داعبها برقة في غفلة منها ظناً أنها زوجته، خانه الحظ، عجوزاً عقدت حاجبيها
شعر بالخجل ، ابتلع ريقه بصعوبة، رمق حقيبتها تتأرجح ، علم أنها ستركله
تصنع الحياء ، أطرق برأسه ، أشار بزهرة بيضاء ،أختلق صوت رقيق: كل العيون تراقبك.. فأي عين ترقبين أنت؟
العجوز في حياء: من أنت أيها الوسيم!!
عين تهتم بك..سيدتي
أومأ برأسه :أستميحك عذراً، ثم لاذ هارباً.
شعر بالخجل ، ابتلع ريقه بصعوبة، رمق حقيبتها تتأرجح ، علم أنها ستركله
تصنع الحياء ، أطرق برأسه ، أشار بزهرة بيضاء ،أختلق صوت رقيق: كل العيون تراقبك.. فأي عين ترقبين أنت؟
العجوز في حياء: من أنت أيها الوسيم!!
عين تهتم بك..سيدتي
أومأ برأسه :أستميحك عذراً، ثم لاذ هارباً.
تعليق