ربما يكون أخي الطيب
و نحن نذكي أوار الثور ة من عهد بعيد
و حين تكون و كما لم نتصور ، أى فوق التصور
يضيق الأفق إلا عن السفلة و السراق و أولي الصكوك و البركات !

محبتي

و للرافدين سيرة أخرى و مقالة
رغم تشابه الصور
و انعكاس البلاغة فى واقع بدا واحدا
فهل كان هنا
كما كان هناك ؟
و هل يلزمنا الغائب البغيض
الحاضر البغيض هناك
لنكون فى ذات المصير

قلت منذ قديم لن تصلح الوراثة هنا
من وقت أن أعلنها الاسد الحافظ
و لم يصدقني أحد
لأني فى يوم ما آمنت بمصر وشعبها !

محبتي
و كل سنة و أنت طيبة

و جميل هذا الانصهار مع الحدث و توليد ابداع ممتع و ذي رؤية سديدة..
قرات النص قبلا، و وضعت تعليقا، و اعجب انه لم يظهر..
مودتي

ليسمح لي الأخوة فى الرد على أستاذنا الكبير فوزى سليم
لم تكن ثورة الكلاب فى قصتك هى المعنية أستاذي و أنت رأيتني أعود و أكتب مداخلة جديدة
ألم تقرؤها أخي ؟
و كنت معك فى الحدث ، و فى الرؤية .. و لكن ما تفاجأت به وجود الاستاذ اسماعيل الناظور
الذي شوه مصر كلها من أول الثورة ، و حتى الآن
بل شوهنا كعرب
و كأنه يتلقى أوامره من الموساد
وصمنا بالماسون
و الماسون عندي تعادللا اليهود و الصهاينة على وجهها الصحيح
فى حين أن هذا الرجل يدافع عن نظام الاسد رغم ألالف الشهداء و الدماء التى روت الأرض السورية
و هو لا يريد أن يفهم
أن الرئيس الأسد انتهى أمره لأنه أصبح مطلبا لثارات كثيرة
ولو أفلت من واحد لن يفلت من الثاني
و مهما كان اختلاف سوريا عن مثيلاتها من بلادنا مصر و ليبيا و تونس و اليمن !

و أنا لن أبيع صداقتك باختلاف فى الرؤية و القناعة
لك ما تريد و ما ترى
و لي ما أرى و ما أطمح
لأن الاختلاف ليس على أرضية واحدة مهما كان ..