تويت
في لحظة من احتدام الشهوات
مد يده يتحسس ملامحها
كانت هناك....في اول محطة
من رحلة استنفذته
فعاد يستجدي الحسرة لتمنحه شحنة احتياطية
مد يده يتحسس ملامحها
كانت هناك....في اول محطة
من رحلة استنفذته
فعاد يستجدي الحسرة لتمنحه شحنة احتياطية
-
-
استوطنت الدنيا قلبه فهام بها رغم انها استنفدته..المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
مودتي -
دائما ما يكون هناك أمل
فى الغفران و تجاوز الأزمات
و مهما كان حجم الاستنفاذ .. إلا أن الأمور ليست بتلك السطحية أبدا
ربما بدا له الأمر كذلك .. و لكن .. تبقى لها الكلمة النهائية !
سعدت بالقراءة هنا أستاذة
نرجو ألا تبتعدي عن هنا .. فالقصة تحبك و تشد على يدك !!
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
هي شحنة احتياطية للمحطة التانية في الرحلة... يبدو أن الإستجداء سيرافقه في جميع المحطات و كرم الشحن أيضا..
تحياتي أستاذة مليكةتعليق
-
وكأن الشيطان يلف بالمكان..نص جميل استاذة مالكةمودتيالمشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركةرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
[quote=عبدالرحيم التدلاوي;725559]استوطنت الدنيا قلبه فهام بها رغم انها استنفدته..
مودتي[/quote
مساء الخير أستاذ عبد الرحيم
لم يتذكر وجودها الا بعدما استنفذ ذاته
ثو عاد يبحث يتوسل شحنة احتياطية
ترى =هل ستنحه اياها ...ظ
وقد وضع رجلها على حافة الهاوية ؟
شكرا أستاذي على المرور والقراءة
تعليق
-
ماذا لو قمت بالمشاغبة على النص ؟المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
هل ستتقبليها ؟
أرى أن صاحبنا قد استنفذ ، وبدا أمام صاحبته
خالي الوفاض . يا رب كما خلقتني .
ولكن ، بدل من أن يستجدي . ألم يستدل إلى سحر الحبة الزرقاء ؟!
أختنا الكريمة مالكة . إذا رأيتِ في ردي خروجا عن - إي شئ -
من فضلك قومي بحذفه .
مودتي واحترامي
فوزي بيتروتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
كنت معي في المشهد
كعادتك استاذ ربيع تقرا افكاري
بل غالبا ما تكون مفتاحا لغموضي
لن ابتعد مادمت هنا لترشدني
ارجو فقط الا اكون ثقيلة على اهل القصة
اعرف ان ما اكتبه مجرد محاولات بسيطة
اتمنى ان يتقبلوها مني
مودتي لاستاذي ربيع
تعليق
-
لا شك ان الاستجداء اصبح ضرورياالمشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
في حياته ما دامت المسافات التي قطعها
اكبر منه ومن احتماله
شكرا على المرور استاذ عبد المجيد
تعليق
-
اصبت عزيزتي مهاالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
الشيطان يلف بالمكان
استنفذه
وها هو يحرقها
مودتي وشكرا على النظرة العميقة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
مساء الخير استاذ فوزي سليم
بعدما نشرت النص
لم يعد لي وحدي بل هو من حق كل عابر من هنا
ولكن في قراءاته للموضوع قد يلامس ما أهدف الى تبليغه
وقد يحلق بخياله بعيدا وفقا لما استوحاه من الكلمات وما خلفها
لن احذفه ...فذاك رايك وتحليلك وقراءتك وانا احترم كل ذلك
لكن ساتجرأ لاقول لاستاذي الكبير
انك ابتعدت كثيرا عما رميت اليه
وان كنت عندما راجعت النص وجدته ينفتح على قراءتك
مودتي وكل التقدير
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركةتؤرقني دوما نظرية نصف الكوب الملآن...!!!
كل منا يراها دوما وفقا لمعياره.
إلا في لحظه إحتدام الشهوة،
تجد المعيار واحد،
والنظرة تكون إلى نصف الكوب الفارغ.
كلنا يبحث دوما عن نقطة التقاء،
ونقطة الالتقاء تكون إحيانا تمام الانفصال من وجهة نظر الآخر،
لأنه ينظر في نفس ذات اللحظة إلى نصف الكوب الفارغ.
حتى لو كان الأمر كذلك...
فالأمر ليس بهذه السطحية كما قال أستاذنا،
فلنجعلها نقطة التقاء ..... واحتواء..!!!
دام القلم مبدعا أستاذة
كل الود
تحيتي
تعليق
تعليق