تويت
أمَلٌ
مرّ أكثرُ من أربعينَ عاماً وهو مُعانِقي ، حتّى أرهقني ، أنقضَ ظهري ! ولما رآني تولّيتُ إلى الظلّ أطلقني وتشبّثَ بذي الوجهِ الوضيء .. ولدي الصغير .
-
مرّ أكثرُ من أربعينَ عاماً وهو مُعانِقي ، حتّى أرهقني ، أنقضَ ظهري ! ولما رآني تولّيتُ إلى الظلّ أطلقني وتشبّثَ بذي الوجهِ الوضيء .. ولدي الصغير . -
الأستاذ مصطفى حمزة
يجب أن لا ندع الأمل ينطلق منا حتى وإن تولينا للظل
لأنه الفسحة الجميلة التي تجعلنا نتفائل في غد أجمل أو حياة خالدة في جنات عدن
ويقال
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
وأقول ما أصعب الحياة لولا فسحة الأمل فالحياة للمؤمن .. والعيش لغيره ..
والأمل بالله كبير
قصة جميلة جدا وسعدت جدا في قراءتها
خالص تحياتي لك
-
نعم القصة جميلة والأمل هو الحافز لحياة سعيدة
ولهذا يجب أن يبقى الأنسان متمسكا فيه
مهما بلغ من عمر فهو ليس حكرا
على الأطفال فقط, ولكن دائما
نتأمل لأطفالنا مستقبلا أفضل من ما عشناه نحن.
نص جميل, يسلموا, تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
تشبثت بالأمل فتشبث بك،
وقبل أن تقرر أن تأوي إلى الظل..وتركن إلى الأرض،
حتما سيبتعد عنك....!!
لكن جميل أن يهرب منك لولدك بعد أن عانقك وأرهقك أربعون.
هناك في "هارد تايمز" لـ.. "تشارلز ديكنز"
"The old must leave the way to the young"
"العجزة يجب أن يفسحوا المجال للشباب"
دام قلمك مبدعا أستاذنا
كل الود
تحيتي
تعليق
-
وهي سنة الحياة ..هم امتداد للأباء وبهم تدفع عجلة التاريخ
تحيتي وتقديري استاذ مصطفىرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
أمل
ما أروع هذه الكلمة وما أرقى معانيها
هو الأمل يا صاحبي
دمت بخير و ..........أكثر
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
ذا الديدن
طلوع نهار
ثم سكون ليل
هيهات ضوء نهار يدوم
هيهات سكون ليل يدوم
كانت مفعمة بك من صميمك
ما أصفاها!
صديقي الأديب السامي والصافي
مصطفى حمزة
تذكرتَ، حين بلغ الأربعين، ما فعل صغيرُك
ثم تذكرتَ، ما فعل صغير أبيك، حين بلغ الأربعين
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
فتاة صغيرة بعمر الورود
منحتني أملاً مازال يتجدد
كان أسمها ........... أمل
منذ ثلاثين عاماً ويلقبونني بأبو أمل
أخي الحبيب مصطفى
جميل أن يشع الأمل على وجوه أولادنا
فكأنما يتجدد ويمنحنا الثقة مضاعفة
فالأمل يحثنا على التمسك بدفة الحياة حتى نهاية المشوار
والأمل بعد الأربعين معقود على الأبناء كي يكملوا الرسالة... فهل ينجحوا ؟؟؟
وتقبل فائق احتراميهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
دون الأمل لن نستطيع أن نحيا
لأننا سنكون أجنحة متكسرة تحت وطأة زخم الحياة
الزميل القدير
مصطفى حمزة
لولا الأمل لكانت حياتناخاوية وعطشة حد التصحر
ودي ومحبتي لك
عاشقين
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
أخي الفاضل الأستاذ سائد
أسعد الله أوقاتك
نعم ما أصعب العيشَ لولا فسحةُ الأمل ! ..حين تكون الفسحة وسيعة بين الواقع المُعاش والأمل !
وأنا سُعدتُ بإعجابك
تحياتي وتقديريتعليق
-
أهلاً بأختي العزيزة الأستاذة ريما
وأنا أظن أن الأمل لن يُفارقك إن شاء الله ، ما دامت روح الطفولة تسري فيك وحولك ، وتسرّح شَعْرَ كلماتك وحتى توقيعك وألوانك ههه
تحياتيتعليق
-
---المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
أخي الفاضل الأستاذ فارس
أسعد الله أوقاتك
أضفتَ بردك إلى النص الفائدة والمُتعة ، وقراءة خاصّة بـ ( حتماً ) و ( يجب ) !!
أظن أن ما اقتبسته من ديكنز يصحّ في سياق العمل ، لا الأمل
تحياتي وتقديريتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة===
مساء الخير أختي الفاضلة الأستاذة مها
نعم هم كذلك : امتدادُ .. وظَهيرٌ أيضاً ، ولكنْ ..قد يكسرون الظهور أحياناً هه
كم أتمنى نقداً للمبنى !!!!!!
تحياتي وتقديري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة---
أسعد الله أوقاتك أخي الأستاذ ياسر
أشكر مرورك الوجيز اللطيف
تحياتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة---
أخي الحبيب الأستاذ مُعاذ
أسعد الله أوقاتك بكل الخير
قراءة تأمليّة نفسيّة ، للكاتب وما كتب ! من أديب إنسان سامٍ وصافٍ
( صافي ) هذه ، أخي الحبيب ، كانت يوماً تفتح لنفسي نوافذ على ألف أمل !!
ولعلها سترد في نصٍّ قريب تقرؤه هنا ..
لك تحياتي ومحبتيتعليق
تعليق