أدباء من ليبيا..الصادق النيهوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد السنوسى الغزالى
    عضو الملتقى
    • 24-03-2008
    • 434

    أدباء من ليبيا..الصادق النيهوم


    [align=center]أدباء من ليبيا..الصادق النيهوم[/align]الصادق النيهوم (1937 بنغازي - 1994 جنيف) كاتب و أديب و فيلسوف ليبي.
    1 سيرته
    2 مجالات تأليفه
    3 إصداراته

    سيرته
    ولد الصادق النيهوم في مدينة بنغازي عام 1937. درس جميع مراحل التعليم بها إلي أن انتقل إلي الجامعة الليبية ،وتحديدا بكلية الآداب والتربية - قسم اللغة العربية، وتخرج منها عام 1961 وكان ينشر المقالات في جريدة بنغازي بين عامي 1958-1959 ومن ثم عُين معيداً في كلية الآداب .

    أعدَّ أطروحة الدكتوراه في " الأديان المقارنة" بإشراف الدكتورة بنت الشاطيء جامعة القاهرة، ، إلاَّ أن الجامعة ردَّت الأطروحة بحجّة أنها " معادية " للإسلام وانتقل بعدها إلى ألمانيا ، وأتم أطروحته في جامعة ميونيخ بإشراف مجموعة من المستشرقين الألمان ، ونال الدكتوراه بامتياز. تابع دراسته في جامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة عامين .

    درَّس مادة ( الأديان المقارنة ) كأستاذ مساعد بقسم الدراسات الشرقية بجامعة هلنسكي بفنلندا من عام 1968 إلى 1972.

    يجيد، إلى جانب اللغة العربية، الألمانية والفنلندية والإنجليزية والفرنسية والعبرية والآرامية المنقرضة

    تزوج عام 1966 من زوجته الأولى الفنلندية ورُزق منها بولده كريم وابنته أمينة، وكان وقتها مستقراً في هلسنكي عاصمة فنلندا، انتقل إلى الإقامة في جنيف عام 1976 وتزوج للمرة الثانية من السيدة ( أوديت حنا ) الفلسطينية الأصل.

    توفي في جنيف يوم 15 نوفمبر 1994 ودُفن بمسقط رأسه مدينة بنغازي يوم 20 نوفمبر 1994.

    كتب لصحيفة الحقبقة الليبية حينها، نشر أول مقالاته (هذه تجربتي أنا) مع بداية الصدور اليومي لصحيفة الحقيقة كما نشر بها :

    - الكلمة والصورة

    - الحديث عن المرأة

    - عاشق من أفريقيا

    - دراسة لديوان شعر محمد الفيتوري

    نشر سنة 1967 مجموعة دراسات منها (الذي ياتي والذي لا يأتي) و (الرمز في القرآن)، وأصبح في هذة الفترة يمثل ظاهرة أدبية غير مسبوقة، وأخذ يثير اهتمام القراء ، وكانت أطروحاته وأفكاره تتضمن أسلوباً مميزاً يشهد له الجميع بالحيوية والانطلاق،

    وفي عام 1969 كتب دراسة (العودة المحزنة للبحر)، ونشر عدد من قصص الأطفال، وأهداها إلي طفله كريم، ونشر عام 1970 رواية (من مكة إلي هنا)، وفي 1973 صدر له كتاب (فرسان بلا معركة) و(تحية طيبة وبعد)، وأقام من 1974 إلي 1975 في بيروت، وكتب أسبوعيا بمجلة الأسبوع العربي، وأشرف على اصدارموسوعة (عالمنا -صحراؤنا -أطفالنا - وطننا - عالمنا)، ومن ثم صدرت رواية (القرود).

    انتقل إلي الإقامة في جنيف عام 1976 وأسس دار التراث، ثم دار المختار، وأصدر سلسلة من الموسوعات أهمها( موسوعة تاريخنا - موسوعة بهجة المعرفة)، وعمل بجامعة جينيف أستاذاً محاضراً في الأديان المقارن حتى وفاته.

    عام 1986 صدرت له رواية (الحيوانات)، وفي 1987 صدر له كتاب (صوت الناس)، وعام 1988 بدأ الكتابة في مجلة الناقد منذ صدور الأعداد الأول منها في لندن. استمر بالكتابة بها إلي أن وافته المنية في عام 1994، صدر له كتاب (محنة ثقافة مزورة) عن دار نجيب الريس في لبنان عام 1991 ساهم في الكتابة في مجلة (لا) الليبية، كما صدر له كتاب (الإسلام في الأسر) عن دار نجيب الريس بلبنان، كذلك وفي نفس الدار صدر له كتاب ( إسلام ضد الإسلام). وفي عام 2001 صدر عن دار تالة الليبية كتاب (طرق مغطاة بالثلج). توفي الصادق النيهوم بمدينة جينيف السويسرية عام 1994.

    مجالات تأليفه
    النقد الادبى والمقالة الأدبية والقصة القصيرة والرويات

    إصداراته
    روايات:
    من مكة إلي هنا. دار الحقيقة، 1970م/ بنغازي
    من قصص الأطفال. 1972م/ بنغازي
    الحيوانات. الدار الجماهيرية، 1984م/ طرابلس
    القرود. دار الحقيقة، 1975م/ بنغازي
    كتب:
    الرمز في القرآن دار الريس،
    إسلام ضد الإسلام. دار الريس، 1995م/ لندن
    الإسلام في الأسر. دار الريس، 1991م/ لندن
    فرسان بلا معركة. دار الحقيقة، 1973م/ بنغازي
    صوت الناس. دار الريس 1990م/ لندن
    محنة ثقافة مزورة
    طرق مغطاة بالثلج. دار تالة، 2001 م /طرابلس ( صدر بعد وفاته – جمع وإعداد الأستاذ سالم الكبتي) [1]
    دراسة (العودة المحزنة للبحر)
    الذي ياتي والذي لا يأتي
    تحية طيبة وبعد. دار الحقيقة 1972م بنغازي
    موسوعات:
    موسوعة تاريخنا ستة اجزاء. دار التراث، جنيف، سويسرا 1977
    موسوعة بهجة المعرفة
    موسوعة عالمنا
    موسوعة صحراؤنا
    موسوعة أطفالنا
    موسوعة وطننا
    موسوعة عالمنا
    أطلس الرحلات (8 أجزاء) عام 1979
    موسوعة الشباب المصورة (8 أجزاء)
    موسوعة السلاح المصورة
    ترجمات:
    بابا هيمنجواى كتاب 1966م
    موت رئيس جمهورية كتاب 1967م
    تعليق على مذكرات خرتشوف كتاب 1971م
    موسوعة اصل الحضارة(ستوري أوف سفيليزيشن) ل:ويل ديورانت
    انتاج تلفزيوني:
    الشعب المسلح
    كي لا ننسى
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد السنوسى الغزالى; الساعة 05-04-2008, 08:32.
    [B][CENTER][SIZE="4"][COLOR="Red"]تــــــــــــــــــدويناتــــــــــــــــــــي[/COLOR][/SIZE][/CENTER][/B]
    [URL="http://mohagazali.blogspot.com/"]http://mohagazali.blogspot.com/[/URL]

    [URL="http://shafh.maktoobblog.com/"]http://shafh.maktoobblog.com/[/URL]
    [BIMG]http://i222.photobucket.com/albums/dd312/lintalin/palestine-1.gif[/BIMG]
  • عبدالرؤوف النويهى
    أديب وكاتب
    • 12-10-2007
    • 2218

    #2
    أستاذنا الجليل/محمد السنوسى الغزالى
    قرأتُ بعض كتابات الكاتب والمفكر /الصادق النيهوم،شعرت بتفرده وقيمته الفكرية .
    مجهود مشكور ،وآمل أن تتُحفنا ببعض السطور من كتابه الفذ
    (الإسلام فى الأسر).

    تعليق

    • الوردة الحمراء
      • 20-04-2008
      • 3

      #3
      ممكن طلب بسيط من الاخوة الكرام كيف يمكن ان اجد رواية الحيونات على الانترنت

      تعليق

      • محمد السنوسى الغزالى
        عضو الملتقى
        • 24-03-2008
        • 434

        #4
        رواية الحيوانات ..الصادق النيهوم

        المشاركة الأصلية بواسطة الوردة الحمراء مشاهدة المشاركة
        ممكن طلب بسيط من الاخوة الكرام كيف يمكن ان اجد رواية الحيونات على الانترنت
        اعدك بأني ارسلها لك في البريد قريبا ..ولكني احيل لك ما كتبه الشاعر الليبي صلاح الدين الغزال عن هذه الرواية :
        في روايته الحيوانـات يتطرق الصـادق إلى مواضيع شائكة وذات عمق ، فعندما اقترح الذئب على الأسد وجهة نظره : " من وراء ستار بدء البحث عن رئسٍ للحكومة وداس الذئب على عواطفه واقترح تعيين الكلب في هذا المنصب " . وبذلك يشير الصادق إلى العداوة ما بين الذئب والكلب ، ولكن الأسد اعترض وكان له رأي مخالف حول الكلب : " تابع " … " متردد ، محب للظهور تمكنت فيه عقدة الخفراء " . وكان رد الذئب " طلباً للسلامة " عندما سأله الأسد لماذا تلزم الصمت ، ثم استطرد

        : " إنك تحتاج إليه لكي يحرس ما تملكه ، وهو يحتاج إليك لكي تملك ما يحرسه " . وعندما تم استدعاء الكلب لمقابلة الأسد ، همس الذئب في أذنه : " ماذا دهاك ؟ ذيلك يابس وأذناك مثل كلب ؟ أركع إلعق الأرض أمام مـولاك وانبح له من عندك كلمة أو كلمتين " . ثم يتابع : " انحنى الكلب. ذيله يرقص وعيناه تطبلان مشهد لا يليق حتى بكلب" .

        ثم بدأ دور توزيع الحقائب ، حيث أختار الكلب أن يكون التمساح وزيراً للعدل ، وأجاب عن سؤال الأسد الذي استفسر عن سر هذا الاختيار : " نحتاج إلى دموعه " ثم يتابع : " خاصة في المحاكم الشرعية " . كما اختار الذئب ، أو لنقل أقترح أن يكون القنفذ مسؤلاً عن الإذاعة ومجيباً الأسد بأنه " خبير في فن الوخز " .. واستطرد الكلب مضيفاً : " ثم أنه خجول وبطئ الحركة ولا ينظر ذات اليمين ولا ينظر ذات الشمال " … هذا وقد رفض كل من الكلب والذئب أن يكون الببغاء وزيراً للكلام بحجة أنه : " ماذا يستطيع الببغاء أن يفعل سوى أن يتعلم منك الزئير ؟ ألا تريد أن تستفيد من تجارب أخوتك الملوك ؟ لقد تغير عصر الببغاء وجاء الآن عصر الثعلب الذي يحسب لكل كلمة ألف حساب ، ويدفع الحساب لكل ألف كلمة " . ثم يستطرد : " أشاح الملك بوجهه ، كان قد أدرك أنه خسر وزارة الكلام ، لكنه كان يتأمل أن يكسب الجريدة الرسمية " . وقد أقترح الأسد أن يكون الحمار مسئولاً عن الجريدة الرسمية : " هذا إذا كنتم تبحثون عن شخص يناسبني ويناسب الجريدة الرسمية " . مبيناً للذئب والكلب الذيْن اعترضا : " أنه يعرف مشاكل الطبقة العاملة " . ولكن الكلب أعترض .. فأجاب الأسد : " صوته مسموع " .. " ويحب السير في الطريق المستقيم " . وقد كان هنالك أعتراض من قبل الكلب بسبب كونه غير مثقف واقترح الذئب : " مادمتم تبحثون عن الثقافة ، ومادام ذلك كذلك ، فلا مفر من أن أستجيب لنداء الضمير وأقترح عليكم اسم صديقي الجرذ . إنه فعلاً لا يشبع من الكتب " .

        وهكذا تم تشكيل الحكومة الجديدة التي لم يكن الفيل عضواً فيها والذي أبدى أعتراضه للحيوانات مستاءً. " في المقهى جلس الفيل وسط حلقة من أصدقائه . ذبابة وراءه وأخرى تكتب في دفتر بين رجليه " .. ونلمس لدى الصادق تأثيره القرآني وذلك على لسان الفيل : " إحذروا أن تضلوا ، فالحق أقول لكم : أن يدخل الجمل في عين الإبرة أسهل عليه من أن يدخل هذه الحكومة . إنها حكومة أنياب " .

        وبعد ذلك قام الحمار بتشغيل جهاز التلفزيون: " كانوا يبثون بيان الحكومة على جميع الموجات ، وكان الكلب قد وضع قرنفلة جديدة في عروة سترته وظهر مبتسماً على الشاشة " . فصاح الجمل : " هذا هو " .. " إني أعرفه منذ أن كان كلبا شريفاً " . ثم عقب الكبش : " أليس هذا صبيّ اللبان ؟ " . وكانت من بنوذ الكلب : " أولاً بناء شرطة لحراسة الأمن، ثانياً بناء شرطة لحراسة الشرطة ، ثالثاً….. " . ثم يستطرد الصادق على لسان الفيل : " أيها القطيع الصغير " .. " كثرة الضحك مثل كثرة الصفير موجع للثة واللسان ، إحذروا أن تضلوا ، فما أرى لكم وراء حجب المستقبل على هذا الطريق سوى العذاب " . ثم يتابع : " أنصتوا ثم أنصتوا. إني أحدق في حجب الغيب وأراكم . هذا يؤكل بالملح ، وهذا يؤكل من دونه ، وهذا يُسلخ حياً ، وهذا يُقلى في الزيت ، الويل لمن لا ينفذ بجلده " . ثم يبدأ القبض على الفيل والحاضرين ويبدأ التحقيق : " كفى " قال الجمل للمحقق : " كفى يا حضرة الصرصور . قل لهم أن يكفوا عن ضربي " … " ياه " . قال الصرصور: " هذا أنت تنهار في غمضة عين وتخيب ظن المعجبين بصبر الجمل . ألا تريد أن تكون بطلاً ؟ " … ثم يخاطب الصرصور زبانيته الذين أرهقهم تعذيب الثور على غير طائل: " كلام فارغ " ... " الآن أريكم كيف يتألم ، أذهبوا لإحضار امرأته البقرة . دعونا نعتدي على شرفها أمامه . إنه سيركع ضارعاً على ركبتيه " .

        وفي الغرفة المجاورة كان يُعذب القط الذي صرخ في وجوه المحققين : " سوف أخرب بيوتكم " ... " وسوف أشكوكم لعمي الملك فينزع رتبكم ثم أشكوكم لعمي النمر وزير التخطيط فيهدم بيوتكم ، ثم أشكوكم لعمي الفهد وزير الدفاع فيرميكم في السجن " . وبذلك يكشف لنا الصادق عن نظام قبلي تتمتع فيه فصيلة السنوريات بأعلى المناصب . ثم يستطرد القط : " وأشكوكم لصديقي وزير الأملاك فيصادر أملاككم ثم أشكوكم لصديقي وزير العدل فيخطف أطفالكم ، ثم أشكوكم لصديقي وزير الزراعة فيحرقكم مع التبن " .

        ويقسم الصادق حيواناته إلى عدة أحزاب كالتالي :

        الضفدع : " زعيم حزب الذين يتنفسون تحت الماء " .

        البومة : " زعيمة حزب الذين يبصرون في الليل والنهار " .

        الثعبان : " زعيم حزب الذين يزحفون صامتين على الشوك " .

        ثم تم الإفراج عن الجمل وعندما سأله السنجاب عن الفيل قال : " من ؟ " . " والتفت حوله مذعوراً. وفيما كانت رقبته الطويلة تدور على مهل رأى تلك الذبابتين . واحدة تراقبه والأخرى تراقبها " . ثم تم صلب الفيل بين قردين أحدهما أبيض والآخر أسود ، صلبا معه بتهمة السرقة فتساءل القرد الأبيض : " بالنظر إلى حجمه " … " لابد أنه سرق هذه الدنيا كلها " . يقصد الفيل . فأجاب القرد الأسود : " ولعله لم يترك لهم سوى هذه البقعة الصغيرة لكي يصلبوه عليها " . ثم يتابع : " في تلك الليلة مات اللص المصلوب على يسار الفيل ولفظ اللص الآخر أنفاسه ، وأمطرت السماء طويلاً وغطى القمر رأسه بمنديل ، وسهر الذئب في بيت الكلب وبادلته الكلبة ضحكتين ، وباع الكبش صوفه بريال لكي يشتري لولده قرنين . غير ذلك لم يحدث شيء على وجه الأرض لكن السنجاب كان يحفر تحتها " .

        ويبدو تأثر الصادق بالإنجيل واضحاً وملامح ذلك تبدو جلية في الحوار الذي جرى بين الفيل والفراشة عندما تطرق الفيل إلى العشاء الذي دعا إليه اثنا عشر صديقاً من أصدقائه وهذا يذكرنا بالسيد المسيح وتلاميذه الإثنا عشر بما فيهم يهوذا ، كما يبدو تأثره بالقرآن أيضاً واضحاً وذلك في قوله : " في اليوم الأربعين خرج الملك حافياً إلى الجبل " . وهنا نجد ذكر اليوم الأربعين يتوافق مع عدد الأيام التي خرج فيها موسى لميقات ربه .

        ولم يخرج الملك وحده فقد خرجت معه جميع حيوانات الغابة حافيةً : " كلهم ذهبوا حاملين نذورهم وهم يبكون ويحرقون البخور وينحرون الذبائح طلباً لمغفرة الفيل الذي لم يكن مجرد فيل " .

        ثم يختتم الصادق روايته قائلاً : " ودعونا الآن نفترق على خير، قبل أن نجتمع على غيره ، وليكن فيما جرى لأهل الغابة عبرة لنا ، فلا أحد منا يقول ما يجعله يفقد رأسه ولا أحد منا يسمع ما يجعل رأسه يفقده " .

        * رواية الحيوانات ، تأليف الكاتب الليبي : الصادق النيهوم .
        [B][CENTER][SIZE="4"][COLOR="Red"]تــــــــــــــــــدويناتــــــــــــــــــــي[/COLOR][/SIZE][/CENTER][/B]
        [URL="http://mohagazali.blogspot.com/"]http://mohagazali.blogspot.com/[/URL]

        [URL="http://shafh.maktoobblog.com/"]http://shafh.maktoobblog.com/[/URL]
        [BIMG]http://i222.photobucket.com/albums/dd312/lintalin/palestine-1.gif[/BIMG]

        تعليق

        • محمد الزروق
          تلميذكم المحب
          • 10-10-2007
          • 877

          #5
          الأستاذ الكبير محمد الغزالي :
          بارك الله فيك على هذه النبذة المختصرة والوافية عن الكاتب الليبي العالمي الصادق النيهوم رحمه الله , والذي عرفت أولى كتاباته طفلا من خلال موسوعاته التي لم أر له مثيلا حتى الآن رغم مضي قرابة ثلاثين عاما على صدورها .. ثم عرفت بعض كتاباته الأخرى في الثمانينيات والتسعينيات , وكلما وجدت له كتابا لم أقرأه أسارع باقتنائه ..
          أتمنى منك أن تحدثنا عن الجدل الذي أثاره هذا الكاتب وسبب منع بعض كتاباته في أغلب الدول العربية , رغم أنها غير ممنوعة في ليبيا وهي بلد يعتبر محافظا إذا قورن ببلدان أخرى منعت فيها هذه الكتب .
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد الزروق; الساعة 12-08-2009, 21:21.

          ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
          ليمر النور للأجيال مرة.

          تعليق

          • محمد السنوسى الغزالى
            عضو الملتقى
            • 24-03-2008
            • 434

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة
            الأستاذ الكبير محمد الغزالي :
            بارك الله فيك على هذه النبذة المختصرة والوافية عن الكاتب الليبي العالمي الصادق النيهوم رحمه الله , والذي عرفت أولى كتاباته طفلا من خلال موسوعاته التي لم أر له مثيلا حتى الآن رغم مضي قرابة ثلاثين عاما على صدورها .. ثم عرفت بعض كتاباته الأخرى في الثمانينيات والتسعينيات , وكلما وجدت له كتابا لم أقرأه أسارع باقتنائه ..
            أتمنى منك أن تحدثنا عن الجدل الذي أثاره هذا الكاتب وسبب منع بعض كتاباته في أغلب الدول العربية , رغم أنها غير ممنوعة في ليبيا وهي بلد يعتبر محافظا إذا قورن بببلدان أخرى منعت فيها هذه الكتب .
            شكرا يا محمد على كل ما ذكرته حول هذه النبذة الصغيرة ، والحديث حول النيهوم يحتاج الى مئات الصفحات لانه ملأ الدنيا وشغل الناس ومن يشغل الناس ويختلفون حوله لابد انه يطرح اسئلة تستحق التمعن ..واني انقلك الى مقالي حوله في هذا المنتدى والذي انزلته من اجل اسئلتك وملاحظات بعض الزملاء ورابطه هو التالي :http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...8785#post78785
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد السنوسى الغزالى; الساعة 29-04-2009, 07:23.
            [B][CENTER][SIZE="4"][COLOR="Red"]تــــــــــــــــــدويناتــــــــــــــــــــي[/COLOR][/SIZE][/CENTER][/B]
            [URL="http://mohagazali.blogspot.com/"]http://mohagazali.blogspot.com/[/URL]

            [URL="http://shafh.maktoobblog.com/"]http://shafh.maktoobblog.com/[/URL]
            [BIMG]http://i222.photobucket.com/albums/dd312/lintalin/palestine-1.gif[/BIMG]

            تعليق

            يعمل...
            X