احب النصوص الوطنية

ولكن ليس اية نصوص

لكنما النصوص التي تطغى عليها العاطفة الصادقة الملتهبة

تماما مثل هذا النص

سلمت يا منيرة الفهري
وعاشت تونس حرة

وتقييمي لنصك بخمسة نجوم

الأستاذ الكريم
ظميان غدير

سعيدة بهذا الحضور المميز هنا

تقديري و باقات الورد أخي الفاضل

كنت طالب فى كليه الحقوق احمل بين جنبى عشق مدهش لاثنين تعرفت عليهما احببتهما زمنا تعلقت بهم وجدت نفسى فيهما الشاعر العظيم ابو القاسم الشابى شاعر تونس الخالد والشاعر العظيم لامارتين شاعر فرنسا الخالد وكانت وقتها الجامعه ترسل المتفوقين الى احدى الدول كنزهه سياحيه وكنت من ضمن هؤلاء العشره المتفوقين فكانت هناك اقتراحات هل نذهب اليونان ام تونس وحينما جاء ذكر تونس حمدت الله لانهم لم يقولو هل نذهب فرنسا ام تونس المهم اقترحت عليهم ان نذهب تونس فوافقوا ما عدا ثلاثه الا ان الاغلبيه قررت تونس فكانت زيارتى الاولى لذلك الوطن العظيم جدا تونس وكم كنت سعيدا حينما ذهبت لتونس لاننى اعتقدت فى قراره نفسى اننى ساذهب لالتقى بحبيبى ابو القاسم الشابى لاغنى معه اغنيات الحياه واشدوا معه صلوات فى هيكل الحب واتالم معه داخل الجنه الضائعه وافرح تاره بين اروقه (يا ابن امى)واهدد العالم بقوتى وشموخى بين كلمات (نشيد الجبار)وارتمى فى حضن الطبيعه والحب بين انغام (من موسيقى الحياه)انه ابو القاسم الشابى ذلك الراحل الذى ما زالت اشعاره وكلماته وفنه جزء هام من التاريخ لقد اثبت الواقع ان الشابى استكشف المستقبل حين قال(اذا الشعب يوما اراد الحياه فلابد ان يستجيب القدر)وحقا احساس الفنان لا يخطىء فالفنان يستكشف بقلبه وخياله الواقع والمستقبل فوجدت ان تونس العظيمه انجبت شاعر وفيلسوف اعظم ابو القاسم الشابى

أستاذي و أخي الفاضل

سائد ريان

كان مرورك مميزا و حضورك عبقا

شكرا لتشجيعك الدائم

أجمل التحايا و التقدير

الأديبه الرائعه
منيرة الفهري
رغم رقيق الصوت من نفس تهدر بالفرح والمقاومة والنصر
لتبقى الأرض والنفس مفروشه
ببساطها الأخضر رونق للنصر والحب ولمجد جديد
رائعه كلماتكم كانت تهدر بوفاء للوطن
تقبلي تقديري

أخي و أستاذي الفاضل حسين يعقوب الحمداني

شكرا لك على هذه الكلمات الوطنية الجميلة

يكون حضورك دائما مميزا ايها الاديب الرائع

تقديري و امتناني سيدي

يا شامخة الروح

يا علمي الأحمر

و الغلا

يا بلد الخلد

و العز و الإباء

يا بلد الأحرار

يا مفخرة التاريخ

يا بلدي

احترفي العشق

و اعترفي

شاخ الزمان

و نبضك لازال

يافعا يشتعل

يا تونس التاريخ

و الهوى و المنهل