لن أصرح بالكلمة الأولي التي ترعش صدري منذ حرفي الأول في ودي هذا إليكم إلاحين لا أنتهي منكم ولن أنتهي
بدأت بكم في عارضة المنتدي " وأنا المتطرف بينكم " : كل عنوان ينطح عنوان يقول أنا أعمق ياهذا الذي بعدي و أنا أكثف منك ياهذا الذي قبلي : إختصارات إلى حد القطع فتأتي لاتلقى روحا من العنوان في النص ... كإعلان عن خطوبة النص إليكم لكنكم حين تأتونه تجدون أن مابين أيديكم ليس ماأعلنوه لكم ... فهذه العروسة ليست تلك الخطيبة... هل أنتم معي ان نظل خاطبين لنصوصنا أم لنفض بكارة النص ونمضي إن كان جميلا فهو لنا وإن كان غيرجميل " لا أدري ماهي الفاصلة بين القبيح والجميل لأقف عليها " فهو ليس لي ولالك ولالنا ولالهم وبكل الضمائر إنه تسويق خاسرللنص
كم أنتم جميلون ( هل نقول جميلون أم جميلين لازال في نفسي شيئ من لغتي ) ورائعون ومدهشون (سأمضي رافعا واوي ) لأنكم أعني لأني بل لأننا نأتي في ما بين أيدي الآخرين مالم يأتونه ولن يأتونه لأنهم لايقرؤؤن حياتهم .... يقول ربي " أفعيينا بالخلق الأول ؟ .....بل هم في لبس من خلق جديد " أي لغة سألحق بها" هم يفسرون أبدا ونحن نحاول أبدا وذاك سرالإبداع ..... عيد مبارك وقبلة من القلب إلى القلب ( إلى القلب أم في القلب أريده منكم حبي . وإليكم حبي حتى وإن أخطأت فإن أخطأت وأنت محب أخيرمن أن تصيب وأنت كاره " أحبكم أيها الذين ...... ؟ أحبكم عيد سعيد