أبكي، وقد التفت العائلة حول فراشي؛ سعداء ببتر " أنملة " إحساسي.
شرف ..لصابرين الصباغ
تقليص
X
-
ما بين بكاء البطلة و سعادة العائلة
شىء مؤلم كان مصدر سعادة للجميع عداها
عدوه شرفا
حتى مع انكسار البطلة بينهم
و بتر أنملة الاحساس
ليس معناه أن جريمة كانت هنا
و لكن عاطفة كانت و استطاعوا وأدها و بترها
على أن الحب أو مجرد الإحساس بالتعاطف تجاه الرجل يعد انتهاكا للشرف
رغم ما يحدث فى الخفاء من أمور تتعدى هذا المنطق بكثير و هذه القناعات !
تقديري و احتراميsigpic
تعليق
-
-
الاستاذة صابرين
كل عام وانت بخير بمناسبة عيد الأضحى المبارك..
أطال الله عمرك ونجاك من أشباه تلك اللحظة ..وهاتيك المشاعر القاتلة..
لقد عشت القصة كصورة تراها عينى ..و..تالمت لأقصى درجة..
حساسيتك المفرطة ظهرت جلية فى تصوير المشهد..
شكرا لك ..التعديل الأخير تم بواسطة جمال عمران; الساعة 04-11-2011, 11:38.*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
تعليق
-
-
كان بترا؛
إنما لتنام الآلهة قريرة العين في حقل الفضيلة
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى،،، حتى يراق على جوانبه الدم
ألا إن في الجسد مُضغة، إذا صلُحتْ، صلح الجسد كله.
وإذا فسدتْ،
فما نفعُ بترِ أعضائه؟!
شرف
قوية وثائرة على الجهل وآبائه وأمهاته
وهم الجمهرة
وعلى عديمي الإحساس،
حتى لا يكاد المرء يجد فيهم غيرهم
الأستاذة صابرين
أعجبني العمل
تحية خالصة
صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صابرين الصباغ مشاهدة المشاركةأبكي، وقد التفت العائلة حول فراشي؛ سعداء ببتر " أنملة " إحساسي.
ونسوا أن وراء البدن أبدان بعضها يحيل إلى بعض، فإن ذهب بعض البعض قد يذْهِبُ الكل.
تلك عوالم خافية لا تعرفها سوى صاحبتها، ومهما حاول الملتفون الاستشعار لن يقدروا،
لأن في اختلاف العمر والجنس والصحة مايخفي الكثير.
كان الله في عون كل من عانت في صمت
دون شعور يقدر الألم حق قدره من كل جوانبه من الآخرين حتى لو كانوا أقرباء.
نص بديع وثري وغني ومتمنع
كل الشكر لك أستاذة صابرين الصباغ
وألف تحية
وعيدك مبارك سعيد مع كل العائلة الكريمة
التعديل الأخير تم بواسطة بلقاسم علواش; الساعة 04-11-2011, 12:43.لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا
{صفي الدين الحلّي}
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة الشربيني المهندس مشاهدة المشاركةنعم تم بتر انملة الاحساس لصالح المولود الجديد احساس اكثر ابداعا
ابن بلدي الرائع أ/ الشربيني
وجودك أكثر روعة
شرفت بك
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد البكري مشاهدة المشاركةالجميلة صابرين
ارى الشعر هنا كان حاضرا .. ولجمال قلمك الحكم
محبتي
محمد البكري
شرفت بك ياصديقي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةما بين بكاء البطلة و سعادة العائلة
شىء مؤلم كان مصدر سعادة للجميع عداها
عدوه شرفا
حتى مع انكسار البطلة بينهم
و بتر أنملة الاحساس
ليس معناه أن جريمة كانت هنا
و لكن عاطفة كانت و استطاعوا وأدها و بترها
على أن الحب أو مجرد الإحساس بالتعاطف تجاه الرجل يعد انتهاكا للشرف
رغم ما يحدث فى الخفاء من أمور تتعدى هذا المنطق بكثير و هذه القناعات !
تقديري و احتراميأستاذ ربيع
أراها جريمة ياصديقي .. عقاب يعيش معها طوال العمر
عقاب ولم تقترف ذنبا لتناله
فقد جهل وخزعبلات وموروثات غبية تقتل كل جميل
جريمة كبيرة حاولت تقليصها في سطر ينوء بحمله
شرفت بك صديقي العزيز
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صابرين الصباغ مشاهدة المشاركةأبكي، وقد التفت العائلة حول فراشي؛ سعداء ببتر " أنملة " إحساسي.
جميل هذا البتر الشريف وجميل هذا الألم الذي يفضي إلى الولادة
تحيياتي لك ...... عيدك مبارك وسعيد لك وللذين كانو حول فراشك
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صابرين الصباغ مشاهدة المشاركةأبكي، وقد التفت العائلة حول فراشي؛ سعداء ببتر " أنملة " إحساسي.سعداء بالبتر ؟!
يا ترى هل السعادة تزيّن وجوههم وهم يلهثون وراءها
بعد أن ردموا بالتراب والسخام الفتيل الذي يشعلها ؟
خسئت هكذا سعادة .
استفزني هذا النص أخت صابرين .
أحيي فيك هذه الجرأة
فوزي بيترو
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صابرين الصباغ مشاهدة المشاركةأبكي، وقد التفت العائلة حول فراشي؛ سعداء ببتر " أنملة " إحساسي.
كل عام وأنت بخير .
ألا ترين معي أن السعادة حالة شعورية لا تناسب الموقف .
فطالما أن الأمر يتعلق بشرف العائلة وسمعتها ، فالشعور الأنسب هو التوتر والأعصاب المشدودة ، أو على الأقل الاستياء .
خاصة وأن إزالة آثار الفضيحة لا يلغي حدوثها ، إلا إذا كان الأهل ممن يزرعون قرون الفلفل في بيوتهم وغرف نومهم .
ربما تكون ( السعادة ) قرينة نصية على ذلك .
- ( فراشي / إحساسي ) هذا التقارب الإيقاعي بين نهايات الجمل غير محبب في السرد ، وهو وفقا لرأيي الخاص يفقد السرد هيبته ويقربه إلى ملامح الشعر أو الخاطرة ، ولو ظاهريا .
نص جميل ،، ولك خالص مودتي .التعديل الأخير تم بواسطة محمد فائق البرغوثي; الساعة 06-11-2011, 16:12.[align=center]
العشق
حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.
[/align]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركةمرحبا أستاذة صابرين الصباغ .
كل عام وأنت بخير .
ألا ترين معي أن السعادة حالة شعورية لا تناسب الموقف .
فطالما أن الأمر يتعلق بشرف العائلة وسمعتها ، فالشعور الأنسب هو التوتر والأعصاب المشدودة ، أو على الأقل الاستياء .
خاصة وأن إزالة آثار الفضيحة لا يلغي حدوثها ، إلا إذا كان الأهل ممن يزرعون قرون الفلفل في بيوتهم وغرف نومهم .
ربما تكون ( السعادة ) قرينة نصية على ذلك .
- ( فراشي / إحساسي ) هذا التقارب الإيقاعي بين نهايات الجمل غير محبب في السرد ، وهو وفقا لرأيي الخاص يفقد السرد هيبته ويقربه إلى ملامح الشعر أو الخاطرة ، ولو ظاهريا .
نص جميل ،، ولك خالص مودتي .
كل عام وأنتما بخير، صديقـ/ ـي ، ـتي
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صابرين الصباغ مشاهدة المشاركةأبكي، وقد التفت العائلة حول فراشي؛ سعداء ببتر " أنملة " إحساسي.
الأستاذة صابرين
عيد سعيد
جلست تبكي بعدما أرغموها على الزواج ممن لا ترغب وهم جلسوا فرحين في صباح ذلك اليوم بجوار الفراش الذي تم فيه ذبح الضحية
هذا ما قرأته في النص المركز المعبر جدا
كل تحياتي
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 195034. الأعضاء 4 والزوار 195030.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق