خارج الدائرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن بواريق
    عضو الملتقى
    • 23-11-2010
    • 29

    خارج الدائرة

    خارج الدائرة
    نذر حياته للغير ولقضية , توالت طعنات الغدر
    حاول الهروب الى نفسه لم يجدها , اختار من يعيدها معه ,
    وقررأن يشيد صرحا يحتميا به , قضى أجمل سنوات عمره
    في بنائه لبنة لبنة .. حين وضع له بابا , وجد نفسه خارجه
    [SIGPIC][/SIGPIC]

    [B]أحترم رأيك أرفض وصايتك [/B]
  • جمال عمران
    رئيس ملتقى العامي
    • 30-06-2010
    • 5363

    #2
    الاستاذ حسن
    توالت الطعنات ..فهرب إلى نفسه..وشيد صرحاً..فكان خارج أبوابه..!!
    أراه طعن نفسه ..هذا رأى..وأراه طُعِن بواسطة مساعده..هذا رأى ثان..وأراه ضائع تائه ضال ....ترك نفسه ليراب ..فكانت النتيجة أيضاً ..سراب..
    صدقنى لنصك تأويلات كثيرة بعدد كلماته..
    شكرا لك..
    *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

    تعليق

    • جمال عمران
      رئيس ملتقى العامي
      • 30-06-2010
      • 5363

      #3
      الاستاذ حسن
      توالت الطعنات ..فهرب إلى نفسه..وشيد صرحاً..فكان خارج أبوابه..!!
      أراه طعن نفسه ..هذا رأى..وأراه طُعِن بواسطة مساعده..هذا رأى ثان..وأراه ضائع تائه ضال ....ترك نفسه لسراب ..فكانت النتيجة أيضاً ..سراب..
      صدقنى لنصك تأويلات كثيرة بعدد كلماته..
      شكرا لك..
      *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #4
        هذا خطأ من يثق بالغير ثقة عمياء, حتى لو هو حاول تحصين نفسه,
        سيجد نفسه خارج الدائرة بسبب كثرة خذلانه. الأمثلة كثيرة كصاحب
        شركة يتعب ويكد ويحولها إلى شركة كبرى ويأتي مجلس الادارة أو
        الشريك الذي أمنه طيلة السنين بسهولة يغدره ويستغني عن خدماته
        أو حتى رجل العائلة الذي يبني مع زوجته تدريجيا بيت الاسرة ولما
        يكبر أو يموت أحد منهما يجد الآخر نفسه بالشارع نتيجة لظلم الأولاد.

        \
        نص رائع, الرمزية فيه عالية, مفتوح للتأويل,تجوز فيه إسقاطات متعددة
        سياسية, اجتماعية, أو حتى اقتصادية.
        \
        شكرا لك, مودتي وتقديري.
        تحياااتي.
        التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 15-10-2011, 19:58.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #5


          صبـــــــــاح الخيـــــــــر



          العزيز حسن

          جميل أن أعانق حرفك هذا الصباح
          كما عهدتك عميق الحرف والمعنى

          كم بنينا من قصور حطمتها الأمواج
          مع الأسف مازال في هذا الزمن من يحطّم نجاح الآخر بأيّة طريقة.

          النص كما قال أستاذنا جمال عمران له تأويلات كثيرة ويفتح على عدّة قراءات

          ففي هذه الومضة نجد البطل كريم ومعطاء ورغم هذا وجد نفسه خارجا في الريح
          ريح ناتجة على عدم قدرته على التمييز بين الصديق الحقيقي ومن يدّعي الصداقة بكلمات منمّقة.


          رائع أنت يا حسن.

          فائق التقدير والإحترام

          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • ياسر ميمو
            أديب وكاتب
            • 03-07-2011
            • 562

            #6
            نص رائع بحق


            دمت بخير أستاذي الفاضل




            شكراً جزيلاً لك

            إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
            التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
            فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

            تعليق

            • حسن لختام
              أديب وكاتب
              • 26-08-2011
              • 2603

              #7
              هي لعبة السياسة القدرة..لكن لايهمه فقد بنى وشيد حتى وهو خارج الدائرة.لكن لن ينساه التاريخ فهو الاولى ونعم الحقيقة.
              تحياتي المبدع الفاضل حسن.

              تعليق

              يعمل...
              X