[align=left][blink]كيف رضيت لنفسي الانكسار....؟؟[/blink]
سؤال مازلت اطرحه على نفسي ولكنه يمنحني كعلامة السؤال!!
ويبقى الأمل شاسع الإجابة كحدود المحال[/align]
-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
وبعد غياب السنين
تعود بقسوتك أيها الماضي الجريح
تسيطر عليَّ
تتحكم فيَّ
في أحلامي
في يومي
في غدي
تعيدني الى شتاء الدموع الحزينة
******
أيها الرجل
أيها الماضي
لماذا تفعل بي هكذا ؟!
لماذا تمارس قوتك .. وجبروتك .. والأنا في قسوتك ؟!
******
ماذا فعلت بِكَ ...
ماذا فعلت بيِ...
منذ غياهب السنين ؟!...
******
خطأ واحد
ذنب واحد
غلطة واحدة
******
ألم يكفيك عقابي في محكمة الذكور ؟!
ألم تنس بَعد ؟!
ألم تغفر بَعد ؟!
******
أيها الرجل القارس البرد
لماذا تَذكُرَني بغيوم سوداء ؟!
تعيدني إلى ظلام الماضي .. وظلمك ..
ومشاعرك الجوفاء
******
كل ذنبي
كان ذنبي
غرور أنثى ذات مساء
مارست عبثا أنانية النساء
******
أيها البخيل في النسيان
أيها المتغطرس
الظالم لقلبي...
******
أرجوك ...
دعني وشأني ...
دعك من يومي وغدي ...
لن اقدم مزيدا من الاعتذارات...
بين كفيك مكبلة في قفص الخوف والاسياد ...
******
أرجوك ... أرجوك...
أيها المتلعثم كما كنت دوما في شفاه النساء...
الثلجي في لهيب المسامات...
أُترُك لي وحدتي
سَاترُك لك ما تشاء
ذكريات أشواك وعذابات بلا انتهاء
إرحَل الأَن
وانصرف
******
لا تظن رجائي لهثا للوئام
انني اكرهك
أمقتك
وسانتقم منك إن عُدتَ يوما
ايها الكاذب السراب
[align=left]
ويستمر البوح بلا قيود[/align]
سؤال مازلت اطرحه على نفسي ولكنه يمنحني كعلامة السؤال!!
ويبقى الأمل شاسع الإجابة كحدود المحال[/align]
-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
وبعد غياب السنين
تعود بقسوتك أيها الماضي الجريح
تسيطر عليَّ
تتحكم فيَّ
في أحلامي
في يومي
في غدي
تعيدني الى شتاء الدموع الحزينة
******
أيها الرجل
أيها الماضي
لماذا تفعل بي هكذا ؟!
لماذا تمارس قوتك .. وجبروتك .. والأنا في قسوتك ؟!
******
ماذا فعلت بِكَ ...
ماذا فعلت بيِ...
منذ غياهب السنين ؟!...
******
خطأ واحد
ذنب واحد
غلطة واحدة
******
ألم يكفيك عقابي في محكمة الذكور ؟!
ألم تنس بَعد ؟!
ألم تغفر بَعد ؟!
******
أيها الرجل القارس البرد
لماذا تَذكُرَني بغيوم سوداء ؟!
تعيدني إلى ظلام الماضي .. وظلمك ..
ومشاعرك الجوفاء
******
كل ذنبي
كان ذنبي
غرور أنثى ذات مساء
مارست عبثا أنانية النساء
******
أيها البخيل في النسيان
أيها المتغطرس
الظالم لقلبي...
******
أرجوك ...
دعني وشأني ...
دعك من يومي وغدي ...
لن اقدم مزيدا من الاعتذارات...
بين كفيك مكبلة في قفص الخوف والاسياد ...
******
أرجوك ... أرجوك...
أيها المتلعثم كما كنت دوما في شفاه النساء...
الثلجي في لهيب المسامات...
أُترُك لي وحدتي
سَاترُك لك ما تشاء
ذكريات أشواك وعذابات بلا انتهاء
إرحَل الأَن
وانصرف
******
لا تظن رجائي لهثا للوئام
انني اكرهك
أمقتك
وسانتقم منك إن عُدتَ يوما
ايها الكاذب السراب
[align=left]
ويستمر البوح بلا قيود[/align]
تعليق