سعير الظـلال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مُعاذ العُمري
    أديب وكاتب
    • 24-04-2008
    • 4593

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
    نص قوي اخي معاذ حتى..... كدنا نخاف على الاسلام منا و شتان ما بين النص والتطبيق
    سلمت ودام ابداعك
    أو لعلهم أشد بلواه، وأخطرهم عليه

    شكرا أستاذ موسى

    على هذه القراءة الصريحة الفصيحة

    كم سرني أنك هنا

    تحية خالصة
    صفحتي على الفيسبوك

    https://www.facebook.com/muadalomari

    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

    تعليق

    • مُعاذ العُمري
      أديب وكاتب
      • 24-04-2008
      • 4593

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

      أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا (45)


      قوى هذا النص كعادتك أستاذي
      يحمل بين ثناياه أيدولوجيات وثقافات
      يحمل أفكار وتساؤلات
      يحمل أكثر ما يحمل...تلميحات!!!
      وأنا أرجح التوقيف..!!

      تروقني نصوصك أستاذنا
      أعجبني النص بناء ولفظا
      دام قلمك مبدعا
      كل الود
      تحيتي




      قد مدتْ ظلالها،
      فأعمت المادين والممدودين

      إذا تمرد ظل المرء عليه، فلا علاج، إلا بإلقاء القبض على الليل

      شكرا صديقي على حضورك الجميل وكلماتك النبيلة

      سرني كثيرا انك هنا

      تحية خالصة
      صفحتي على الفيسبوك

      https://www.facebook.com/muadalomari

      {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
        سعير الظل
        نعم هو التستر باسم الإسلام
        ولنقل هو الحقد على الإسلام الذي صنع شرذمة يتطاولون ويقتلون ويهدمون باسم الإسلام
        لتشويه الصورة الحقيقة التي لا يرضاها العاقل
        ولو أخذوا بكتاب الله تعالى وسنة نبيه صل الله عليه وسلم على الوجه الصحيح لما دار التخبط والتشرذم
        ولكن كانت الخطوات مقصودة وحاقدة من هؤلاء ..

        أستاذي القدير معاذ
        نص راقي وله أبعاد عميقة بإبداع
        صيغ ببراعة فنية متقنة
        تحية كبيرة تليق مع فائق التقدير

        إذا حكمَ الحرفُ العقلَ، حذفَه من أرومتِه،
        وإذا هيمن النصُ على الحاضر، سدَّ أمامه بوابة العبور إلى المستقبل.
        مكوث دقيقة واحدة في ظلال الماضي،
        يعني أن عتمة الليل ستستمر إلى غروب الشمس.

        الأديبة شيماء عبدالله
        لا يزيد رجالُنا رجالَنا، إلا غلولا وتطرفا
        لكنك ها أنت تمسكين الزانة من وسطها
        سنعبر لا شك وادي جهلنا، ونسترد وسطيتنا

        شكرا على هذا الحضور الجميل النبيل

        كم سرني أنك هنا

        تحية خالصة
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • مُعاذ العُمري
          أديب وكاتب
          • 24-04-2008
          • 4593

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
          ---
          استدعاء التراث بهذه اللمحة الخاطفة إلى ابن تيميّة - رحمه الله - منح النص نكهة جميلة مثيرة ، لكنني أرى - وأرجو أن تسمح لي - أنّ إثارة مثل هذه الأفكار لاينبغي أن نقوم بها نحن المسلمين ! ألا يكفي ما يقوم به أعداءُ الأمّة من مغالطات يُلصقونها بنا وبديننا الحنيف ؟ ولاينبغي كذلك أن نضع هذا العالم العامِل ، الزاهد المُجاهد في هذا السياق ..
          أخي الحبيب مُعاذ هذه مجرد وجهة نظر ، وأنا واثق أنك ستتقبلها بما لها وما عليها لأنها رأي .. وما أنت من يُصادر الآراء المخالفة
          دمت بألف خير

          صديقي الأستاذ مصطفى حمزة

          لاِشك أن النص يقبلُ، ما استخلصتَه منه من رأي، لكن تلك، ليست مقولة، يقطع بها النص وُثبتُها، وإن جالت في جوانبه، وخطرتْ.
          أما أن النص يردد، ما يُكيله أعداء الإسلام له، فأمر فيه نظر.

          ومع هذا، فالغلو والمغالاة والتطرف في الفقه والرأي ظواهر لا...، ولن ينجو منها أي دين أو فكر، بما فيها الإسلام والمسلمين، عامته وعلماؤه.
          بل إن العلماء، والأتقياء أكثر الناس عرضة لها: المعتزلة والخوارج
          إن إجلال العلماء، إلى حد يمنع نقدهم وتمحيص فكرهم وفقههم، أمر لا شك يُضر بمصالح الناس، وحتى بمقاصد الدين. ولا يقود، إلا إلى حبسة في الفكر، ومنعا للتجديد فيه.

          لم يكن المسيح ابنا لله، ولا ربا، ومع ذلك سألَه الله: {أأنت قلت للناس، اتخذوني وأمي إلهين، من دون الله}
          سألَه، لإن في الناس من يقول.

          فتدبر يا رعاك الله وأعدلك عن غلو ومغالاة!

          ليس لي، إلا ما لك، فكيف لي، أن أصادر ما لك؟!

          شكرا صديقي على حضورك الجميل المفعم بالرأي والفكر

          كم سرني أنك هنا


          تحية خالصة
          صفحتي على الفيسبوك

          https://www.facebook.com/muadalomari

          {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

          تعليق

          يعمل...
          X