كشف..+فوات.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    كشف..+فوات.

    1_كشف

    ..و لما تصالحا..
    أصبحت ملعونا..!


    2_فوات
    حالمة،

    أغرقته في بحر عسلها..
    أيقظها بلسعاته..
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    جميلتان أخي
    ومضتان
    عن نقمة و نعمة و ما بينهما
    و الثانية لم تغادر المعني
    بل كانت لصيقة به إلى حد ما

    أحببت ما هنا كثيرا

    محبتي
    sigpic

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      صديقي المبدع العزيز، ربيع عقب الباب
      اشكرك على تقبلك النصين تقبلا اثلج صدري..
      تفاعلك اسعدني.
      بوركت
      مودتي

      تعليق

      • د.نجلاء نصير
        رئيس تحرير صحيفة مواجهات
        • 16-07-2010
        • 4931

        #4
        الومضة الأولى تحكي قصة عن الانسان الذي يحاول الاصلاح ويتحمل اللعنات من أجل اصلاح ذات البين
        والثانية
        عن حالمة تعطي بلا مقابل
        لكنه كافأها بغدره
        تحياتي ليراع يقطر ابداعا
        sigpic

        تعليق

        • عكاشة ابو حفصة
          أديب وكاتب
          • 19-11-2010
          • 2174

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          1_كشف

          ..و لما تصالحا..
          أصبحت ملعونا..!


          2_فوات
          حالمة،

          أغرقته في بحر عسلها..
          أيقظها بلسعاته..
          [frame="11 98"]
          أخي عبد الرحيم التدلاوي , من النهاية أقول دمت مبدعا وبأقصرها وأكثفها . عن الأولى وبتركيز مني أقول ملعونا برحمات الله ...
          -* أو إصلاح بين الناس.*-.
          أما عن الثانية فاسمحلي بالقول أنك قلبت المثل الشعبي الذي يقول / لي ابغ لعسل يصبر لقريص النحل / .
          ... لقد استيقظت فوجدت العسل قد فاض , رغم سمومه .والسلام على من اتبع الهدى.

          [/frame]
          [frame="1 98"]
          *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
          ***
          [/frame]

          تعليق

          • موسى الزعيم
            أديب وكاتب
            • 20-05-2011
            • 1216

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
            1_كشف

            ..و لما تصالحا..
            أصبحت ملعونا..!


            2_فوات
            حالمة،

            أغرقته في بحر عسلها..
            أيقظها بلسعاته..
            الاولى ذكرتني بمثل معروف لدينا ( ياداخل بين البصلة وقشرتها ما بينابك غير ريحتها )
            والثانية بسلاستها أحلى من العسل
            رغم لسعاته دمت بخير تحياتي لك

            تعليق

            • مُعاذ العُمري
              أديب وكاتب
              • 24-04-2008
              • 4593

              #7
              غراميات شرقية
              قوامها غدر وخيانة وانحطاط

              نعم انحطاط خلقي
              هي أزمة الأمة الكبرى

              أمة كبرى بلا أخلاق
              على كل الصعد

              هذا حالها
              وفي العشق
              رجال سفلة ونساء هبايل

              أديب قدير لا شك

              لكن النصين لم يعجباني

              تحية خالصة
              صفحتي على الفيسبوك

              https://www.facebook.com/muadalomari

              {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

              تعليق

              • تاقي أبو محمد
                أديب وكاتب
                • 22-12-2008
                • 3460

                #8
                دمت مبدعا أخي عبد الرحيم ، ومضتين سنيتين من شمس لا تغيب، دامت إشراقتك ، مودتي.


                [frame="10 98"]
                [/frame]
                [frame="10 98"]التوقيع

                طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                [/frame]

                [frame="10 98"]
                [/frame]

                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                  الومضة الأولى تحكي قصة عن الانسان الذي يحاول الاصلاح ويتحمل اللعنات من أجل اصلاح ذات البين
                  والثانية
                  عن حالمة تعطي بلا مقابل
                  لكنه كافأها بغدره
                  تحياتي ليراع يقطر ابداعا
                  البهية، نجلاء نصير
                  سعيد بلمستك الرقيقة و قراءتك العميقة.
                  بوركت.
                  مودتي

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #10
                    اخي البهي، عكاشة ابو حفصة
                    سعيد بحضورك الالق، و تفاعلك الطيب..
                    تعليقاتك بمذاق النور..ممتن لك الاشادة المحفزة.
                    بوركت
                    مودتي

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      العزيز، موسى الزعيم
                      اشكرك على تفاعلك القيم.
                      اسعدني حضورك و ما اضفته من روعة.
                      مودتي

                      تعليق

                      • زياد هديب
                        عضو الملتقى
                        • 17-09-2010
                        • 800

                        #12
                        التدلاوي العزيز
                        تحيتي إليك
                        كنت عذباً
                        هناك شعر لم نقله بعد

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          نعم والنصان خصوصا الأول حملا تأويلين أيجابي
                          وسلبي, ممكن كرها بطلنا لانه صار زائدا بعد أن تصالحا
                          أو كرهاه لأنه المسؤول عن الإيقاع بينهما!


                          والنص الثاني تعود عليها
                          أكثر من اللزوم فات الأوان عليهما
                          لما جرحها..

                          يسلموا الايادي... تحياتي.
                          التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 09-10-2011, 12:49.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • عبدالرحيم التدلاوي
                            أديب وكاتب
                            • 18-09-2010
                            • 8473

                            #14
                            المبدع الراقي، معاذ العمري
                            اشكرك على تفاعلك الرائع، و رايك اعتز به، فلست قادرا على ارضاء كل الاذواق، و ما نصي بقادر على الاستجابة لافق كل القراء..
                            بوركت
                            مودتي

                            تعليق

                            • عبدالرحيم التدلاوي
                              أديب وكاتب
                              • 18-09-2010
                              • 8473

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة زياد هديب مشاهدة المشاركة
                              التدلاوي العزيز
                              تحيتي إليك
                              كنت عذباً
                              الاقي ، زياد هديب
                              سعيد بحضورك و لمستك الفنية.
                              ممتن لك الاشادة و التحفيز.
                              بوركت
                              مودتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X