نثيرة جميلة ثرية الملامح
لقطات سخية ببوح شفيف
وقفلة هادئة مؤطرة كالنص وهو يقارب لوحة فنية منسقة بريشة حلوة من اناملك
هات المزيد ولا تحرمينا وكوني بالقرب ياغالية
مودتي وشتائل الورد

أعـيشُ عَلى أنقاض الذكرياتْ
و أرسمُ مـنها حُلماً كـي أراكْ
لـماذا كُل هذا العَذاب يا قَاتلي
أعد إلى قَلبي الحَياة و تركني
بَعيداً أذهب بـعيداً إرحل إلى
سَماءٌ لا تَصلها ذاكرتي ..

نجلاء الفاضلة ..
قَلمكِ جَميل , رآقني جداً

تقديري

بين الرموش صورتك
تغتال غفوة جفوني
ارحل عن دروب ليلي
اتركني في سلام أحلامي
تأتيني كطيف أوهامي
تناشدني أشواقي
لا تعذب نبض أنفاسي
.....

روعة حروفك أستاذة دغدغت قلمي البسيط خجولا هنا
لا يطمح سوى في المرور ببصمة خفيفة كي يقول لك :

كنت هنا فاستمتعت بصدق الإحساس \ تحياتي لكِ

نجلاء مسيكين الجميلة

هذيان جميل وهذيان واعي

غزلت من اللغة عشقا متوهجا ليافا

و رسمت الشوق على صفحات من المجاز

العاطشة ونحن المرتوون من فيض قريحتك العذبة

دمت بكل الود

قوافل ورود

مع تحياتي

اسمحيلي يالغرام أن أكتب لك شوقي وحنيني اليك

آه من ذلك الشوق المجنون الذي يعصر وجداني حينما لآأجدك

كيف أنت ياغرامي وأنا بعيد عنك؟

غازلت البحر فوجدته يبكي لغيابك

نظرت الى السماء لعلني أجدك طيفك الممتد على خارطة الحياه

تأملت الصباح أبحث عن عينيك مع شعاع الشمس

نظرت صوب ذاك المكان الذي جمع روحي بروحك

ما أروع حروفك وهي تتراقص في وجداني

ماأروع الصباح الذي جمعني بك في لحظة احتظار روحي

ما أروعك من أنثى تنزف الشهد من بين ثناياها العاطره

غيابك يجرحني وخوفي عليك يزيد مرارة أيامي

هل تعودي لنا لتعود الحياة في روح تموت من طول الغياب؟

أشتاقك بجنون العالم حينما أعانق خيالك لأرتوي من فيض احساسك

صباح لاطعم له ولانكهة لنسيمه وأنت تتوارين عن ناظري

آه كم أشتاقك يارفيق دربي..كم أسأل عنك ذالك الطير الذي يغرد فوق أغصان أيامي