تمادت أحلامك الصغيرة مع بقايا انكسارات الصمت الممسوخ بملامح الشياطين المسالمة على مسارات رخيصة ,,,تتمشق أنفاسك الواهية لاستيطان هزائم اكتسبتها بالعناد والوقاحة , لم تلبث أن انفضحت بصدفة السقوط الحر و الموت الفجائي لقلبك المريض بتمجيد الأسياد ما دمت قد اعتدت الانبطاح كي يمسح العابرون صمتهم على رأس لسانك اللادغ , فتبدع سبا وشتما و فحيحا لمن لا تعرفهم بتاتا و لم يتعرضوا لك أبدا , و كأنك الوصي المبشر بجهنم , تتحدى طيبة الآخرين كي تبني مجدا زائفا لهراءاتك المتكررة,,,,ستبقى تتبجح بأخطاء أتركها لك دون تصحيح , تركبها كأحصنة خشبية و تقاتل بها أشباحا لا تراها إلا أنت , ولأجل معركة غثة تنتصر فيها هزائمك و تنهزم أنت بانتصاراتك الواهية .
هي سقطتك الأخيرة القاتلة والمميتة , انصعت لها كبيدق شطرنج حركته أوهامه المريضة صوب الانتحار خوفا من معركة تعيد هيكلة المواقع على مقاسات صحيحة وصادقة , لن تترك لك هامش المناورة كي تتطاول بالهشاشة و الضحالة على سمو لن تبلغه , حتى ولو تبخر مداد البحر لأجل خربشاتك المتراصة مع غبار الرفوف , لأنها لم تجد قارئا واحدا ينفض عنها صمت الرداءة و سكون الانفصام الذي تعانيه
لن تكون متنبيا جديدا أو عقادا آخر تستنفره عقدة الانتماء الجغرافي , و عنصرية الجهوية و هاجس التكتل لكسب جولة واحدة و واحدة فقط , بالتأليب و الزيف وفلي الأخطاء حتى الراقنة أيضا
هي سقطتك الأخيرة القاتلة والمميتة , انصعت لها كبيدق شطرنج حركته أوهامه المريضة صوب الانتحار خوفا من معركة تعيد هيكلة المواقع على مقاسات صحيحة وصادقة , لن تترك لك هامش المناورة كي تتطاول بالهشاشة و الضحالة على سمو لن تبلغه , حتى ولو تبخر مداد البحر لأجل خربشاتك المتراصة مع غبار الرفوف , لأنها لم تجد قارئا واحدا ينفض عنها صمت الرداءة و سكون الانفصام الذي تعانيه
لن تكون متنبيا جديدا أو عقادا آخر تستنفره عقدة الانتماء الجغرافي , و عنصرية الجهوية و هاجس التكتل لكسب جولة واحدة و واحدة فقط , بالتأليب و الزيف وفلي الأخطاء حتى الراقنة أيضا
تعليق