شبعان موووت (خاطرة ساخرة)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد سليم
    سـ(كاتب)ـاخر
    • 19-05-2007
    • 2775

    شبعان موووت (خاطرة ساخرة)

    شبعان موووووت
    (خاطرة ساخرة)
    محمد سليم:
    ** كنت..( مواطن ).. لا..لا..كنتُ..شخصا عاقلا كادحا ويشار له بالبنان..أي بين هلالين.. وليس بالسبابتين المشرعتين (كقول السياسي المتلفز المأفون)..وكنتُ..محترما وأُبشّر بمستقبل واعد..ولكن بعد دخولي المتكرر واليومي بشبكة الانترنت العالمية أصبحت مهموما حزينا كئيبا.. ساخرالألفاظ مُر الكلمات..أسير على غير هدى.. تدفعني قوة خفية ساحقة في سراديب حياتي إلى هوة نفق مظلم..وبـ نهاية النفق..لا يوجد غير مستقبل فاشل وسجن مؤبد ..لا محالة آت متأبطا ذراع القانون وراكبا على الدستور.. وسيجئ.. سيجئ يوما أُخرج فيه من تحت سريري مشدودا( وممسوكا من قفاي )..وعلى أفضل الأحوال سيتم تنصيبي عضوا فاعلا شجاعا في زُمرة من(الجياع )....
    ** سقطتُ.. يا سادة في الشبكة الدولية( تحت شعار تنموي؛ كمبيوتر لكل بيت عربي )..كمبيوتر منزلي للعاطلين والمتعطلين من أبناء جلدتي .. ففقدتُ هويتي العربية.. رغم أن حكومتي الموقرة.. حمّلتني ( بعلامة تجارية مسجلة) برقم قومي مُدرج على ظهري ومسجل في أوراقي الثبوتية الأمنية..و( مختوم بالختم الرسمي على قفاي).. أصبحت رقما مسلسلا في خانات الحساب والجبر البولي ( المحدد المسارات..أي بي) الإجباري.. كرقم ( من ملايين الأرقام) تُهيمن عليه الدولة ( تحت أي حُجة ) وتحكم قبضتها عليه( بأي زريعة) فتجبره على الخضوع و تزينه بزى(يونى فورم) موحد من الخنوع.. إلا و هو تبعية المواطن (البلا) فكر والبلا عقل..(وبلا قافية) تابعا ذليلا أو شابا خليعا مائعا ، ......
    صنفتني شبكة المعلومات علميا ؛ بواحد شبعان موت ؛لا يستجيب لأية مؤثرات خارجية أو داخلية..معدوم الجدوى الاقتصادية..معدوم الحركة والتفاعلية تجاه أي حدث دولي أو محلى.. يستقبل جيدا الإشارات ولكن لا تصدر عنه ردة أفعال ( دشّ ستالايت )..وأقصى ما في جعبته ؛ تُضخ وتصعد الدماء في العروق وتصل إلى العقل ..فأرى عقلي فأرا مذعورا وجسدي كخيال مأّتة؛ أظن؛ ..لا ؛.. أوقن و بعلم اليقين وعلم الوصول؛ أنى عقلي تم اللعب والعبث في محتوياته بدون ( أحم ولا دستور ) ومن حيث لا أدر !...
    من لعب ويلعب بعقولنا !؟.....0
    ** واقعي..اكن سكون الموتى وعقلي؛ كامن في صدفة صلدة صدئة ( مجنزرة ) ويومي المعاش لا يتحرك غير القهقرى للخلف..مصاب بعمى ( عشي وغبش ) المستقبل..لم أعد قادرا على التعرف على الوجوه؛ فهي ثابتة لا تتغير.. أوكأنني تنبهتُ أن زمني مات عند لحظة مجهولة وتم دفنه ببركة آسنة..ولا أعي متى كانت تلك اللحظة..فعقارب ساعتي تتربصنى وعندما أقترب منها تقتلني....، ذاتي موجودة وأتحسسها جيدا قبل أي شيء وبعده..فأجدها ممزّقة شر مُمزّق.. عقلي يأبى ترتيب الأولويات ولا يحلّل المشكلات ولا يحلحل الأشياء..... نظام التشغيل في دماغي معطل.. وأوقن..ولا بُد؛ أصابني ضررا عظيما في دماغي..لا محالة ( الأبلتين ضرب )..أو فص من فصوص المخ ( خوّخ )..
    من عطل وخرب عقولنا ؟!....0
    **أحيانا.. ينشط عقلي ( بالقراءة والفهم ) ليكرر على مسامعي؛ أنت ميت..أنت ميت.. ويستصرخني يا ميت؟! قررت سرا وخفية؛ الفهم ودراسة قمة الرأس (الدماغ ) فهو الجزء المسيطر علي الوظائف الفكرية و الحركية والإدراكية للإنسان..ذاك الجزء لا يعمل بجودة وإرادة ذاتية حرة.. ولكن كيف أخرج عقلي من( القمقم) للفحص والعلاج..؟وهو محاط بأستار وحجب وتتراكم على جنباته( صدأ وأصداء) من كل لون وصنف ونوع...وكُتِبت على جدرانه البالية؛ ممنوع الخروج.. محظور اللعب.. حرام الاجتهاد وإعمال الفكر.. مسموح؛ بالحركة بين القوسين التاليين لاغير( ريح نفسك ودماغك على الآخر) نحن نريدك بحالتك تلك..
    من هم ؟!..وما الفائدة المرجوة منى وحالتي كما ترون ؟!..0
    ** ولأن عقلي ..( بالمحل سر ) ومحمول على رقبة مواطن مخروس يسمع ويرى ويتكلم ! ..أصبح عقلي عبئا ثقيلا على جسدي.. ولأنني لا أملك القدرة على الكفاح والنضال وإدارة صراع مع محيطي..ليس جبنا منى( لا سمح الله) ولكنه من باب ( كّبر راسك ) و( صوّت في الشبكة العنكبية على قد ما تقدر وعليّ صوتك براحتك)..فالأصوات كلها ( بُحت وكممّت وسرقت ) وكل الأفكار والقضايا مفندة ويمكن الرد عليها بسهولة من خلال صفحات القانون( المُفصّل) ولوائح الدستور( محاربة الإرهاب) ..إذن ؛القضية و المطية جاهزة لمن يرغب في التجريس والجُرْسة....والأنظمة العربية الحاكمة؛ دام ظلها الظليل وعجل الله فرجها القريب وقصف عمرها المديد؛ تربى مواطنيها على الذل والخوف.. والنظام العالمي الأنجلو أمريكي يغازل و يجبر الأنظمة العربية على الركوع والرعب والتسليم التام ..ويهددها بالفناء وعظائم الأمور وانشوطة المشانق ..
    والجميع ملتزمون متأدبون خوفا (من التجريس)..بس خُلصنا..
    ** وجدتها .. ها..ســـــ أزرع؛ دماغا جديدا.. فعلماء الغرب؛ منشغلون اليوم بوضع تقنية نقل ( الدماغ ) وتجرى التجارب على قدم وساق بعدما أكتمل غسيل وتشويه الدماغ العربي.. وسأنتظر بفارغ الصبر وأغير دماغي..أن شاء الله تعالى ..مبروك يا أخ..ولا داعي للإجابة عن تساؤلاتي..
    ممكن سؤال أخير؟..
    لماذا ترفض الأنظمة العربية الحاكمة ولا ترغب ولا تريد تحرير المغسول والمشوه.. من أدمغة رعاياها المخوخين ؟!....
    17 ‏‏/04‏/2007
    خاطرة بالسياسة وساخرة
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 01-11-2011, 17:48.
    بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..
  • محمد الصاوى السيد حسين
    أديب وكاتب
    • 25-09-2008
    • 2803

    #2
    يمكن القوا إننا أمام بنية فكرية متعددة فى هذى الخاطرة ولكنها بنية تسير فى نساق دلالى واحد ، تتعدد الأفكار هنا حيث فكرة :-

    - الصدمة المعرفية التى يكابدها المواطن العربى مع تفاعله مع شبكة الانترنت

    - المواطن العربى الذى يغدو رقما لدى الدولة مجرد رقم

    - الشعور بعدم جدوى الحضور الإنسانى والاجتماعى والاقتصادى لدى المواطن

    - النظرة السائدة للعلم فى الغرب ومعجزاته العلمية


    - والحقيقة أن هذى البنية الفكري يمكن أن يكون المتلقى قد تلقاها سابقا ، فليس جديدا على المتلقى العربى النص الذى يتحدث عن مهانته وانكساره وعدم جدواه ، لذا يمكن القول أنه من حيث الفكرة فالخاطرة تتحرك فى فلك نعرفه كمتلقين وسبق أن درنا فى فضائه وتلقينا مساراته

    - وهذا ما لا أحبه لهذى الخاطرة أن تقدم لنا ما تلقيناه قبلا ، لأن الفكرة تظل دوما هى جوهر النص وهى التى تستدعى المعالجة ، وتنشر جوها النفسى على مدى السياق ، لذا كان على الفكرة أن تشتغل أكثر على التفاصيل الأخرى البكر وهى موجودة دوما فى كل فكرة عامة

    - يمكن القول أننا فيما يخص التخييل أمام لغة أدبية سلسة فى مجملها تناسب فنية معالجتها طبيعة الكتابة الساخرة التى تميل إلى التبسط والانفتاح على اللغة السائدة وتوظيف التورية دون تقعر ولا افتعال وذلك كما نرى فى هذا السياق الجميل

    (فأرى عقلي فأرا مذعورا وجسدي كخيال مأّتة؛ أظن؛ ..لا ؛.. أوقن و بعلم اليقين وعلم الوصول؛ أنى عقلي تم اللعب والعبث في محتوياته بدون ( أحم ولا دستور ) ومن حيث لا أدر !...

    - حيث نرى فى السياق السابق كيف يوظف الكاتب التورية فى لفظة الدستور فى معالجة دالة طريفة ، كما نرى كيف يوظف التخييل طاقاته فى رسم صورة للعقل العربى فأرا مذعورا وقد استحال الجسد خيال مآتة

    - إن هذى المشهدية التى تنتجها علاقة التشبية تضعنا أمام إضاءة جلية على عنصر الفكرة التى قامت عليها الخاطرة ، وهى مهانة الإنسان العربى ، وهى تقدمها لنا فى لغة حسية سلسة التلقى لكن الحقيقة إن هذى الفنية فى رأيى تتأثر كثيرا عندما تتخلى المعالجة الفنية عن هذى البساطة والسلاسة والروح المرحة الساخرة لنتلقى مثل هذا السياق


    ( تدفعني قوة خفية ساحقة في سراديب حياتي إلى هوة نفق مظلم..وبـ نهاية النفق..لا يوجد غير مستقبل فاشل وسجن مؤبد ..لا محالة آت متأبطا ذراع القانون وراكبا على الدستور )

    - حيث فى السياق السابق ليس من السهل أن تستشعر ذات المعالجة الفنية التى مازت الخاطرة الساخرة ، فنحن فى الفقرة السابقة أمام سوادية لكنها غير محلاة بسخرية ، فليس للسياق هنا روح تضحك من مواجعها كما رأينا فى السياق العام للنص ،بل أمام اليأس المغلق على العجز

    - وهذى ليست المشكلة المشكلة هى فى تضفير هذا السياق بعذوبة السخرية وحلاوة لقطتها لذا يمكن القول أن المعالجة الفنية للخاطرة ربما تتحرك بين لغة سلسة ساخرة ، وبين لغة أدبية كثيفة التخييل لكنها تظل عبئا ثقيلا على روح الخاطرة الساخرة المحلقة بسخريتها فى مجال تلقى آخر لا تناسبه اللغة الأدبية كثيفة التخييل ولا السوادية التى تغشاه

    - يمكن القول أن من أهم سمات هذى الخاطرة هى قدرتها على كسر حاجز اللغة من حيث الانفتاح على لغة الحياة وتوظيفها فى خدمة رسالة النص دون ابتذال أو إسفاف بل فى سياق فنى وأدبى يستحق الإشادة ، ولولا أن الفكرة عامة ومطروقة لكانت للغة النص ورفيفها الباسم قدرة أكبر على أن تمس الوعى وتؤثر أكثر على التلقى لما تكنزه من روح ساخرة حقيقية وعذوبة نابضة بالصدق

    تعليق

    • محمد سليم
      سـ(كاتب)ـاخر
      • 19-05-2007
      • 2775

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصاوى السيد حسين مشاهدة المشاركة
      يمكن القوا إننا أمام بنية فكرية متعددة فى هذى الخاطرة ولكنها بنية تسير فى نساق دلالى واحد ، تتعدد الأفكار هنا حيث فكرة :-

      - الصدمة المعرفية التى يكابدها المواطن العربى مع تفاعله مع شبكة الانترنت

      - المواطن العربى الذى يغدو رقما لدى الدولة مجرد رقم

      - الشعور بعدم جدوى الحضور الإنسانى والاجتماعى والاقتصادى لدى المواطن

      - النظرة السائدة للعلم فى الغرب ومعجزاته العلمية


      - والحقيقة أن هذى البنية الفكري يمكن أن يكون المتلقى قد تلقاها سابقا ، فليس جديدا على المتلقى العربى النص الذى يتحدث عن مهانته وانكساره وعدم جدواه ، لذا يمكن القول أنه من حيث الفكرة فالخاطرة تتحرك فى فلك نعرفه كمتلقين وسبق أن درنا فى فضائه وتلقينا مساراته

      - وهذا ما لا أحبه لهذى الخاطرة أن تقدم لنا ما تلقيناه قبلا ، لأن الفكرة تظل دوما هى جوهر النص وهى التى تستدعى المعالجة ، وتنشر جوها النفسى على مدى السياق ، لذا كان على الفكرة أن تشتغل أكثر على التفاصيل الأخرى البكر وهى موجودة دوما فى كل فكرة عامة

      - يمكن القول أننا فيما يخص التخييل أمام لغة أدبية سلسة فى مجملها تناسب فنية معالجتها طبيعة الكتابة الساخرة التى تميل إلى التبسط والانفتاح على اللغة السائدة وتوظيف التورية دون تقعر ولا افتعال وذلك كما نرى فى هذا السياق الجميل

      (فأرى عقلي فأرا مذعورا وجسدي كخيال مأّتة؛ أظن؛ ..لا ؛.. أوقن و بعلم اليقين وعلم الوصول؛ أنى عقلي تم اللعب والعبث في محتوياته بدون ( أحم ولا دستور ) ومن حيث لا أدر !...

      - حيث نرى فى السياق السابق كيف يوظف الكاتب التورية فى لفظة الدستور فى معالجة دالة طريفة ، كما نرى كيف يوظف التخييل طاقاته فى رسم صورة للعقل العربى فأرا مذعورا وقد استحال الجسد خيال مآتة

      - إن هذى المشهدية التى تنتجها علاقة التشبية تضعنا أمام إضاءة جلية على عنصر الفكرة التى قامت عليها الخاطرة ، وهى مهانة الإنسان العربى ، وهى تقدمها لنا فى لغة حسية سلسة التلقى لكن الحقيقة إن هذى الفنية فى رأيى تتأثر كثيرا عندما تتخلى المعالجة الفنية عن هذى البساطة والسلاسة والروح المرحة الساخرة لنتلقى مثل هذا السياق


      ( تدفعني قوة خفية ساحقة في سراديب حياتي إلى هوة نفق مظلم..وبـ نهاية النفق..لا يوجد غير مستقبل فاشل وسجن مؤبد ..لا محالة آت متأبطا ذراع القانون وراكبا على الدستور )

      - حيث فى السياق السابق ليس من السهل أن تستشعر ذات المعالجة الفنية التى مازت الخاطرة الساخرة ، فنحن فى الفقرة السابقة أمام سوادية لكنها غير محلاة بسخرية ، فليس للسياق هنا روح تضحك من مواجعها كما رأينا فى السياق العام للنص ،بل أمام اليأس المغلق على العجز

      - وهذى ليست المشكلة المشكلة هى فى تضفير هذا السياق بعذوبة السخرية وحلاوة لقطتها لذا يمكن القول أن المعالجة الفنية للخاطرة ربما تتحرك بين لغة سلسة ساخرة ، وبين لغة أدبية كثيفة التخييل لكنها تظل عبئا ثقيلا على روح الخاطرة الساخرة المحلقة بسخريتها فى مجال تلقى آخر لا تناسبه اللغة الأدبية كثيفة التخييل ولا السوادية التى تغشاه

      - يمكن القول أن من أهم سمات هذى الخاطرة هى قدرتها على كسر حاجز اللغة من حيث الانفتاح على لغة الحياة وتوظيفها فى خدمة رسالة النص دون ابتذال أو إسفاف بل فى سياق فنى وأدبى يستحق الإشادة ، ولولا أن الفكرة عامة ومطروقة لكانت للغة النص ورفيفها الباسم قدرة أكبر على أن تمس الوعى وتؤثر أكثر على التلقى لما تكنزه من روح ساخرة حقيقية وعذوبة نابضة بالصدق
      [gdwl]أستاذنا الفاضل والكريم /
      الأديب والناقد محمد الصاوي ...تحية طيبة وبعد ..[/gdwl]
      أولا / أشكرك كثيرا على ما تفضلت به ..وأيضا أشكرك
      للمجهود الذي تبذل بملتقى النقد كي نستفيد من أدبك ومن موهبتك النقدية ..و
      إنّا لك – كلنا – من الشاكرين ...
      ثانيا أسمح لي : أتمنى عليك أن تطالب الزميلات والزملاء ..أن يصنف كل الكاتب ما كتب.. وبعنوان واضح ويا ليت يكون مرادفا للعنوان.. كى نعرف أي نوع من الكتابة نصّه " كما فعلت أنا بعنواني ..(خاطرة ساخرة ..) ....وأيضا يضع تاريخ كتابة النص لنرى بأي زمن وظروف كُتب...

      أستاذنا العزيز ...دمت لنا أستاذنا مرشدا ..تدفعنا نحو الأفضل ..وتنير لنا لنرى الأجمل...
      وأصدقك القول ؟..وجودك على نص من نصوصي يجعلني أطير فرحا وسعادة ...وأيضا
      يجعلنى أقرأ نصوص الزملاء وأغلق عيني وأسبح ...ثم أعود لما كتبته من نقد لأرى ..وبنهاية المطاف أضرب يدا بيد وأصرخ يا سبحان الله : كيف أخرج لنا أستاذنا الجمال من بين فقرات النص وكيف قرأ الكاتب وولج الى عقله وثقافته ..ويالها من عملية رائقة تتمتع بها أستاذنا ......
      كل عام وأنتم بخير وعيد سعيد ....تحياتي
      وسأكرر التجربة مع أشكال أخرى من نصوصي المتنوعة ( بعد أذنكم طبعا )؟ ........
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 08-11-2011, 19:46.
      بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

      تعليق

      • محمد الصاوى السيد حسين
        أديب وكاتب
        • 25-09-2008
        • 2803

        #4
        تحياتى البيضاء
        أستاذى الأديب المبدع محمد سليم

        شكرا لك أستاذى على كلماتك الطيبة التى لا أحسبنى أستحقها ، فما أفعله ليس إلا قراءة وجيزة للنص ، ولكنه فيض كرمك أستاذى فشكرا جزيلا ، وأهلا بك دوما وبهذى النصوص المبدعة الجميلة التى تكنز متعة ووجدانا كبيرين فأهلا بك أستاذى دوما

        تعليق

        يعمل...
        X