تويت
[align=center]
أَسَادَاتِي اوْلادْ طَهَ حْنَاَ فْحُرْمْكُومْ
زَكََنَاَ فْشُورْكُومْ
عَالْجُونَا بَهْدَاكُم ْيَا اهْلْ الْبِيتْ الْْعَدْنَانِي
القسم الاول
أَسَادَاتِي اوْلادْ طَهَ شَارْقَة انْوَارْكُومْ
وسْلاَمْ ظَلْكُومْ
فَرْضْ لَكْتَابْ وَالسُّنَّة الْهَدْيْ الرَّبَّانِي
أَسَادَاتِي اوْلادْ طَهَ حُرْمَةْ جَدّْكُومْ
دْخِيرَةْ كَنْزْكُومْ
لَيْسْتْ تَتْقَاضَى طُولْ لَزْماَنِي
أََسَادَاتِي اوْلادْ طَهَ صْفَاَ مَعْدَنْكُومْ
يَبْرِيزْ ذ َهَبْكوُمْ
لَيْسْ يَبْلَى ولا تَكْسِيهْ لَدْغَانِ
أَسَادَاتِي اوْلادْ طَهَ بَالْعَزّْ مَدّْكُومْ
رَبّْنَا كْرَمْكُومْ
بَالنّْسَبْ لْطَهَ حْبِيْبَنا نَعْمْ ْ الدِّيَّانِ
القسم الثاني
أَسَادَاتِي اوْلادْ طَهَ الطِّيبْ سِيرْتْكُومْ
وْلَنْسِيبْ لِيلْكُومْ
نَالْ الْحُظْوَة فْالْقُومْ فْسَايَرْ لَزْمَانِ
أَسَادَاتِي اوْلادْ طَهَ الْحَقّْ مَنّْكُومْ
بْشْهَادَةْ غِيرْكُومْ
مَا يْجَهْلُو عَالَمْ بَشْرِيعْةْ الْمَدَانِي
أَسَادَاتِي اوْلادْ طَه أَسَعْدْ أْجِيرْكُومْ
عَسَّى خْدِيمْكُومْ
هَدَاكْ بَمْحَبَّتْكُومْ سِيدْ النَّاسْ هَانِي
أَسَادَاتِي اوْلادْ طَهَ مَقْيَاسْ حُبّْكُومْ
مَنْ حُبّْ جَدّْكُومْ
هَادِي وْصِيْتُو عَمَّتْنَا وَاضْحةَ بَبْيَانِ
القسم الثالث
أَسَادَاتِي شِي نَاسْ عَاشُو فْخِيْركُومْ
وْنَكْرُو خِيرْكُومْ
كِيفْ نْسَاوْ نْعَايَمْ كَافْرِينْ بْرَبّْ لَكْوَانِ
أَسَادَاتِي اولاد طه عْبُدو شَهَوْتْهُومْ
هُمَا وْغِيْرهُومْ
الحُرِيَّة عَنْدْهُومْ حَقّْ مَا تْوَصْفُو لَمْعَانِي
يَْسَمَّيو راسهوم ْ حْرَارْ حَتَّى دِينْهُومْ
وهَّو شْرِيعْتْهُومْ
هَدَا َ جَهْلْ كُلْ مَعْمِي لَبْصِيرَة جَانِي
َتْقَوْلُوفَنْبِينَا بَاطَلْ زَادُو فْغَيّْهُومْ
وْنَاسْ زِيْهُومْ
ْمَشَاوْ مَنْ وْرَاهُومْ قَافْلاتْ وْرَكْبَانِ
القسم الرابع
رَسْمُووْ َكتْبُو وَتْسْهْزَاُوْ بَاَنْ عِيبْهُومْ
فَضْحُو سَرّْهُومْ
حْيَاوْ عَرْقْ الجْدَامْ بَعْدْ كانْ مِيَّتْ فَانِي
وَلِّي اسْتَهْزَاوْ بِيهْ لاَ شَكّْ سِيدْ سِيدْهُومْ
هُوَ نْدِيرْهُومْ
جْحِيمْ لَخْلُودْ .حِزْبْ الشَّرّْ الشِّيَطانِي
ايْلاَ خْفَات أْصُولهومْ شُوفُو افْعَالْهُومْ
كْدَلَكْ حَالْهُومْ
مَنْ قْدِيمْ يْكَايْدُو و من ْسَالَفْ لَزْمَانِ
سِيدْ الّْرسُولْ الْهَادِي ايْلاَ يْهَمْهُومْ
شَلاَّ حْمَلْ هَمّْهُومْ
سِيدْ الاعْرَابْ وْعَجَمْ كَافِيهْ الْغَانِي
القسم الخامس
بِيهْ نَقْشَعْ ظْلامْ الْجَهْلْ أَسْمُو فْدِينْهُومْ
بِنَّا وْبِينْهُومْ
للاسْفَارْ وْلَكْتُوبْ وْساَبَقْ لَدْيَانِ
ايلا كَانْ بالْمَالْ جاهوم حْنَا غِيرْهُومْ
خَلِّينَا رِيّْهُومْ
لَشْرِيعَةْ لَسْلامْ الوَاضْحَة لْلْعْيَانِِ
و الْعَايْشِينْ بِينَاْتنَا طَهَ خْصِيمْهُومْ
لَلْذِي ظْلَمْهُومْ
هَدِي خْلاقْ نْبِينَا من غِيرْ بُرْهَانِي
السّْمَاحَة هِيَ طْبَاعْنَا وْهُمَا وِيحْهُومْ
لَفْجُورْ صِيْفْتهُومْ
كِيفْ يَسْتَحْيَا مَنْ يَمَّاهْ وْكُلّْ أَهْلوُ زَانِي
استغفر الله من الْفَحْشَا وْهِيَ فَعْلْهُومْ
لِيهُومْ كِيدْهُومْ
يْحِيقْ بهم مَنْ دُونْ رِيبْ الْكِيدْ الرَّبَّانِي
الْحَقْ وَاضَحْ كَنْ َشَمْسْ وْهُمَا عْمِيْتْهُومْ
بَيْتُو نِيْتْهُومْ
نِيَّة جَاتْ فِيهُومْ قُومْ الْعَصْيَانِي
سِيدْ النّْبِي اقْبَلْ عَذْرِي جُهَّالْ كِيّْتْهُومْ
وَلِّي يْعِينْهُومْ
جَاهَلْ قْدَرْ النّْبِي شَارَقْ النُّورْ السَّانِي
حْنَا لِّي غْفَلْنَا هَدْيَكْ حَسْبُونَا مَنّْهُومْ
وتْبَعْنَا دِيّْهُومْ
ضَاعْ دَلِيلْنَا و احْتَارْ الْقَاصِي والدَّانِي
مشينا فطريق ضلالهم سَنْنَا بْسَنّْهُومْ
دنوبنا دنوبهوم
بعْشُورْ الوَاقَعْ مَنْ ذَنْبْنَا نْقَاصِي وَنْعَانِي
حَدّْ الله ا سيد الرسول بينا وبينهوم
مَاحْنَاشْ مَنّْهُومْ
من تَبْعُو الضَّالِّينْ مَنْ نَاسْ زْمَانِي
غَدَّا يُومْ المَحْشَرْ يَاكْلُو رِيْتْهُومْ
هما وغيرهوم
وانا بالله وبيك مؤمن بقلبي وكناني
ولساني لَوْمَا رَبَّاهْ قَوْلَكْ كُنْتْ نْدَمْهُومْ
مَنْ َجَنْسْ سَمّْهُومْ
ونْجِيبْ ونْعِيدْ فيهوم فَسْجِيْتِي وَوْزَانِي
خَلِّيتْ لْهُومْ الله تَبّْ وْتَبَّتْ يَدّْهُومْ
بْأَفَة تْعَمّْهُومْ
كيف عَمَّتْ كَمْ مَنْ قُومَانْ وْبَلْدَانِ
وحْرُوفْ اسْمِي عَمْدَا نْزِيدْهُومْ
ايلا يْفِيدْهُومْ
قُولْ الفيلالي وَاضَحْ صَغْتُو فَمْعَانِي
يا ربي هْدِي خُّوتْنَاصْلَحْ رِيّْهُومْ
بْفَضْلَكْ عِينْهُومْ
ورْضِينَا وَرْضَا عْلِينَا يَا نَعْمْ الْمَنَّانِ
[/align]
تعليق