تويت
يلحّ كثيرا في البحث عنها.. لم يظفر بها قط .
يقرّر أن يهب كل ما يملك لمن يستطيع أن يصنع له مفتاحا لها..
لم يدرك أن على عينيه نظارة سوداء.
يقرّر أن يهب كل ما يملك لمن يستطيع أن يصنع له مفتاحا لها..
لم يدرك أن على عينيه نظارة سوداء.
-
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 05-11-2011, 16:16. -
الزميل القديرالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
حسن لختام
ربما يحتاج النص منك لبعض الترميم
كثفه أكثر
ففيه كلمات بسيطة لكنها فائضة
ولنأخذ, السطر الأخير مثلا
نستطيع أن نحذف, ( قد وضعت )
أرجو أن تتقبل مني زميلي ولا ننسى الهمزات أرجوك
ودي ومحبتي لك
اليوم السابع
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
الشاعرة والاديبة والقاصة الانيقة والوسيمة عائدة, شكرا على تواضعك وسعة قلبك ونباهتك, واهتمامك بكل المحاولات القصصية لابناء جلدتك..ستظلين كريمة ياابنة الكرم..ياسليلة المبدعين, وحفيدة المثقفين.
لك مني المحبة والتقدير وانبل المشاعر , وعيدك مبارك سعيد.
اعمل دائما بنصائحك.تعليق
-
ربما فى التخبط سعادة .. ربما
أو هى لذة العذاب حين نحب
و لا نرى جيدا من نحب
و ربما استعنا بوسائل شتى
دون أن نتوقف و ببعض التأنينرى جيدا
حسن الطيبة لو دققت فى كل سطر هنا لوجدت على الاقل حرفين ناسخين
و هذا يعد إسهابا و عيبا
و كلما تأملنا الحالة و عشناها جيدا
لتهادت بين أصابعنا شعرا أو نثرا رائعا !
كل سنة و أنت طيبة
وعيد سعيدsigpicتعليق
-
المبدع: ربيع, السعادة امراة..طيف هارب يصعب القبض عليها ..هكدا الحياة برمتها.. وهكدا الوجود الغامض المستعصي على الفهم. كل سنة وانت طيب استادي الفاضل, وعيدك مبارك سعيد.
تقديري واحترامي.
الكاتب: حسن لختام.تعليق
-
ما الفكرة هنا؟
هل تمنع النظارة السوداء من النظر؟!
فعل، ما فعل من أجلها، ولم ينظر لو مرة في المرآة، ليرها على ناظريه..!
تذكرتُ يونس شلبي (عاطف) ـ رحمه الله رحمة واسعة ـ عندما بعثه أخوه البكر، سعيد صالح، لمراقبة رمضان السكري، وهو يرتدي نظارة سوداء ..
أهو، مِن الذين طبع على قلوبهم، فعميتْ أبصارهم وبصيرتهم؟
تعرف، يا صاحبي، ما أكده علماء النفس:
أن السعادة، لا تكمن في البيئة حولنا، ولا حتى في نظرنا وعيوننا، بل في أدمغتنا،
هناك حتما سيجدها، وستجدها.
صديقي حسن
نص جميل، وهو قصة،
لكن أقرب إلى قصص الواعظين
والقفلة، نعم القفلة، وهي أس السرد وإكسيره، ما زالت تتطلب شغلا أكثر
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
نعم النظارة السوداء تعتم الدنيا وتكتم القلوب,
وسر السعادة ليس بالرؤية بل ببعد الرؤيا,
ومن رضي عاش.
شكرا لك, مودتي وتقديري.
تحيااتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الاستاد الفاضل: معاد العمري, انا لااعني بالنظارة السوداء كنظارة مادية يضعها الانسان على عينيه..النظارة السوداء بمعنى اننا شعوبا جبلنا على الحزن وعدم اكتشاف المعنى الحقيقي للحياة.. شعب لايعيش حياته بامتلاء .. شعب محاصر من جميع الجهات ..السعادة تكمن في البساطة..قي الحب..في التسامح بعيدا عن التصنع والكبرياء والرياء والنفاق.لقد لون اجدادنا حياتنا باللون الاسود.والحياة الوان.
تقديري, وعيدك مبارك سعيد.تعليق
-
اما سيغموند فرويد فنحن شعب لانمت له بصلة..فعقدنا تحتاج الى الاف من امثال سيغموند وادلر..والى الالاف من non les psychologues ,mais les psychiatres.نحن شعب نبحث عن اللاشىء.وحياتنا لاتساوي شىء..
اعدرني استادي الفاضل , لم استطع ان اكتب الدال معجمة .
تحياتي وتقديري.تعليق
-
كرت أصفرالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
انتهت اللعبة يا حسن!
كاتب النص ليس لاعبا، ولا حكما، ولا حتى جمهورا
هو أشبه ما يكون بالمعلق الرياضي
يحمس ويصرخ عند إحراز هدف
وينفعل عند الفرصة الضائعة
ويظل يبث الحيوية طوال المبارة
لكنه لا يركل الكرة
ولا يصدر حكما على قرار الحكم، إلا نادرا
والمعلق المحترف لا يفعل ذلك طبعا،
ولو رآه أخطأ حتى
وعيد سعيد جوانيا وبرانيا!
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
[frame="14 98"]
أستاذي معاذ العمري ماذا بعد الورقة الصفراء ؟ طبعا صفراءثانية وبعدها الطرد , أي الورقة الحمراء . ترى ما هو رد الجمهور على متابعة هذه المبارة ؟ كيف يمكن للواصف الرياضي أن يكون محايدا وهو محب للفريق المحلي ؟.
هناك فرق في الردود على النص . بالنسبة لي أسألكم بجد كيف يمكن لأخينا حسن لختام الإشتغال على القفلة ؟ وجهونا أتابكم الله. أنا أيضا لم تعجبني النظارة السوداء داخل النص. شكرا لكم و عيدكم أسعد وأطيب والسلام عليكم.
[/frame][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
الزميل القديرالمشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
عكاشة ابو حفصه
كارت أصفر
كارت أحمر
لا طرد هناك, هاهاهاها
أحببت أن أمزح قليلا
المهم
الحقيقة لل ق ق ج موقف يختلف عن باقي النصوص القصصية
لأنها تعني التكثيف ففففففففففف, والقفلة القوية التي تدهش القاريء
ال ق ق ج, ليست فنا قصصيا سهلا, مطلقا, بل تحتاج لرؤية, مركزة وجداااااااا
تحتاج ( للحظة, تنوير تعمي الأبصار, ) لو استطعنا ذلك طبعا
ولهذا
هي من الأدب الصعب
وأي حرف فائض, يخل بال ق ق ج
أبو حفصة الغالي
المهم أن يلعب الفريق, بأحسن ماعنده
والجمهور صدقني, سيصفق للأجود
أنا شخصيا, فهمت أن القصد ليس النظارة الفعلية, بل هي عمى البصيرة
كونو بخير أجمعين, كي أكون
ودي ومحبتي وشتائل غاردينيا محملة بعطر الورد, لكم
اليوم السابع
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
ما رأيك، أن ندع حسن والنظارة السوداء هنا، وهو يتدبرها بنفسه؟
ونخرج؛ لنلعب!
لعبة القفلة
لعبة مجانية ومفتوحة وقوانينها أقل تشددا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
شكرا اختي ريما على نباهتك وحسن قرائتك للنص و بعد نظرك, واجالة فكرك.
محبتي الخالصة.تعليق
-
الاستاد الفاضل: معاد العمري ..اخطر ما في النقد ان يمارس الناقد الجبرية والقهر على النص, ولغة هدا البرىء(النص) متحررة ومفتوحة على لانهاية من الدلالات.والامساك بدلالات النص ومغازيه من اخطر الاشياء التي يهابها النقاد.الخطير في الامر هو ان الناقدالشرقي يرتبط دائما بالسياق الثقافي للنص وينسى, لنقل يتناسى السياق النصي للمؤلف.. فعلا , على المؤلف ان يختفي بعد ان ينهي النص.
تحياتي وتقديري.تعليق
تعليق