ينْزلقُ الحجرْ
يهوي من الأكف تارةً
وتارةً من أعْينِ القَدرْ
يرتطمُ الحجرْ
وتُرْفَعُ الشّبَاك
يرتطمُ الحَجَرْ
وتهبطُ الشّبَاك
ألوانها قانيةٌ كالدمِ
يقْطرُ من جراح الأرض
ساعةَ السّحرْ
يرتطم الحجرْ
فتبدأ الكلابُ بالنّباحِ والعواءْ
وترْقصُ الأوراقُ
رقصةَ العروسِ
في الهواءْ
فيهطلُ المطرْ
وترتوي القمامةْ
وتشربُ الغيومْ
وتبرقُ القمامةْ
وتسقطُ النجومْ
ويصعدُ العويلُ خاسرا
ويصعد الصراخ غالباً منتصرا
أصداءه تستقبل الشررْ
فتلتقي السماء بالغمامةْ
ويصمت الحجرْ
شاحبة تسكنه الوجوه والقمرْ
شاحبة تسكنه الجذور والشجرْ
حجرْ حجرْ حجرْ
ينزلق الحجرْ
يهوي من الأكف تارةً
وتارةً من أعْينِ القَدرْ
يهوي من الأكف تارةً
وتارةً من أعْينِ القَدرْ
يرتطمُ الحجرْ
وتُرْفَعُ الشّبَاك
يرتطمُ الحَجَرْ
وتهبطُ الشّبَاك
ألوانها قانيةٌ كالدمِ
يقْطرُ من جراح الأرض
ساعةَ السّحرْ
يرتطم الحجرْ
فتبدأ الكلابُ بالنّباحِ والعواءْ
وترْقصُ الأوراقُ
رقصةَ العروسِ
في الهواءْ
فيهطلُ المطرْ
وترتوي القمامةْ
وتشربُ الغيومْ
وتبرقُ القمامةْ
وتسقطُ النجومْ
ويصعدُ العويلُ خاسرا
ويصعد الصراخ غالباً منتصرا
أصداءه تستقبل الشررْ
فتلتقي السماء بالغمامةْ
ويصمت الحجرْ
شاحبة تسكنه الوجوه والقمرْ
شاحبة تسكنه الجذور والشجرْ
حجرْ حجرْ حجرْ
ينزلق الحجرْ
يهوي من الأكف تارةً
وتارةً من أعْينِ القَدرْ
تعليق