تويت
أعطيتها قلبي ، بعدما أرادوا لها قلباً ، وسدوني وحيدةً بقيت أُمي تغسل بدموعها دمائي ، أخذوه الى الطبيب ، تفحصه قال هذا لا يصلح ، شرحوه وجدوا داخله منحوتا أسمها
-
-
لا يا أُماه
أهواها
- تهوى سمكة في عرض الماء !
- نجمة في كبد السماء يا أماه
- أتدنو منك أم تعلو ؟
- لا يا عطر الجنان " انظر لها وأنا في متاهة الصحراء "
- متى تروي انتظاري ؟
صمت ... ثم أومأ إلى الباب ....التعديل الأخير تم بواسطة منتظر السوادي; الساعة 09-01-2012, 15:23.الدمع أصدق أنباء من الضحك
-
المشاركة الأصلية بواسطة منتظر السوادي مشاهدة المشاركة
أ / منتظر ..
نص شجي رائع .. قرأت لك " ملكة الياسمين " تلك القصة القصيرة الرائعة عن ذلك العاشق الذي عاد إلى حبيبته ووجدها مريضة بالقلب ، فأعطاها قلبه .. وهنا نفس الفكرة ، إلا انّ مشهد الأم هنا كان مؤثرا للغاية
يا لهذا الوفاء النادر !
التقفي متميز أ / منتظر .. لكن استخدام الفعل الماضي بكثرة يقلل من حيوية النص وجمالها ، فكأنما صوت المؤلف هنا مرتفع ، لكن استخدام المضارع يزيل الحاجز بين المتلقي والنص
راقتني الفكرة الجديدة في النص .. لكن تحتاج إلى بعض العمل على الصورة الشعرية بها
تقديري على هذا الألق المتميز
تحياتي
تعليق
-
شكرا لك أستاذتي دينا الناقدة المتميزة
نعم الفكرة ذاتها، وسأعمل على الصورة كما ترين.
شكرا لك على التعليق البهي
لك الثناءالدمع أصدق أنباء من الضحك
تعليق
-
ربما لو كان رسما لصلح !!
لكنك تخيرت الأصلح ..." نحت "
دام ابداعك ."قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
تعليق
-
تحتاج إليك
لمزيد من النحت على اللغة و الحدث
وأنت قادر على الفعل .. أعرف هذا جيدا !!!
محبتيsigpicتعليق
تعليق