تويت
[align=center]تستضيف إذاعة الشمس الفلسطينية الآن أستاذنا الدكتور فاروق مواسي.
رابط الإذاعة للاستماع إلى البرنامج:
ولنا حديث![/align]
رابط الإذاعة للاستماع إلى البرنامج:
ولنا حديث![/align]
-
-
[align=center]جار الاستماع![/align] -
[align=center]
د. فاروق
هو معلمي وأستاذي
أكن له احتراما يفوق التصور
أعتز به ابنا لهذا الوطن
وكتاباته لا تفوتني
تحياتي استاذي القدير [/align]شُكراً .. لرب السماءتعليق
-
استمعت له الآن .. ولكن في نفسي غصه من مسألة قبول المكآفات والهدايا من الصهاينة .. مجرد رأيإنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
حالة عرب الـ 1948 حالة صعبة تدمي القلب. وشخصيا لا أدري كيف يتعامل الناس في فلسطين "الخط الأخضر" معها. فلا الصهاينة يطمئنون إليهم، ولا العرب يطمئنون إليهم .. ألقي بهم في وسط اليم، ثم قيل لهم: إياكم والماء!تعليق
-
أحبائي : ولكم إعزاز كبير وكثير ، وشكري موصول للصديق الدكتور عبد الرحمن على كلماته التي أدعو الله أن أكون على قدر مسؤوليتها .
[blink]شكرًا طالبتي الرائعة آمنة ، وأنتظر ديوانك الجميل .[/blink]
أما أخي الحبيب محمد الموجي العازف على كلمات الأصالة فأرجوه أن يقرأ الخبر في موقعي ، حتى يحصل على إجابة :
وللصديق أبي ياسين أذكّر بالبيت :
[glow=66CC99]ألقاه في اليم مكتوفًًا وقال له
إياك إياك أن تبتل بالمـــاء [/glow]ورحم الله الحلاج !التعديل الأخير تم بواسطة د . فاروق مواسي; الساعة 04-04-2008, 13:31.تعليق
-
د فاروق
تحية لروحك السامقة
في كل آن وفي كل أين
كثير مودةتعليق
-
[frame="7 80"]الحبيب زياد
أنت رائع !
ما أجمل جملتك : في كل آن وفي كل أين ! [/frame]تعليق
-
استاذي الفاضل / د. فاروق مواسي
السلام عليكم ورحمة الله
ارجو بداية أن يتسع صدرك لرأيي المتواضع .
تقول سيادتك :
وإجابة عن سؤال عن المجمع وعن التفرغ أكد مواسي على حقنا في الحصول على الجوائز ، وإلا فهل نتوجه للسلطة الفلسطينية ؟ لحماس ؟ للاتحاد الأوروبي ؟ أم لأمريكا أم الغطرسة ؟ أم نبقى نقدم الضرائب ، ونمتنع عن الرغائب ؟؟!!
أقول لسيادتكم .. أن المكآفات والجوائز وبدلات التفرغ .. ليست سبيلا لأسترداد بعض ما أخذه الصهاينة من حقوق وأموال الشعب الفلسطيني .. إذ أن هذه المكآفاة والحوافز .. هي فى النهاية تكريم .. وعندما يأتي التكريم من العدو المحتل .. تذهب قيم كثيرة .. وتسقط مبررات كثيرة لدعاة التطبيع في شتى أنحاء العالم .
أفهم جيدا أن يحصل الفلسطيني على راتبه الشهري الذي يقتات منه .. وعلى حسب الضرورة ومايرفع عنه الحرج .. أما أن يأخذ مكآفات وحوافز .. فبصراحة لا استطيع أن أهضمها .. حيث لا اضطرار ولا حرج .
ولذلك فالبيت الذي ساقه الدكتور والأخ الحبيب السليمان لاينطبق إلا على حالات الضرورة فقط .
.
شكرا استاذنا الكريم على سعة صدرك ..وسعدت ببقية آرائك النقدية واسلوب إلقاءك الرائع .إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
التحيات الطيبات !
ثمة إشكال لا يستطيع إخوتنا في العالم العربي أن يفهموه وأن يدركوه ، فنحن شئنا أم أبينا مواطنون نحمل الهوية والجواز الإسرائيليين ، ندفع الضرائب بحكم القانون ، ونحصل على التأمينات بحكم القانون . نقبض رواتبنا بالشاقل ، ونسافر ونختلط ونتعلم ونعلّم ونتحاور ونتجاور معهم ، والناس فيهم -كما في سائر البشر- أجناس . فلا يكلفنا أحد ما لا طاقة لنا به ، وحسبنا أننا نعض على الأرض وعلى اللغة بالنواجذ ، وفخرنا أننا ما زلنا نسمع الأذان في وقت صمت فيه الآذان ، ونعلم أبناءنا معنى الأرض ومعنى الوطن .
أنا - يا أخي الأصيل - من المطالبين وبإلحاح أن نحصل على حقوقنا دون أن نتنازل قيد أنملة عن كرامتنا ....وأنا من الذين يرون أننا يجب ألا نفسح المجال لتطرف اليمين الإسرائيلي ، فيجب أن تتضافر جهودنا وجهود القلة من اليهود اليساريين لردع الاحتلال وللجم مواقفهم المعادية ...فلنا دور ، وعلينا أمانة ،وفينا مسؤولية ؛ وقد ثمّن دورنا كل الوطنيين المخلصين في العالم العربي .
ولا ننس أننا لسنا في حساب أحد في أية مفاوضات ، فالحديث يدور عادة على حدود 67 ، وليس منا ممثل في أي مجلس وطني فلسطيني ، بل أعضاؤنا هم في الكنيست الإسرائيلي ، ولا بد أنك تعرف مكانهم ومكانتهم ، ونضالهم اليومي والقومي .
لدينا أيها العزيز نفر منا لا يعرفون بالضبط ماذا يبغون ، فيتطرفون ، ويقولون ما يقولون ( بالراحة ) ، فإذا كتب في الصحافة العبرية عن تبادل سكاني ، وأن المثلث سينتقل إلى السلطة الفلسطينية هبوا غاضبين ، بل أحرق بعضهم دواليب السيارات على الشارع الرئيس ، لأنهم لا يريدون أن تكون مسألة مواطنتهم في مساومة .....
أعترف لك أن قضيتنا شائكة ، والعقلاء منا يعرفون أننا لا نقدم ولا نؤخر في حل القضية الفلسطينية ، فليس لنا أب ، وليست لنا طموحات أن نجري قطيعة في حياتنا الاقتصادية والثقافية اليومية .
وأحب أن تقرأ موقفي السياسي في موقعي ، لعلك تصل إلى تفهم غير عاطفي لوضعيتنا :
http://faruqmawasi.com/political.htm
[frame="1 80"]وتحيــــة فاروقيـــــة[/frame]تعليق
-
أستاذي الكريم
تحية بحجمك
أتجثم مزيدا من الألم حينما أسافر الى بلد عربي, وأشرح لهم من هم عرب ال 48 , وأحيانا أحس بتنكر أو استنكار وكأننا يهود لكوننا نحمل جنسية اسرائيلية أو هوية .
الكل يا أستاذي يصنفنا تصنيفا غريبا , حتى بات وضعنا أكثر ألما من حقيقته المرة , ونحن على حد قولك "أننا نعض على الأرض وعلى اللغة بالنواجذ"
يؤلمني ذلك , وسعدت جدا في أن أكون أول من حطت رحالها أمام ما كتبته لعل وعسى أن يتبن الغير مواقفنا فآلامنا تفوق التصور, وتفيض عن حدود الصمت , ونعيش بلبلة لها أول وليس لها آخر
وأخيرا تحية لك
ولقلمك \ قلبك جنائن وردشُكراً .. لرب السماءتعليق
-
استاذنا القدير / فاروق مواسي
السلام عليكم ورحمة الله
تعلمت من الأيام أن الإختلاف مع الكبير .. يزيدني شرفا ورفعة .. ولايفسد للود قضية .. بل يزيد الأمر وضوحا .. ويزيل أي التباس قد يغمض علي فهمه .. فاسمح لي أن احييك بأطيب تحية وأن اشكر لك سعة صدرك .. وصدقني أنني أتفهم جيدا أن ثمة اشكالية تاريخية متفردة في نوعها .. يعيشها اخواني عرب 48 .. ولدي الكثير والكثير من الإستفسارات التي أنتهز الفرصة لكي أطرحها على سيادتكم .. لأنني شغوف جدا في التعرف على طبيعة الحياة في ظل هذه الإزدواجية فى الهوية والجنسية .
وأتمنى أن تجد سيادتكم الوقت للرد عليها .. حتى نتعايش مع اخوة أعزاء لنا .. في الدين واللغة والهوية والنسب .
فشكرا جزيلا لسيادتكم على سعة صدركم .. وليت بعض أدعياء الأدب والعلم يتعلمون من سيادتكم هذا الرقي في الحوار رغم قسوة الإتهامات .إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة آمنة أبو حسين مشاهدة المشاركة
استاذه آمنة
بل نزداد شرفا على شرف .. أن يكون بيننا الكثير من عرب 48 .. ولكن يقع عليكم العبء هنــا .. في توضيح طبيعة الحياة .. ودفع الشبهات التي قد يطرحها الواقع الأليم لعرب 48 .
شكرا استاذتنا المبجلةإنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
أهلنا في فلسطين، الذين صمدوا وتحمّلوا كل الإغراءات المادية والمعنوية والجرائم والمذابح والدسائس والخيانات وتثبيط العزائم بكل مسؤولية وشجاعة وإقدام وضربوا أروع الأمثلة بعدم هروبهم وتركهم الأرض وهم الدليل الحي على أن فلسطين لنا كلها رضي أم أبى أي حاكم من حكامنا.
أهلنا في فلسطين، الذين صمدوا وتحمّلوا كل الجرائم والقوانين والأجواء ومقاطعة ذوي القربى أصعب وأقسى، لتهويدهم وسلخهم وعزلهم وابعادهم عن أي شيء عربي ومسلم وله أي صلة بفلسطين وما تمثله.
هؤلاء الرجال والنساء والأطفال الذين لم يهربوا ولم يهوّدوا ولم ينسلخوا ولم يكفروا بأي شيء عربي وإسلامي كردة فعل على الأقل لما فعله حُكّام وأحزاب وتيارات ذوي القربى بهم وكل ذنبهم أنهم صمدوا وبقوا وتحمّلوا كل شيء من قوات الإحتلال، ألا يستحقوا منّا على الأقل أن نفهم أوضاعهم تماما قبل أن نصدر أي رأي؟
فهناك فرق كبير بيننا وبينهم هم بالذات في موضوع التطبيع، ومن الظلم حتى أن نأتي على هذه الكلمة هنا، ألستم معي ذلك؟
ما رأيكم دام فضلكم؟
تعليق
-
الحبيبان محمد وأبا صالح :
تحيتي فيها سلام !
وعذرًا لتأخري في الإجابة ، فقد اعتدت على قولة : البدارِ البدارِ !
عدت الآن من المسجد الذي تشد إليه الرحال ، من الأقصى الذي باركنا حوله ، فقد أقلتنا صباح هذا اليوم حافلة يممت شطر المسجد ، فكنت أنا وعائلتي( نحو الخمسين) ولسان حالنا يقول : لبيك اللهم لبيك ! .
تجولنا في أسواق القدس العتيقة ، ومررنا بدرب الآلام وسوق القطانين وخان الزيت ووو حتى إذا أُذِّن للظهر صلينا ، وتناولنا غداءنا ، وترحمنا على والديّ اللذين أردت أن أحيي ذكرهما وذكراهما .
وفي عودتنا حدثتهم عن قراءتي سورة الإسراء قبيل الصلاة لأستشعر الأجواء ، وكيف اتفق قوله تعالى " وبالوالدين إحسانًا " و " قل رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا " في هذه السورة مع هذه السفرة الميمونة .
أحب أن أشير إلى أن المسلمين يترددون كثيرًا جدًا خاصة هذه الأيام لإعمار المسجد ، ولسان حالهم يقول : هذه الأرض تشهد ما تشهد لكن الأقصى يظل صامدًا ، وليتكم أيها الأحبة كنتم تقرأون معي الكتابات والخطوط هنا وهناك ، فهنا اسم قلاوون وهناك اسم التنكزي ، أعلام ظلوا وظل النور ساطعًا مهما غزا الظلام ...وترى السنوات تتناثر على هذا الحجر أو ذاك ، ويبقى وجودنا وإيماننا ، ويظل للبيت رب يحميه .
بارك الله فيكم أحبتي ، ويظل الحق أحق .
[frame="2 80"] وتحيــــــة فاروقيــــــــة[/frame]تعليق
تعليق