ثوب الفرح
بعد خمس وعشرين عاما
عاد الأسيرُ إلى بيته
يحمل بكفيه قلبه ليقدمه هدية إليها..
وعندما فتح الباب
وجدها تنتظره رغم الغياب
كانت ..
كما يتذكرها في آخر مرة رآها ..
تلبس ..
ثوب الفرح.
*
الأعضاء المتواجدون الآن 218973. الأعضاء 5 والزوار 218968.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
تعليق