تويت
تكسرت الأمواج على شطآن سفره المتواصل .. أدمن الرحيل في كلّ الجهات .. اليوم وعندما أراد أن يحطّ السفين .... لم يجد إلا رمالاً زاحفة تتحرك تحت قدميه..
-
-
كابوس
هذه هي النكسة
"خلق في كبد"
ولا الموت سيضع حدا لترحله
لكن من جهة
تحرك الرمال تحت قدمية قد يكون حالة نفسية عابرة ليس إلا،
ناجمة عن تحرك الماء دائما تحت قدميه
لكن من جهة أخرى
إذا كنتَ هناك طويلا، فأنت لست هنا أيضا
لكن، إذا عدتَ إلى هنا
فقل لهم أنك ستتحرك حالا
قبل أن تتحرك الأرض تحتك
نص جميل لاشك
وإن كانت انعكاساته الكابوسية والاحباطية ستطبق على خناقي هذه الليلة لا محالة
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
شكراً لمرورك الطيب عطرت المكان بشدا كلماتك فقد فتحت آفاقا للنص اعتقد انها كانت مغلقة عليةالمشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
اتمنى لك ليلة هانئة فيها الكثير من الاحلام الوردية لك منى تلال محبةتعليق
-
نعم بسبب تكراره للرحيل
لم يجد ارضا صلبة كي يقف عليها,
يسلموا الايادي,
تحياااتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
من ادمن شيئا سكنه، و ارادته الاستقرار، تفيد موته..المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
مودتيتعليق
-
ربما كانت ضريبة الترحال والغربة ..دائما ما تكون قاسية ومهلكة
تحيتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
ربما وربما اعتز بهذه القراءة اخت ريما تحياتي لك ولمرورك الدائم دمت بخيرالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةتعليق
-
وربما غربتنا الداخلية اقسىالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
سرني واسعدني مرورك الكريم المتواصل
اخت مها عطرالله ايامك بالامانتعليق
-
بين رحلة ورحلة،المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
كان وبسرعة،
يلملم أغراضه،
كى يشرع في رحلة أخرى،
رحلته للهروب دامت طيلة حياته،
ولما أعياه السفر وأضناه كثرة الترحال،
أراد العودة،
لكنه نسى أنه سد على نفسه كل طريق للعودة،
فغاصت أرجله مكانه...في الرمال التى تتحرك تحته،
والتي كان ينقلها حبة حبة،
مع كل رحلة جديدة،
فكانت رماله مقبرته.
نص جميل،
ويحمل الكثير.
دام قلمك مبدعا أستاذنا
كل الود
تحيتي
تعليق
-
فارس رمضان في مضاربنا يا مرحبا ً يا مرحبا ... ( تفضل قهوة مرّة )المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
قيل في السفر تجدد ربما ... حتى الموت
شكراً لهذه القراءة العطرة لك محبتي وتفضل فنجان آخر ..........صحةتعليق
تعليق