير، مارد جبار..
حين قلبوا المنظار..
تبينوا..
أرى أن المفارقة هنا تقع فيما بين الرؤية الانطباعية الاعتقادية والرؤية التفصيلية المتعمقة وشتان بين الرؤيتين.
أحييك أخي الحبيب الأستاذ عبدالرحيم التدلاوي.
دمت مبدعا رائعا.
تعليق