تذوّق !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاتن أحمد
    عضو الملتقى
    • 28-09-2009
    • 158

    تذوّق !!



    أحبت التأكد من أنها على قيد الحياة
    بقوة احتضان المستحيل .. اخترقت أطرافها الحادة مسامات الجلد,
    تلك اللحظة كانت تشعر بجمال الفرق بين برودة الحياة وسخونة الرحيل .. ابتسمت تناولت الهاتف لتقول له .. أنقذني
    .
    .

    [SIZE=6][B]أيتها[COLOR=yellow] [U]الشمس[/U][/COLOR][/B][/SIZE]
    [SIZE=6][/SIZE]
    [SIZE=6][B]لا [COLOR=black]تسيري[/COLOR] خلفي ..[/B][/SIZE]
    [SIZE=6][/SIZE]
    [SIZE=6][B]حتى لا يتقمّصني [/B][/SIZE][COLOR=navy][SIZE=6][B]ظلّي[/B][/SIZE] [/COLOR]

    [COLOR=#000080].[/COLOR]
    [COLOR=#000080].[/COLOR]
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    أكان وعيا أم قيظا حين فعلت هذه ؟
    أوصلت الحياة إلى تلك المنطقة الباردة فيما بينهما
    للحد الذى ام تعد تعرف معه حقيقة مشاعرة
    دفئه من عدمه !
    أم كان الأمر عفويا حين قررت !

    أهلا أستاذة فاتن
    و ذاك التذوق الحي

    تقديري و احترامي
    sigpic

    تعليق

    • عكاشة ابو حفصة
      أديب وكاتب
      • 19-11-2010
      • 2174

      #3
      [frame="11 98"]
      ... الخط مقطوع الرجاء اعادة المحاولة . وإذا أردتم تسجيل رسالة إضغطوا على نجمة ... استنفذ الشحن فوجدها ميته على ضفاف نهر الغيرة و المستحيل فقرر البحث عن ثانية , لاستكمال مشوار الحياة . شكرا وإلى فرصة قادمة بإذن الله.
      [/frame]
      [frame="1 98"]
      *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
      ***
      [/frame]

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        ها انها تاكدت من حرارة الحياة، فامتدت تطلبها..
        اقبالها على الفعل ناتج عن برودة ما
        مودتي

        تعليق

        • ياسر ميمو
          أديب وكاتب
          • 03-07-2011
          • 562

          #5
          الأديبة الفاضلة فاتن



          في نصك دفقة ألمٍ رهيبة


          وأتت الصورة لتجهز على بقية الشعور بالانسانية



          حقيقة نص.............تحفة





          شكراً جزيلاً لك

          إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
          التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
          فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

          تعليق

          يعمل...
          X