الزميل القدير
أحمد مليجي
هلا وغلا بك بيننا
نص وعظي
عقوق الوالدين معصية كبيرة
أحمد الله وأشكره على كوني بارة بهما
لونت لك بالأحمر الحروف التي يجب أن تحذف ( لأنها مجزومة )
لو أنك سردت لنا قليلا من الذكريات
كان أفضل للنص
ودي ومحبتي لك
اليوم السابع

الأخت الفاضلة الأستاذة عائده محمد نادر

اشكرك شكراً جزيلاً على اهتمامك وعلى نصائحك الثمينة

جزاكِ الله كل خير وكل سنة وحضرتك طيبة

تحياتي وتقديري لشخصك الكريم

الأستاذ أحمد المليجي أهلا بك,,

ونعم كنت أتمنى لو أطلت

وصف الصراع في القصّة أكثر

وفاجأني قليلا أنّ الولد هو الواعظ

لأبيه المتوفي, تعوّدنا الوعظ يأتي من الآباء..

والطّمع سيء وكاف لتدمير أقرب العلاقات الإنسانيّة,

شكرا لك, تحياااتي.

الأخت الفاضلة الأستاذة ريما

أولا: كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الأضحى المبارك أعاده الله عليكم وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات

ثانيا: أشكر حضرتك شكراً جزيلاً على اهتمامك بهذا النص المتواضع جزاكِ الله كل خير

وإن شاء الله تعالى سوف أحاول تعديل النص بما أشرتم إليه

تحياتي وتقديري لشخصك الكريم

الأستاذ أحمد المليجي،
شجعني تواضعك في الرد على طرح رأيي صريحا دون مواربة.
ألمس في النص النوايا الحسنة.. التي من المؤكد لا تصنع أدبا. لا أدب نص ولا حتى ادب خلق!
لا اعرف ما هي المشاعر التي تتوقعها مني كقارئة؟
أنا لم أكره الميت.. ولم أشعر باشمئزاز من أفعاله!
أنا شعرت بحقارة هذا الولد الذي لا يتعظ هو نفسه من الموت ويأتي أباه شامتا..
شعرت انه حقير، لكنه شعور سطحي لم يتغلغل في نفسي..
أنا نسيت ما قرأت مع آخر حرف قرأته
أنا لم أشعر..
هل وصلت رسالتي؟

تقبل مني صدقي،
فصديقك من صدقك لا من صدّقك

شكرا لجمال روحك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولاً : كل عام وأنتم بخير أعاده الله عليكم وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات

ثانياً : لكم الحرية الكاملة للتعبير عما يجول في خاطركم بخصوص ما كتبته في هذه الصفحة ، بل بالعكس أستفدت كثيراً والقارئ أيضاً من نقدكم .. ومن طبيعتي لا أميل إلى أسلوب المجاملات ..

ثالثاً : أردت من خلال فكرة ومن مضمون هذا الموضوع إرسال رسالة واضحة وصريحة لمن يهمهم الأمر
، وأعتقد أن الرسالة تعالج ظاهرة سلبية منتشرة داخل مجتمعاتنا العربية ولكن بأسلوبي الخاص .
رابعاً : لا أعتقد أن هذا الولد كان عائق لوالده لأنه قال : أنه سوف يدعو الله أن يغفر له في صلواته وأنه سيذكر محاسن أعماله ،إذن الرسالة كانت رسالة عتاب من أبن لوالده ، فكما أن الأبناء يخطئون في حق آبائهم ..الآباء أيضاً يخطئون في حق أبنائهم ، بل هناك شريحة كبيرة من الآباء يعتقدون أن المال وحده يوفر السعادة لهم ولأبنائهم ، حتى لو كان ذلك على حساب معصية الخالق وغضب والديهم عليهم .

والله ولي التوفيق

الأستاذ : أحمد

قصة جميلة لكنها برأيي تحتاج الى اعادة صياغة في التركيب والبناء وفي المحتوى أيضاً
في التركيب أن تستخدم أساليب القص وتبتعد عن المباشرة ، أن تبدأ القصة وكأنه يخاطب والده مثلاً ثم في آخر حرف تكشف لنا حقيقة أنه أمام قبر والده ، وفي المحتوى ألا تجعل هذا الابن عاقاً لوالده مهما كان والده قد فعل في حياته
فحتى لو زاره في قبره لا يقول له : أنا أفضل منك ، وهو يعايره بمعاملته لوالده
يمكن أن توصل ذات الفكرة ولكن بالابتعاد عن الخطاب المباشر بهذه الصورة من الابن الى الأب

قلمك جميل ويجب أن تكتب وتواصل حتى تتمكن من الأفضل

خالص مودتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل الأستاذ المحترم أحمد عيسى

كل عام وحضرتك طيب وأسرتك الكريمة بألف خير وعافية

أولاً : أشكرك شكراً جزيلاً على اهتمامك وعلى مشاركتك القيمة .. جزاك الله كل خير

ثانياً : أحترم وجهة نظر سعادتك جداً وهي صائبة بالتأكيد ..بارك الله فيك على نقدك الهادف والبناء

أخيراً لك مني كل تحية وتقدير

أحمد مليجي

أخي أحمد المليجي،
وصلنا هذا الرابط لقراءة قصة يوسف إدريس "الرحلة".

انها تتحدث عن أب وابنه. جميل أن تقرأها..
بصراحة هي عميقة مربكة ومذهلة. لا أتوقع منا أنا وأنت أن نكتب مثلها،
لكن القراءة تنمي الأفكار والقدرات.
أرجو أن تستمتع في دهاليزها.

شكرا لجمال روحك