استاذ سالم التركيز يكون على المبدع حقا وانت من اهم المبدعين هنا,
وانا للان اقول الهنات اللغوية لا شيئ امام الابداع, أي مصحح لغوي
يستطيع تصحيح اللغة قبل الطبع, وأنا شخصيا اتمنى لو كنت بثلث
موهبتك الابداعية الجميلة من حيث طرح الافكار وثروتك اللغوية
الخصبة.

ارجوك أستاذي الغالي لا تتوقف فأنا شخصيا سأخسرك كقارئة
ومتعلمة في رياض ابداعاتك الثرية المختلفة, غالبيتنا من نصحناك
بالتركيز على هناتك اللغوية نخطئ, وبعضنا يخطئ وهو لا يعرف.

وانا لاحظت التحسن الكبير في القواعد والنحو عندك عن قصصك
الاولى, يعني هذا انك تسير في الطريق الصحيح فأكمل,

كن بخير استاذي, تحياااتي.

[QUOTE=سالم وريوش الحميد;726992]رسالة من معتقل في بوكا
قصة قصيرة
يقولون إن السعادات ثلاث، بدن ، وقلب ،وما يحيط بالبدن .. الله أعطاني سعادة القلب وأخذ مني البقية ، أؤمن بكل المعارف والعلوم التقنية ,،أفلسف الظاهر والخفي من الأمور بما أراه متفقا مع منطقي أنا لا مع منطقهم هم ، أهيء لنفسي عالما مثاليا أحقق من خلاله كل الكمالات التي أنشدها ، والتي تجعلني مميزا عن بقية البشر، هم يصفوني بالجنون وأنا أسعى للوصول إلى النشوة الحقيقية قمة السعادة أتقمصها لنفسي ، ليس من أحد يتحكم بي ولايجبرني على فعل لاأريد فعله ، حين سألت الطبيب ( أين الله)نظر إلي من خلف نظارته الزجاجية ، أعتدل بجلسته وقال وهو موقن من جوابه (أنه في السماء يا ولدي ...؟!) ضحكت مليء شدقي,أشرت للمصباح...تبسم الدكتور بحياء ..وأنا أقول الله مثل الضوء لا مكان له .. كان يلوذ بعينيه نحو أولئك الممرضين الذين أحاطوا بي يكتمون أنفاسي حذرين من كل ردة فعل تند مني ،والذين تأكدوا من جنوني رسميا ، نزلت عندهم برقم 2345 مصاب بجنون العظمة مرافق له استبدال هستيري مع دوافع عدائية لا شعورية ،قادوني الى حقل للتجارب كي يثبتوا صحة رأيهم بجنوني ، عا ملوني كفأر للتجارب، جربوا كل نظريات سيغموند فرويد وجوزيف بروير ،وجاء طبيبا أخر ليثبت صحة نظرية بافلوف المادية على حساب كل الدراسات الفرويديه ... ولما عجزوا وأستيقنوا بعدم شفائي ،هز كبير الأطباء رأسه وهو يمعن النظر بالأوراق التي بين يديه زم شفتيه قطب جبينه ، أول مرة أحس الخوف أشعر بدموعي تنزل ساخنة على خدي كل شيء إلا هذه الآلة اللعينة، رثيت لحالي وأنا جالس أمامه أحسست بشيء بل أقدامي .. أرجوك لا تقلها ، لا تبت بها سوف أكون هادئا ، لن أعلن تمردي على سلطات الاحتلال بعد الآن، قاسوا ضغطي ، وأنتزعوا شجاعتي أعطوني حبة رمادية بدت كأنها شظية ، أزدرتها مجبرا
مع كوب من الماء ، دون مقاومة >
اقتادوني، ولا أعرف سر هذا الاستسلام والخنوع،حركة مضطربة ولغط رجل يصرخ، رهبة المكان جعلتني كسعفة في مهب ريح ، لحظات ومر من أمامي رجل ضخم كثور يسحب عربة نقل المرضى فيها رجل ممدد، يجره كحصان،كان يقضم تفاحة بنهم ،العربة تتمايل ذات اليمين وذات الشمال دون أن يأبه لذلك المسجى رغم ارتطام رأسه بالجدار ،
(غرفة العلاج بالصعقات الكهربائية )..قرأت اللوحة المثبتة على الباب .. وكان مايكون
حين فتحت عيني ،ثمة خدر دب في جسدي ، وألام في رأسي كادت تطحنني ، نار مستعرة ، العيون المتطفلة تحيط بي وكأني حيوان سيرك.. عادت ذاكرتي إلى زمن قريب حين كانت والدتي تبحث في طب العرافين ، عن تعويذة تفك عني ذلك السحر اللعين، فيعّلم ظهري بسياط (وسيط الأسياد )لازال ظهري يئن كلما مرت يدا عليه كأن نوتة موسيقية كل حرف له صوت آه ...أرادوا أخراج بيير كوري، ورذر فورد، وأنشتين، من رأسي، من ذاكرتي منعوني أن ألهج باسمهم ، أرادوا إن أفرط بمبادئ النظرية النسبية ، أرادوا أن يأكلوا خبزا من قلب أمي الموجور دائما بطاقة العاطفة والحنان،كل زيارة لها كنت أرى ظلها من بعيد متسربلة بعباءتها ، تلوذ حيية من تلك العيون التي راحت ترنو اليها ا ، تنظر بفضول إلى ما تحمل بيدها من طعام لعل لهم فيه نصيب ، شل الخوف كل حركة فيها أراها تكتم حزنا سرمديا ، إنها تريد أن تهرب لكن خافقها لا يستطيع صبرا دون أن ترى وحيدها في تلك القبور التي تضم أرواح شاردة
جلس رجل قبالتي نظرت إليه ،لم أر أي دالة للجنون عليه، أشار بيده لسيكارة طلبها بتوسل ، أشفقت عليه لكن ..لا حيلة لي فليس عندي مايريد نظرت إلى كدس من الكتب التي كانت قرب سريره ...لاح لي افلاطون والمدينة الفاضلة ،وجدته قريبا مني ، تكلمنا تهامسنا ، وثق بي ووثقت به أصبح صديقي وأصبحت صديقه وكان سببا لي بألفة المكان بعد ان تجاهلنا أرقام الأيام ، وقفزنا على ذاتنا أصبحنا رقمين في معادلة صعبة أنا عالم الفيزياء الذي استطعت أن أصنع مصدرا للنيترونات بأقل الكلف ورسمت مخططا لبناء مفاعل نووي للطاقة النظيفة ،وهو دكتوراه في الفلسفة ، حكيت له كيف أدعيت الجنون ، كي أتخلص من ملاحقة الأمريكان الذين مارسوا معي كل أنواع التعذيب ولم ينتزعوا أي معلومة عن المختبر الصغير الذي صنعته ..
كل شيء هادئ في عتمة هذا الليل ،دبيب أقدامنا لا يكاد أن يسمع لولا تكسر الأعشاب تحتنا صدى صراخ هستيري يسمع من بعيد كأنه قرع طبول ، يكسر سكون الليل ، تدوي القاعات بأصوات النزلاء وكأن إوزات دخل بينهن غريب ، قرع على الأبواب وضحكات وصراخ يتمازج مع بعضه البعض ، نتلفت حذرين من عين رقيب ترصدنا ، اختفينا بين أشجار الكالبتوس ،خيوط الفجر تقترب ونحن في دوامة لا قرار لها الإمساك بنا معناها جولات من الصعق الكهربائي وترحيلنا إلى ردهات نزلائها أكثر عدوانية وربما لن أرى صاحبي الدكتور بعد، اقتربنا من الجدار الخارجي أنشأنا تلا من الحجارة...كل شيْ مرهون بانبلاج الفجر الأذان حفزنا لبذل المزيد..تعالت أصوات (الحراس هربوا ... لقد هرب المجانين..) لازالت أصوات النزلاء تتعالى وكأنها قرع طبول ، تحفزنا للهرب
تعطينا قوى مضافة تدفعنا لبلوغ الهدف مسكت بيده ، اقتربوا منه تمكنوا من التشبث بقدمه حاولوا جاهدين أن ينزلوه فلت من يدي ، وانحدر إلى أسفل شددت شعري وأنا أراه يقع بين أيديهم كالفريسة ثمة أثنين يركضون نحوي هربت بكل طاقتي لم أنظر خلفي، حتى جمدت يد امتدت نحوي مسكت بكنفي جمدت كل حركة بي ، وثمة صوت لاهث يصيح قف ...استسلمت مذعنا مستسلما لقدر ي ،ألفيت نفسي محاط بالأطفال وصوت ليس بالغريب سحبت نفسا طويلا وألتفت إلى الخلف صرخت فرحا
:دكتور وجاء صوته لاهثا .....
:هيا أسرع قبل أن يمسكوا بنا
مرت الأيام وتبدد خوفنا ذهبنا إلى مزرعة بأطراف بغداد..لم يسألني عن مكان مختبري ظننت أنه نسيه ، ذهبت به إلى أحدى الأكواخ كسرت الباب أخرجت مختبري الصغير ، نظر إليه ، وقلت له هذا الذي يبحث عنه الأمريكان
ثمة ابتسامة ارتياح ارتسمت على وجهه ، تنفس الصعداء أخرج مسدس من جيبه وضعه في رأسي
وقال :بعد كل هذه السنين وقعت يا دكتور ، لقد أتعبتنا
لكني ضحكت ، بشكل جنوني ،ولم أسكت حتى سحب أقسام المسدس وهو يصرخ
( إصمت ....! ) قلت له وأنا أنظر الى تغير لونه
كنت أذكى منكم ، أردت أن أختبرك يا دكتور فالمختبر في مكان أمين... لأنه هنا ( وأشرت لقلبي ).ولن يجده أحد أبدأ لأن ذلك معناه أن تقتلع قلبي ....

*ملاحظة قامت قوة أمريكية باعتقالي بتأريخ 12/12/2008 بتهمة إرهاب 4
هذه الرسالة موجهة للسيد ..............
اكسروا كل القيود التي تكبل أفكار العلماء.. وحطموا أبراجكم العاجية ، ودعوا الحكم للحكماء ....[/QUOTE]
الزميل القدير استاذي الرائع سالم مساء الخير والعافيه
والله قرأت قصتك وأنا اجز على اسناي من الوجع وتأكد
أن العراق نصفه 4 ارهاب وفي سجون المحتل يئنون ضيماً
سلم قلمك وابدعت تقبل مني
كل الود والاحتراح أمل ابراهيم أتمنى أن اتشرف بك بقرأة قصتي
كرامتي بخزانتي

الزميل القدير
سالم وريوش الجميد
سأقول لك شيئا زميلي
من علمني حرفا.. أنار لي دربا
أنا من أكثر الكاتبات التي تعرضت للنقد
صدقني زميل الحميد إقرأ المداخلات وستضحك كثيرا لأن عائده هي أكثر المتعرضين للنقد سواء على الصعيد اللغوي أو النصي
وكنت أكثر من سعيدة لأن الجميع ومحبة بي وخاصة الربيع يعطون رؤاهم لأني كتبت شيئا مهما وليس من أجل النقد فقط, ولم أكتب ترهات لاتستحق تعب الرد.
بودي أن أقول لك زميلي
أنت على أول سلمة من سلم النجاح صدقا فأنت تكتب وتكتب رائعا
سنصحح الأخطاء معا
سنتعاون بيننا
سنعطي الرؤى وستقبلها أو تتقبلها
لايهم
المهم أنك تكتب شيئا
وشيئا مهما
وها هو المهم
لك قلم
ولك رؤية ولك حضور
ودي ومحبتي
ومعذرة على تطفلي على النص
ودي ومحبتي وألف باقة بغدادية لك

http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...حمدنادر

الأستاذة ريما
تحية طيبة
أنا لست مستاء من كلام الأستاذ ربيع عقب الباب .. بل بالعكس أنا خجل من نفسي
لكثرة الأخطاء التي أقع فيها ،والتي أصبحت عبئا ثقيلا علي ، لذا فثمة تحد لابد أن أخوضه و أنجح به، حتى لا أخاف عين رقيب تترصد هناتي ، ولا أجد نفسي محرجا ، بفضلكم جميعا استطعت أن أقوم بعض من أخطائي .. وقد قارنت نفسي بين كتاباتي الأولى ، والحالية فوجدت الكثير من الفرق ، وكان الأستاذ ربيع واحد من الأساتذة الذين بشروا بأن يكون لي شأن بالأدب ، وهذا التحدي يا أستاذتي الفاضلة هو أن أدرس قواعد النحو ، وأعود .. عودة فيها رأب لذلك الصدع وتجاوز للأخطاء .. ولكن الذي حز في نفسي هو كم الأخطاء التي وقع به صاحب المقال المنشور ضمن تعليقي ، ولم يشر لها أستاذنا ربيع حتى لو كان تلميحا ،
بسيطا ، إني لا أخاف النقد بل بالعكس أرى النقد مرآة للأديب ، كنت أظن سابقا
أن دور النشر تظلمني حين لا تنشر لي ولكن بعد أن تجاوزت عقدة الثقة الزائفة بالنفس أدركت كم أنا مخطئ .. وأكرر هذا بفضلكم جميعا
سيدتي ريما .. يا ملاكا
أشكرك على مشاعرك الجياشة ، وأحسدك على خلقك الكريم
بكل تواضع ، سأعود ، لكن بعد أ، أكون جديرا بالنشر هنا
مع فائق تقديري .. وامتناني

ا خي سالم احييك بهذه الكلمات
سرقوا منّا الزمان العربي
سرقوا فاطمة الزهراء من بيت النبي
يا صلاح الدين ,, باعوا النسخة الاولى من القرآن
باعوا الحزن في وجه علي
يا صلاح الدين
باعوك وباعونا جميعا
في المزاد العلني
تصور ما الذي سيقوله نزار لو بعث من جديد,,,, في زمان صار من يحمل صندوق سلاح
كالذي يحمل صندوق حشيش,,,,, يا بني
ما خفي كان اعظم يا اخي
دام تواصلنا

مرسوم بإقالة خالد بن الوليد...!!
أجهضونا قبل أن نحبل .. أعطونا حبوبا
تمنع التأريخ من أن ينجب أولادا
وأعطونا حبوبا تمنع الجرح الفلسطيني أن يصبح بستان نخيل
وماروجينا لقتل الخيل،أو قتل الصهيل ..
وسقونا شراب يجعل الإنسان من غير مواقف
ثم أعطونا مفاتيح الولايات وسمونا ملوكا للطوائف ..
الأستاذ جودة الأنصاري
هل هي الصدفة أم هناك تخاطر ذهني بيني وبينك ، في الوقت الذي رأيت فيه مرورك الكريم على نصي ، كنت أتصفح مجلة أفاق عربية ، وكنت أقرأ فيها قصيدة خالد الذكر نزار قباني .. مرسوم بإقالة خالد بن الوليد ...
كلمات تهز الوجدان ، وتجعلنا في تساءل دائم ..
(( ما الذي يجري على المسرح ..؟من يجذب خيطان الستار المخملي ..؟
من هو الكاتب ..؟ لا ندري
من المخرج ..؟ لا ندري .. ولا الجمهور يدري يا بُنَيّ ))
نعلم يا سيدي من يدير هذه اللعبة ... لكننا لا ندري بيد من تدار
هاهي بغداد تحترق .. تتحول إلى كتلة من اللهب .. وهاهي مصر تخلط فيها الأوراق .. وتوقظ فيها فتنة كانت نائمة ... وكأن ضريبة الديمقراطية دماء شبابنا ،
شكرا أستاذي على هذا المرور .. ودمتم ......

الرائع سالم مساء الخير و العافية
والله قرأت قصتك وأنا اجز على أسناني من الوجع وتأكد
أن العراق نصفه 4 إرهاب وفي سجون المحتل يئنون ضيماً
سلم قلمك وأبدعت تقبل مني
كل الود والاحترام أمل إبراهيم أتمنى أن أتشرف بك بقراءة قصتي
(كرامتي بخزانتي )
أستاذه أمل إبراهيم ..
شكرا لك هذا المرور الكريم .. قد لا أجد أبلغ أحساسا ولاأرهف مشاعرا ، أكثر مما كتبتي،

فجروحنا واحدة .. وأحزاننا واحدة ..ودمائنا واحدة ، وعراقنا واحد.. نعم العراق قد كبل بهذا الإرهاب الأعمى ، وأوجعته أنات الثكالى ، ونواح الأرامل ، القتلة ينعمون بعيش رغيد فهم فوق القانون وفوق الشبهات ، وأبناء الوطن صيد ثمين لأعداء الحياة ..أما آن تتوحد الهمم ، أما آن أن نعرف إن عدونا واحد..وإن فرقتنا سبب بلائنا ....وإن أمريكا تغذ كل نزاع طائفي .. لتسود..
أنها فضفضة نفس ... سفن محملة بالآلام، مرافئها قلوب كل العراقيين ... شكرا مرورك الكريم ...

الاستاذ الغالي سالم وريوش.. اي اخطاء لغويه هذه التي تجعلك تبتعد..[GASIDA="type=center color=#000099 width="100%" border="none" font="bold large Arial" bkimage="""] انت تكتب بديناميكيه لغويه قويه جدا.. ولكن بحواجز التخوف من الوقوع في الخطأ اللغوي , مما يحول الى حد ما, بينك وبين تقمصك للشخصيات التي تكتبها. حاول التسهيل قليلا في المفرده اللغويه التي تستخدمها.. ولا تحرمنا من ابداعاتك. فأنا اول المعجبين.. ارجو تقبل رأيي المتواضع هذا مع خالص تقديري.[/GASIDA]

الأستاذ المبدع صالح صلاح السلالمي
شكرا لك من كل قلبي ، على هذه المشاعر الرقيقة .. إني لم أقل بإني سوف أبتعد ، لابالعكس بل إني سأعيد دراسة النحو من جديد وقد بدأت بالفعل دورة مكثفة لدراسة همزات الوصل والقطع ، وإستخدام الألف المتوسطة والمتطرفة . وغيرها من القواعد .. وحتى يشتد مراني سأرجع الى الملتقى وبثقة بالنفس
شكرا لك أستاذي على هذا الإطراء .. وسوف لن أنسى موقفك هذا مع التقدير......

أدامك مبدعا ، وقلبا كبيرا ....

من النصوص التي شدّتني و قرأتها أكثر من مرّة .
أسجّل إعجابي و سعيدة بالقراءة لك .

الأستاذة المبدعة آسيا رحاحليه
بهذه الكلمات العبقة المقتضبة ....
جعلتيني أحلق .. أرفرف بجناحي.. لأسابق سعادة غمرتني.. وحبور فاضت به نفسي
بعد موجة من اليأس ملأت ليلي وصباحاتي .. بهذه الكلمات طويتي هما أظلني ..
شكرا هذا المرور الكريم وهذه الشهادة الراقية التي ستكون موضع إفتخار لي
دمت مبدعة