القدير المبدع فوزي سليم بيترو
لا أرى في رمزية الكلاب والدلالات التي تحيل عليها سببا لحذف النص..
لقد استعملها كتاب عديدون في نصوصهم الأدبية وكانت الكلمة ودلالاتها المباشرة والموحية قادرة على تشخيص الواقع العربي والتعبير عن أفكار الكاتب
وأمثل هنا برواية الكاتب الكبير نجيب محفوظ "اللص والكلاب" وطبعا الكاتب لم يستعمل كلمة "كلاب" بمعناها المعروف فحسب بل تعداه إلى الدلالة على الخيانة والمكر والزيف.... واستمدت الرواية قوتها من هذا التوظيف إلى جانب عناصر وخصائص أخرى عديدة.
ما أسجله على نص الدكتور فوزي هو المباشرة في الطرح والتي أفقدت النص قوته التعبيرية..
-
سلام الله ....
لا أجد في النص ما يسيء أو ما يدعو للنزاع ...المفارقة في غدر الكلب...ولا أجد أن الأمر متعلق بالغباء ،،بل بأنه حتى من تأصّلت به صفة الوفاء يمكن أن يكون غدّارا
تقديري الكبير
هيثم الريماوياترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور;
ويخلق من الشبه أربعين-الإمعة
******
لا يطبخ
إلا لمن يعتقد إنهم "سادة"
..........أو مرفوع عنهم العتب
تحت الأوامر وجاهز
.......... بسبب أو بدون سبب
يتقمص دور "الزعيم "
........... وينافسه الطلب
نثر وشعر وتاريخ
...........ضاع منها الأدب
الملح والبهار للسادة
........... والأكل لرفع العتب
خيال وعشق وثورة
...........والطبخ هدفه اللقب
الله يشفينا ويشفيه
........أهي دنيا وفيها العجب
http://65.99.238.12/~almol3/vb/showt...A%ED%E4/page36اترك تعليق:
-
الدكتور فوزي الغالي
النص موح تماما بغباء الشعوب التي تطيع الذئب الأجنبي ، وتطيح بالنظام وتترك الغنم في حراسة الذئب ، تلك حال الدول التي تغير السيد فقط وستتغير أحوال الشعوب للأسوأ ، النص عميق ومن يبق على سطحه لا يجد شيئا والتعمق ضروري للحكم الصحيح / تحيتي .اترك تعليق:
-
الزميل فايز شناني قال :
أنا لم أجد في نصك أي إساءة لأحد
والزميل الدكتور عبد الرحمن قال :
النص مباشر وواضح وليس فيه ما يمكن اعتباره رسالة مشفرة أو رأيا ضامرا بين السطور. بل إنك
لم تترك في النص عنصر غموض واحدا من شأنه أن يجعل القارئ يؤسس عليه .
والزميل الهويمل أبو فهد قال :
لا أرى فيه ما يزعج أو يهين.
الأستاذ إسماعيل الناطور
مع مضمون النص وكما فهمه
الأستاذة نجلاء الرسول قالت :
السياق أستاذ فوزي لم يتحقق معه تلك الدهشة
الصدمة غابت في النص
أشكركم . وإذا سُئلت عن رأيي . أقول :
أن عنوان النص " ثورة الكلاب " كان فاضحا وصادما .
وليس لمضمون النص علاقة بالربيع العربي - وبثوار - الربيع العربي .
لكن توقيت نشر النص في زمن الثورات الربيعية ، أضعفه .
وهذا خطأ تكتيكي من كاتبه .
سوف آخذ ملاحظاتكم بعين الإعتبار . وشكرا لكم مرة أخرى
فوزي بيترواترك تعليق:
-
السياق أستاذ فوزي لم يتحقق معه تلك الدهشة
وإن كان تناوب الحراسة يعطي إيحاء معينا لكن الصدمة غابت في النص
احترامياترك تعليق:
-
كنت في مشوار عمل ...وعدت لأجد الموضوع محذوفا .....المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
ولكن ما زلت محتفظا بالرد السابق .....
هو موجود ، وسيتناوب معه في رعايتها وحراستها .
صباح الخير يا إبن الضميراترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
العزيز فوزي
نص جميل ومعبر، ولا أرى فيه ما يزعج أو يهين. قرأت فيه أن حتى الكلب فقد الوفاء والتيس فقد قراع الخطوب. لا علم لي بأن النص تحول إلى وليمة، وأتمنى أن أرى سبب النزاع. (هل هناك رابط لما أثاره النص من تكالب؟)
تحياتياترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
الدكتور الفاضل فوزي سليم بيترو،
النص مباشر وواضح وليس فيه ما يمكن اعتباره رسالة مشفرة أو رأيا ضامرا بين السطور. بل إنك لم تترك في النص عنصر غموض واحدا من شأنه أن يجعل القارئ يؤسس عليه رأيا لا يجعلك فيه من جملة الذين قرروا أن يقفوا مع الوحش ضد الانسان .. وهذا حقك أيضا يا دكتور؛ فقط يجب عليك أن تتحلى بالشجاعة الكافية للتعبير عنه بطرق سليمة.
في الحقيقة يا دكتور: إن الكلب وإن الحمار وإن الخنزير ـ بعيد عنك ـ هو الذي يرى المستبد الداخلي يمهد الطريق ويعبدها للمحتل الخارجي، ولا يتحرك له ناموس، لا على الأوطان، ولا على الانسان فيها.
وتحية طيبة.
اترك تعليق:
-
أخي الحبيب فوزي
ليس المشكلة في النص
لكن..
المشكلة في الردود
الكثير من النصوص والمواضيع التي شعرت أنها أهانتني شخصياً
ولكني حتى لا أتصادم مع أحد فضّلت عدم التداخل فيها
ويستمر البعض في الاهانة وكأنها موضة أو عقدة نقص
أنا لم أجد في نصك أي إساءة لأحد وهويستحق التقدير
وفقك اللهاترك تعليق:
-
نص من فوزي بيترو
نعم إخوتي طلبت منكم حذف النص
ولكن في العادة قبل تنفيذ حكم الإعدام ، يسمح للمحكوم عليه
بطلب رغبة أخيرة .
وأنا إخوتي ككاتب للنص ، لم أبدي (أبدِ) وجهة نظري فيه بعد .
وعليه فإنني أحيله إلى " النصوص المتنازع عليها "
للنظر فيه ، وحل معضلة الكامن (المعضلة الكامنة) ما بين سطوره .
ثورة الكلاب
أمَرَ كلبهُ بحراسة قطيع الغنم . ثم نام .
تسلَّلَ الذئبُ من بين الأشجار . همس والزبد يسيل من فيه .(ليس للذئب زيد بل لعاب)
هل ترضى العيش ذليلا هكذا ؟
يا كلب تعال ! يا كلب اذهب !
يا كلب افعل ! يا كلب لا تفعل !
أين كرامتك ؟
هيّا انهض وانقضَّ عليه . دق عنقه بأنيابك (لا نقول للكلب دق عنقه بل اقضم).
ولا تشغل بالك بالغنم .
أنا موجود ، وسأتناوب معك في رعايتها وحراستها .
اترك تعليق: