تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالعنا خبر استعانة " عمرو موسى " بالفنان الشعبي " شعبولا " في حملته الانتخابية
وقام باستقباله في مقر الحملة ..، وقد قدم شعبولا دعما قويا لمرشح الرئاسة بإعلانه تأسيس
فضائية باسم «u.a.c شعبولا» ..
وهنا ذهبت في نوبة ضحك كبيرة وسألت نفسي :
هل كان السيد عمرو موسى سيسمح بمقابلة شعبولا عندما كان في أوج
مجده في النظام البائد ؟؟
هل كان سيكلف نفسه عناء الإتصال الهاتفي به كما فعل عندما كان مريضا ؟؟
وجدير بالذكر : أن الفنان الشعبي شعبولا كان قد فكر طويلا في ترشيح نفسه للرئاسة
ولكنه حسم الأمر أخيرا بالتنازل عن الترشيح لصالح عمرو موسى مكتفيا بمقعد مجلس
الشعب ..
وغنى له :
بحب عمرو موسى عشان راجل أصيل وقايلها زمان في غنوة أنا بكره إسرائيل
لو شفت عمرو موسى هتحس إنه أخوك أو صاحبك أو زميلك أو عمك أو أبوك
بحب عمرو موسى الطيب الحسيس وان شاء الله هينجح وهو ده الرئيس".
كما هاجم شعبولا البرادعي المنافس الأول لعمرو موسى بهذه الأغنية :
"يا برادعى ياللى مولعها كبر دماغك وسعها كفاية العراق واللى عملته دي مصر
مش هتوقعها"..
ولهذا نقول للسيد عمرو موسى : بدلا من الاستعانة بصديق للترويج لحملتك الانتخابية
لماذا لا ترشح شعبولا لرئاسة مصر ..؟؟
ونستعين بشركة كاسيت ونقود حملة تحت شعار " شريط لكل مواطن "،،
وكل واحد حر في شريطه .. اللي يربطه .. واللي يقصه .. واللي يشغله
واللي ... واللي .....ونغني سوا :
شعبولا ده انسان جديد .. بطل السجاير وسرقة الحديد
وبقى رئيس مصر ... ووزع الشريط
واييييييييييييييييييييييييييييييييييييه
ماجي