[frame="11 98"]
عاشا في اطمئنان دائم. كشرعن أنيابه فابتسمت ابتسامتها المعهودة ... كشرت عن أنيابها فسقط طاقم أسنانه .همسوا له امسك العصا من الوسط, أما هي فقالوا لها حافظي على الشعرة... وتستمر الحياة.
[/frame]
عاشا في اطمئنان دائم. كشرعن أنيابه فابتسمت ابتسامتها المعهودة ... كشرت عن أنيابها فسقط طاقم أسنانه .همسوا له امسك العصا من الوسط, أما هي فقالوا لها حافظي على الشعرة... وتستمر الحياة.
[/frame]
تعليق