وقف على حافة النّافذة على علوّ عشر طوابق متحدّيا تحذير أمّه المكلومة وأبيه الغاضب حدّ الحنق واستعطافات رجال الوقاية والشّرطة . تحدّى الجميع بسقوط حرّ وشيك . عندما رآها أسفل العمارة غير آبهة بالمشهد سقط عليها فحطّمها ، ثمّ قام ، ومضى هاربا ..؟ً
بلقاسم إدير
بلقاسم إدير
تعليق