سهرة الساخر الأولى بالملتقى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى بونيف
    قلم رصاص
    • 27-11-2007
    • 3982

    سهرة الساخر الأولى بالملتقى

    سيداتي أوانسي سادتي
    يا(ويلكم)..بالعربي يا (مرحبا)

    زوجتك (معكننة) عليك...
    زوجك(سي السيد) يريك النجوم في عز الظهر...؟

    الحل عندنا..
    لن تحتاج إلى محامي ...يسحب كل ما في جيبك...
    لن تحتاجي إلى محامي خلع...


    بضاعتنا أصلية مئة في المئة...



    ليس هذا فحسب...
    بضاعتنا ...ببلاش...



    زوجتك المثالية عندنا...


    عندك كمبيوتر


    الحل بين يديك...


    وأنت سيدتي ....

    تشعرين بالقهر...
    تشعرين بالظلم...
    الحل عندنا...
    سنجعل منك كينغ كونج..


    أو نجعل منك..



    أو...



    عندنا مفاتيح السعادة...



    تعالوا فقط إلى العرض الأول والحصري
    لسهرة الأدب الساخر بالملتقى

    سهرة الاثنين 26سبتمبر 2011
    بالصالون الصوتي
    ابتداء من الساعة 23.00 مساء بتوقيت القاهرة وضواحيها، مع مراعاة فروق التوقيت..



    مقالات ساخرة...أم الأجنبي!!
    [

    للتواصل :
    [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
    أكتب للذين سوف يولدون
  • أحمد أبوزيد
    أديب وكاتب
    • 23-02-2010
    • 1617

    #2
    مساء العسل مصطفى باشا ..

    سوف أثبت لك

    أن أبوزيد أخوك بحق

    و زميلك المخلص فى شقة الجيزة


    سوف أضع بعض المقاطع الساخرة


    سلالالالالالالالالالام

    تعليق

    • منجية بن صالح
      عضو الملتقى
      • 03-11-2009
      • 2119

      #3

      في سهرة الساخر الليلة سنكون معكم
      و كل الإخوة بالقسم مرحبا بكل من يلتحق بنا
      نكون سعداء بالتواصل معكم و إسعادكم بما نقدم
      نمزج الجد بالهزل لنستفيد و نفيد فللترفيه
      وجه آخر و للنكتة سحرها الذي يزيل عنا تعب الحياة
      و مشقتها ننسى أننا أفراد لنكون مجموعة تمثل جميع
      أطياف الوطن...... أترككم أيها الأفاضل مع أغنية مغربية
      تسعدكم لنسعد بوجودكم

      أرجو من كل الإخوة إدراج مواضيع من إختيارهم ليتم قراءتها في السهرة



      http://www.youtube.com/watch?v=_lB-RMIVMzk


      التعديل الأخير تم بواسطة منجية بن صالح; الساعة 26-09-2011, 12:32.

      تعليق

      • منجية بن صالح
        عضو الملتقى
        • 03-11-2009
        • 2119

        #4


        للتمثيل نصيب و مع المسلسل المكسيكي المغربي أترككم


        http://www.youtube.com/watch?v=HHUJOd_Eqp4&NR=1

        تعليق

        • د.نجلاء نصير
          رئيس تحرير صحيفة مواجهات
          • 16-07-2010
          • 4931

          #5
          ستكون سهرة راقية أستاذي القدير /مصطفى بونيف
          تحياتي لك
          sigpic

          تعليق

          • منيره الفهري
            مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
            • 21-12-2010
            • 9870

            #6
            و لمصطفى بونيف حظ و نصيب في السهرة

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #7
              سأكون معك أخي بونيف
              وبجعبتي أقدم نص فرعوني ساخر

              فوزي بيترو

              تعليق

              • منيره الفهري
                مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                • 21-12-2010
                • 9870

                #8
                [BIMG]http://www.nu5ba.net/vb/image.php?u=2018&dateline=1283648879[/BIMG]


                WANTED
                التعديل الأخير تم بواسطة منيره الفهري; الساعة 26-09-2011, 12:42.

                تعليق

                • منجية بن صالح
                  عضو الملتقى
                  • 03-11-2009
                  • 2119

                  #9


                  نطلب من عميد الملتقى أن يبحث عن مصطفى أبو نيف
                  بين الأقسام و تحت السطور ووراء الصور
                  هو مطلوب لعدالة الغرفة الصوتية رئيس المحكمة سيكون
                  الدكتور محمد الزعيتري

                  حاكم التحقيق الدكتور فوزي بيترو

                  ننتظر ما تسفر عنه الأبحاث

                  و ننتظركم الليلة بالصالون الصوتي
                  و محاكمة عادلة لمصطفى بو نيف

                  تعليق

                  • منيره الفهري
                    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                    • 21-12-2010
                    • 9870

                    #10

                    و لطب الأسنان قصائد ساخرة



























                    التعديل الأخير تم بواسطة منيره الفهري; الساعة 26-09-2011, 13:08.

                    تعليق

                    • منجية بن صالح
                      عضو الملتقى
                      • 03-11-2009
                      • 2119

                      #11
                      نكبة فنجان.....لطيفة الحرباوي
                      مرة أخرى قلبت فنجاني وادعيت أنني سأقرأ الغد في لحيظات و لأن الشعوذة حرفة الأذكياء وأنا أعاني من لوثة في العقل وترهل في الذاكرة إلا أن ملح الصبر أبقاني على قيد الوهم كي أفتعل فرحة ما فيها تشيد للمجهول في فنجان مكسور كرأسي وهاأنا أزعم بأن الخير آت فوراء كل نكبة نخبة ترسخ قناعتنا في المقاهي والمنابر والمخابر بأن هرمون الضعف يحتاج إلى جلسات كيميائية مكثفة ليعاد تأسيس جهاز مناعتنا في التاريخ ''إن الأزمة تلد الهمة ). مازلت بحاجة إلى وجبة خيبة سريعة يكون فيها الضمير متواطأ مع شهية المختلف بنظرته الفردانية لي فقد تعلمت والحمد لله بأن لضعفنا مزايا فجرت كل مواهبي وحولت مكبوتاتي القديمة إلى طاقة إبداع لتصبح عادة الحزن أسلوب راقي لتحمل إزالة المشرع لنا بعد أن حدد منسوب الحرية والابتسامة وحدود القبر. وبين الشمال والجنوب خبايا عجز فنجاني عن الإيحاء لي بأية فكرة غبية فيها معنى أكثر وقاحة مما أعيشه من شؤم وتصنيف
                      ليس غريبا إذا أن تظل صورة الممثل عادل إمام وهو بعيط معلقة في المخ العميق وهو يؤدي دور الكائن العربي على مسرح ملغم بالأسئلة تحت عنوان شاهد ما شافش حقه....
                      لم تكن قضية البكاء سوى قضية حذاء ضيق ولكن ألأضيق من ذالك هو ما نرتديه من وعي وكرامة وحرية فالنواح ليس فقط علاجا دراماتيكيا لما نعانيه فهو ما تبقى لهذه الذات الصدئة من أكذوبة الشعور بالوجود والعدم وعندما تحن إلى أحلامها الهرمة عليها أن تكبح كل رغبة في مقاومة وساوسها المرضية من أجل لحظة فرج يفرزها هرمون الوهم. كان عليا أن أصدق فنجاني وأعود إلى التراخي والكسل فتخوين الضمير أكسبني مصداقية لم أكن أحلم بها يوما ووجدت السكينة في الحفر الدافئة بعيدا عن حكايا القمم وشحن الهمم فمزيدا من البكائيات والفناجين المكسورة يا أخ العرب
                      التعديل الأخير تم بواسطة منجية بن صالح; الساعة 26-09-2011, 13:01.

                      تعليق

                      • منجية بن صالح
                        عضو الملتقى
                        • 03-11-2009
                        • 2119

                        #12



                        جحا والفيلد ستيتس روبورت
                        [1]

                        معاذ العمري

                        أعلنَ الوالي عن جائزة كبرى، لمن يقدر، أنْ يُعلمَ الكلامَ للحمار.
                        لمْ يتقدمْ أحدٌ لهذه المهمة، إلا جحا!
                        ـ سألَه الوالي: "هل حقاً تستطيعُ ـ يا جحا ـ أنْ تُُعلمَ الحمارَ الكلام؟
                        ـ "بلى، يا مولاي! أستطيع"، إلا أنها، كما تعلمون، مهمة صعبة وشاقة، وتتطلبُ وقتا طويلا ومالاً كثيراً!
                        ـ "حسناً ـ يا جحا ـ وكم تطلبُ مِن الوقتِ، حتى تُتمَ المهمة؟"
                        ـ "يعني، أظن أن عشر سنين تكفي ـ يا مولاي ـ لتعليمِه الكلامَ "
                        ـ وماذا تريدُ أيضا يا جحا؟
                        ـ أريدُ ألفَ دينارٍ، وراتباً شهرياً، للتفرغ للعمل ولشراءِ لوازمَ قرطاسية، والذي منه، كما تعلمون.
                        ـ لكنْ، أتعرفُ ما عقابك، إنْ أنتَ أخفقتَ، أو كنتَ مخادعاً محتالاً في ذلك؟
                        سأقطعُ رأسك!
                        ـ بلى، أعرف، وأقبل ذلك يا مولاي!

                        ـ حين أخبرَ الناسَ بالصفقة، سألوه: أحقاً تقدرُـ يا جحا ـ أنْ تُعلمَ الكلامَ للحمارَ في عشر سنين؟
                        ـ طبعاً، لا أقدر!
                        ـ إذاً، سيقطعُ الوالي رأسكَ بعد عشرِ سنين لا محالة يا حمار!
                        ـ يا حمير!
                        لا أنا، ولا أنتم، ولا الحمار، ولا البلد بأكمله، سيبقى له أثر بعد عشر سنين،
                        إنْ ظل هذا الحمارُ يحكمُنا،
                        كما يؤكد على ذلك تقرير الدول الفاشلة.
                        التعديل الأخير تم بواسطة منجية بن صالح; الساعة 26-09-2011, 13:12.

                        تعليق

                        • منيره الفهري
                          مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                          • 21-12-2010
                          • 9870

                          #13
                          معنى الفن عند الهادي السملالي

                          الفنان التونسي..استمعوا إليه

                          تعليق

                          • منجية بن صالح
                            عضو الملتقى
                            • 03-11-2009
                            • 2119

                            #14
                            حورات فكرية هادفة

                            (مستوحاة من نكت بلدية)

                            د. عبد الرحمن السليمان

                            الحوار الأول:


                            المثقف الشحروري: أتشرب قهوة؟

                            المثقف العصفوري: إذا شربت قهوة لا أستطيع أن أنام.

                            المثقف الشحروري: أنا بعكسك تماما، لأنه إذا نمت لا أستطيع أن أشرب قهوة!



                            الحوار المقبل في الحلقة القادمة.


                            الحوار الثاني

                            في الحقيقة أنا لم أذكر من أجناس المثقفين إلا بمقدار من يصف من الجمل أذنه فهنالك أجناس وأصناف كثيرة أنا ذاكرها جنسا جنسا بإذن الله.

                            وثمة أيضا مثقف متشبع بالفلسفة، ومثقف متشبع بالحكمة، ومثقف متشبع بالحداثة، ومثقف متشبع بالديموقراطية، ومثقف متشبع بالدولة القطرية، ومثقف متشبع بالعلمانية، وهكذا دواليك! ولا تسألني ــ يا رعاك الله ــ عن الفرق بين المثقف المتشبع بالفلسفة والمثقف المتشبع بالحكمة: فإذا لقيت في حلك وترحالك المثقف الشحروري، فاسأله عن الفرق! في أثناء ذلك لا شيء يمنع من الاجتهاد لتحديد الفرق بينهما من خلال طرح مسألة ذهنية عليهما، نصطلح على تسميتها بـ "المسألة المئذنية"، نسبة إلى المئذنة، فيجيب عليها كل منهما من خلال منظوره المعرفي:

                            المثقف العصفوري: ما المئذنة يا ترى؟
                            المثقف المتشبع بالفلسفة: المئذنة برج يبنى في المسجد يؤذن المؤذن من فوقه خمس مرات في اليوم.
                            المثقف المتشبع بالحكمة: المئذنة في حقيقة الأمر بئر مقلوبة!
                            التعديل الأخير تم بواسطة منجية بن صالح; الساعة 26-09-2011, 13:19.

                            تعليق

                            • منجية بن صالح
                              عضو الملتقى
                              • 03-11-2009
                              • 2119

                              #15
                              يا أمة النكد اتحدى


                              بقلم / أمال حسين



                              لكل شعب من الشعوب سمة يتسم بها عن بقية شعوب الأرض, فالشعب اليابانى يحب العمل ويقضى فيه ليله ونهاره ،و الشعب الإيطالي يحب المكرونة والنساء, والشعب الإنجليزي يتسم بانضباط المواعيد ...أرى شعبا يحب النكد ،النكد والنكد فقط, إنه الشعب العربي بكل مشاربه من الخليج للمحيط ...

                              بتحبنى فضفضلى... فيسترسل ليلملم كل المآسي التي مرت في حياته, من أمراض وموتى وحوادث وإحباطات حتى يصل للبكاء فلا يتوقف أبداً ...

                              وعند الفرح تجد الكل يبكى بدموع الفرح كأن النكد كُتب علينا نحن العرب تذكر الحديث (الضحك يميت...... )

                              نبدأ في السرد المميت

                              (إن كنت قد النكد خليك معانا والغير يبعد عن هنا)

                              يبدأ الطفل من لحظة ولادته بالبكاء الحار, فتبكى أمه بجانبه وتخاف عليه من الحسد فتسرد الحكايات المحزنة عنه من الإمراض, وأنه لم ينيمها طوال الليل إلى آخر المآسى ,تحت فكر معين وهو الشكوى رقوة (من الرقية الشرعية ).

                              أبو مصطفى يدخل كفران من العمل لبيته يجد زوجته تربط منديلا أسود حول رأسها, وتربطه لأعلى (وترفع أطراف المنديل كقرون الاستشعار ) يشكل ربطة الغم...وعندما تلتقي العيون عند باب الشقة تحكى له عن كل ما جرى في غيابه من حوادث وأمراض ومشاكل ومشاجرات مع الجيران حتى يندم أنه عرج إلى بيته في تلك اللحظة .

                              حتى لعب الأطفال ...راجع صور العروسة العربية "فلة" (البديل للعروسة باربي ) بثوبها والحجاب الأسود ...


                              أما في أيام الدراسة ...وآآآآه من أيام الدراسة ...يظل ويعكف الأب والأم على بث روح النكد ..بتكرار كلمة ذاكر ...ذاكر ...ذاكر يافاشل أنت مش فالح

                              وأيام الامتحانات ينقلب البيت لمعسكر إعداد للممتحنين وتلغى كل وسائل التسلية والترفيه . وقس على هذا كل لحظات البؤس والغم والهم والنكد .

                              الأغانى ،المسلسلات ، الأفلام ، الأزياء، فالأسود هو موضة العام وكل عام فهو سيد الألوان فى الأفراح

                              والمآتم والمدونات والموسيقات الحزينة

                              الكتب والموضوعات من فراق وهجر ...وحتى الغرام والشعر ...الانتخابات الأكل النوم ...حتى الزواج لا يتأتى إلا بعد غم من الاتفاقات والمشاورات والمداولات الرياضة .

                              كفاية حرام ...
                              ........

                              تعليق

                              يعمل...
                              X