ما إن كنت
للرحمة ذاكر
إلا وهي
على عينيها ساتر
وكأني بها
إلى خلوتها دخلت
لستائرها أدنت
كراهبة من قوم عيسى
لقلعتها أغلقت
كعصفورة
بجناحي كلماتي
لوهلة
علت
في عالم التصوف
جالت
لوهلة غابت
ثم إلي عادت
كريشة
على رحى يدي
حطت
هي عصفورة
راهبة
لوهلة كانت
للرحمة ذاكر
إلا وهي
على عينيها ساتر
وكأني بها
إلى خلوتها دخلت
لستائرها أدنت
كراهبة من قوم عيسى
لقلعتها أغلقت
كعصفورة
بجناحي كلماتي
لوهلة
علت
في عالم التصوف
جالت
لوهلة غابت
ثم إلي عادت
كريشة
على رحى يدي
حطت
هي عصفورة
راهبة
لوهلة كانت
تعليق