تويت
أمسية شعرية للشاعر د. لطفي زغلول
في كلية الروضة الجامعية
بداية، رحب الأستاذ داعس أبو كشك مدير عام مدارس كلية الروضة الجامعية بالشاعر والكاتب الدكتور. لطفي زغلول، وقدم نبذة من سيرته الذاتية والأدبية، مثمنا عاليا وغاليا دوره الطليعي في المشهد الأدبي والشعري الفلسطيني والعربي، ساردا بعض ما حصده الشاعر د. زغلول من جوائز وشهادات ودروع تقديرية وتكريمية.
بعد الإنتهاء من كلمته الترحيبية، شكر الشاعر د. زغلول دعوة الكلية له، وشكر الحضور الذين غصت القاعة بهم. وعلى مدى أكثر من ساعة ونصف، قرأ الشاعر د. زغلول مجموعة من قصائده الوطنية والعاطفية، إستهلها بقصيدة مناجاة للذات الإلهية.
من القصائد التي قرأها وحازت على رضا الحضور واستحسانهم وتصفيقهم " تجليات حاكم عربي، إرحل" المستوحاتين من أحداث الربيع العربي، وقصيدة أنشودة للقدس، وقصيدة بحر عينيك من ديوانه" لعينيك.. أكتب شعرا" وقصائد أخرى.
في نهاية الأمسية جرى حفل توقيع ديوانه الأخير " تقاسيم.. قصائد بلا حدود" للمرة الرابعة لعدد كبير من محبي الشعر بعامة، وشعر الشاعر د. لطفي زغلول.