العزيزة وسن
قصة لطيفة فيها جرأة ادبية وتجديد في فن القصة الحديثة
اهنئك

وهاب/العراق

[align=center]الاستاذ الفاضل // وهاب

هذه شهادة اعتز بها
وستكون دافعا لي
لكي امضي الى الامام ان شاء الله

شكرا لانك وضعت بصمتك هنا
مودتي [/align]

من المناسب جدا ، أن تقوى المرأة على كتابة تجربتها الحياتية ، بشيء من الثقة المطلقة بالذات ، كيما نستطيع حصر تجارب حياتية غاية في التراجيديا ، دون أن نضع موجبات الحزن سببا في التردد ، لأن تراكمات التجارب في العادة ، تصنع تراكما إبداعيا لا حدود لثروته التي تفوق في كل الأحيان ، متراكمات الثروات المادية البحتة . من هنا ، أجد في سرد ( وسن ) لتجربتها ، على وفق ما سردت ، ما يعزز هذه القدرة ، في أن نجود بتجاربنا ، لتكون كنزا أنسانيا ثرا .
موصولة تحياتي ل ( وسن ) بفيض تقدير، يمتد أمتداد حروفها البيض ، هذه التي أزاحت عن بصائرنا ، دجوجية ليل قاس ، كان السرد ال ( وسني ) مثيرا للحزن ، ومفعما بصدق كبير كبير .. مع أسمى أعتباري الشخص / مؤيد عبدالقادر رئيس تحرير جريدة الصوت العراقية المقاومة

[align=center]

المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد عبدالقادر مشاهدة المشاركة

من المناسب جدا ، أن تقوى المرأة على كتابة تجربتها الحياتية ، بشيء من الثقة المطلقة بالذات ، كيما نستطيع حصر تجارب حياتية غاية في التراجيديا ، دون أن نضع موجبات الحزن سببا في التردد ، لأن تراكمات التجارب في العادة ، تصنع تراكما إبداعيا لا حدود لثروته التي تفوق في كل الأحيان ، متراكمات الثروات المادية البحتة . من هنا ، أجد في سرد ( وسن ) لتجربتها ، على وفق ما سردت ، ما يعزز هذه القدرة ، في أن نجود بتجاربنا ، لتكون كنزا أنسانيا ثرا .
موصولة تحياتي ل ( وسن ) بفيض تقدير، يمتد أمتداد حروفها البيض ، هذه التي أزاحت عن بصائرنا ، دجوجية ليل قاس ، كان السرد ال ( وسني ) مثيرا للحزن ، ومفعما بصدق كبير كبير .. مع أسمى أعتباري الشخص / مؤيد عبدالقادر رئيس تحرير جريدة الصوت العراقية المقاومة

الاستاذ مؤيد
بعد هذه العبارات الراقية
لا يسعني الرد
فاي كلمات اقولها سوف تكون قليلة بحق هذه العبارات
وقد اكون سردت بعضا مني هنا بين تلك السطور ولكن انا واثقة ان الكثيرات مني يسكنهم وجع الكلمات التي تلقى على صدورهم كجمرات حارقة


محبتي [/align]