[[ استباحة مخدع ملاك .. ]] ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى حمزة
    أديب وكاتب
    • 17-06-2010
    • 1218

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    اعتقد انك اوصلت الفكرة ولكن مثل هذه القصة واضح فيها الخطا من الصواب
    ومن الجاني ومن المجني عليه, لا استطيع الا ان ابني حكما مسبقا,
    ولعمري قلم طفولي ابيض احسن عندي من قلم خبيث اسود,
    ساواصل الكتابة فلربما انجح بوضع النص الذي
    يلاقي القبول عندكم, شرفتني بحضورك,
    اهلا وسهلا بك,,
    مودتي وتقديري.
    تحياااتي.
    ---
    أختي الفاضلة الأستاذة ريما
    أسعد الله أوقاتك بكل الخير
    هوني عليك ..
    أولاً حين قلتُ إن قلمك طفوليّ أبيض إنما وصفتُه وصفاً انطباعياً ، بمعنى عبرتُ عما أشعر به حين أقرأ ما تكتبين ، وهو مدحٌ لو تعلمين .. فحين نصف شاعراً بأنه رجلٌ احتفظ بقلب الطفل نكون أمام شاعرٍ خصب الخيال صادق الحرف
    وثانياً أختي الفاضلة لا تتركي النقدَ البنّاء ، أي الذي يتناول النص بعيداً عن شخص كاتبه ، وتكون غايته التوضيح والتبيين وتمييز الجيد من الرديء من الأدب ، ليصب أخيراً في صالح الأدب والأديب والارتقاء بهما .. لاتدعي هذا النقدَ يزعجك أبداً ، بل تقبليه بالقبول الحسن وخذي به .. ولا تنسي أنه لاكمال في أي جانب من جوانب البشر ، وأنّه ( من ترك لا أعلم فقد هلك )
    دمتِ بألف خير

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #17
      أستاذ مصطفى صدقني لم أغضب, بالعكس أنا أتمنى واطلب النقد بلساني من
      أول يوم جئته ورأيك على رأسي وعيني, سأحاول أخذه بالاعتبار, ولكن التعاطف
      مع شخوص قصتي يأتي دون قصد مني لأني لا أستطيع التجرد من أحاسيسي عند
      الكتابة ويا ما قصص كتبتها بدمع العين وأبكتني أنا قبل القراء,
      هذه مشكلتي السرد والمباشرة, ولا أستطيع فهم ولا تقبل
      الترميز عند كتاب متمكنين في علمهم مثلا:
      "انطلقت الرصاصة من بطن المراة فقتلته"
      لا معنى لها ولا طعم مع أن الجميع يصفقون لمثل هذا الترميز!
      أو "فك أزرار قميصها ففهم من أين تأتي البيضة"
      ما هذا الكلام وما هذا الادب؟ خصوصا والحمد لله صار عندنا
      الديمقراطية الكافية لكي نعبر عن أنفسنا دون حاجة للترميز
      المغرق لدرجة عدم فهمنا له او كل واحد يفهمه كما يحلو له.
      وأنا فرحت لوصفك لقلمي بالطفولي الأبيض لانني سأضحك
      وألعب فأنا ما زلت طفلة فلا لوم عليي ولا تثريب ولن
      يغضب مني أحد,,
      تشريف لي حقا وجودك في متصفحي,
      تقبل احترامي أستاذي وأحلى تحياتي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      يعمل...
      X