[align=center][align=center]حِ ـكايةٌ نبتتْ من سماءَ مُطِلَّةٍ على أرضٍ كُرويَّةِ الشكل...بعثتْ في صُدفةٍ من ارتحالِ الكَوَاكِب بـ/ ـــنجمةٍ بعيدة عن مدارات البشر
...سماء أرسلت بـ/بريقٍ ليلقفه ساكنةُ المعمور...
لم تكنِ الصُّدْفَةُ كـ/صُدفة "أرخميدس" التي أنجتْهُ من موتٍ مُحقق حين اكتشف " الثابت" و هرع كـ/من أصابه مسٌّ يردد " أوريكا... أوريكا".
و لم تكن حتى كـ/تلك التفاحة التي هوَت من شجرة بالقرب من "نيوتن" لتَزرع في سجل النظريات بعدها " قانون الجاذبية".
...بل كانت صُدفةً أُخرى...مُركَّبة بصِيغةٍ مختلفة...نَظَرِيَّة تتناسقُ بشكلٍ رهيب مع "قانون الحركية" المُهيمن على مسار " نجمة بعيدة" مِنْ عُلاها كي تهوِيَ إلى أرضِ بشر و تسقطَ في جبِّ قدرٍ جميل...حتَّى و إنْ كان العالمُ لا يعترفُ بهذه الحركية و لا بهذه الفرضية التي باتت تُثبت نفسها كلَّ يومٍ و كلَّ لحظة...بل حتى أنَّ الشارع يلفظُها جملةً و تفصيلا و يُجَرِّمُها...كـ/ما جُرِّمَ كلُّ من أتى بـــ " الشيء المختلف "..." الغير مألوف"...و كما جُرم الأولون.
نَوْءُ النجمة من عُلُوِّ غيب إلى انبساطِ واقع...قَلَبَ موازينَ كل الثوابت...و أحرقَ كل الأسفارِ القديمة التي كانت لا تعترفُ بـ/الْتِقاء الثرى و الثريا .
من قالَ أنَّ الثريا شموخ ؟
و أنَّ الثرى انكسار ؟
منْ أجزم َحتى أن الثريا فقط للنجوم و أن الثرى فقط للبشر ؟
فرضيات...بلهاء...تصمُّ آذانَها عن واقع يقولُ...لا شيء اسمه مستحيل في هذه الحياة...
نظريات... خرقاء...تُغْمِضُ عيونها عن حقيقة تفرضُ ذاتَها بذاتها حين تقول...كل شيء يلتقي حتى الأضداد و الأقطاب حين تستفرغ الشحنات قُوتها السالبة و الموجبة...و تستسلم...
ليست الحكاية...خرافةَ عرَّافة حيٍّ مسكونٍ بالجنّ...و لا أزلية "
سيف ذي يزن" و لم تكنْ يوما أسطورة من أساطير الإغريق الغارقة في الرمزية التي لا يقبلها عقل و لا منطق...
بل هي حكايةٌ أتت في زمنِ الأقنعة...زمنِ الابتسامة الصفراء...و الدموع الكاذبة...و حكايا الحب الملوَّنَةِ فقط من الخارج ...حِكايةٌ هَلَّتْ لتُبْطِلَ مفعول...طعم الخيبة التي جَرَّتْ ذيولَها قلوبٌ غضَّة منذ زمنِ ولادةِ الإنسانيّة...و لتثبِّطَ عزيمة عود ثقاب أعْلَنَ عداءهُ و إصرارَهُ على إضرام حريقٍ في هشيمِ نبتة برِّية ...استمدت بذرتها من بريق نجمة بعيدة...ارتحلتْ دونَ وجهة من كواكب نائية لتَحُطَّ الرِّحال بين بني البشر...و لِتُحْيِيَ الأمل في كل تلك الخيبات و الهزائم البائدة.
و بحثا عن بقية لـ/رحلة استمدت سنا لمعانها من لَهْفَة...من احْتِياج...من تشبُّث على البقاء بذات الوهج...قَرع طارقُ الليل الباب...
و بـ/صوتٍ
مُـ/ــتَـ/ــلَـ/ــعْـ/ــثِـ/ـم
مُنبعثٍ من انتظــــارٍ طويــــــل...
نطقتِ الشفتان...
منْ تكونُ أيها الطارق ؟
بـ/ـرَ/ـعْـ/ـشَـ/ـة
أجاب...
قدركِ الجميل يا نجمتي !!!
///
وقفَتْ هُنَيْهَةً تَنْظُرُ إِلى انعكاسِ ضوئها على مرآةٍ كانت بـ/الأمْسِ القريبِ ملاذها كلَّما أرهقها تعبُ الترَّقُّب...
مرَّرَتْ في ليلِ العُيونِ كُحْلَ فرح
و لونتْ على بردِ الشِّفاهِ حُمْرَة دفء
و نثرتْ على خدِّ الصباح ورديَّة شموع مُعطَّرَةٍ بذكريات
و أغرقَتِ اللَّحظَة في عطرٍ فرنسيّ اقتنتْهُ خِصِّيصاً ليوم عظيم
لمْ تَكنِِ الساعةُ حينها تُمارسُ التقييم الزمني...بل غادرت مَهمَّتها و صارت تُمارسُ "خطيئةَ اختلاسِ" النَّظر لتاريخٍ ستكتبُه بدءا من فتح الباب...
فُتِحَ البـــــاب...
لكنْ...
لمْ تُفْتَحِ العيون بعد...
لأن الحلمَ أكبر من أن نراه بأعيننا...
و بـ/صوتٍ هامس يدغدغُ الأُمنياتِ في مهدِها ...همهمَ القدرُ في أُذُنِ نجمة...
ها
/
قدْ
/
حضرَ
/
قدَرُكِ
/
يا نجمتي
//////
لتسريَ على وقعِ " وَشْوَشَتِه" قشعريرةٌ في بريقها...جعلتْها تخفِتُ تارة و تلمعُ أخرى...
كيفَ ستحتفي بـ/قدرِها الذي لم يكنْ سوى حُلُمٍ بعيد المنال ؟؟
و كيف ستَنْتَشِي هذا الوقت الهارب المحسُوب على رؤوس الأصابع ؟؟
كانتِ السِّيادة للصَّمتِ بعد أول همسةٍ بالتأكيد...
لتُسْمَعَ أنفاس مُتسارعة...
فارَّة من واقعٍ حزين...
...و دونَ وعي...
تلتقِي أناملُ ذابتْ أياما و أياما في رسمِ تلك الأنفاس...
و احترقت ليالٍ و ليالِي بحثاً عن
"ريَّانة عود"
قادرة على عزف أوتارِ الحِكاية بكل أمانة من أولها حتى آخرها...
عفوا ليس حتى آخرها
...بل ...
حتى حاضرها
قالت تلك الأنامل أشياء كثيرة...
تحَسَّسَت بـ ع ـفويَّة
تقاسيمَ
مُحَيَّى...منيرٍ... كـ/بدرٍ ...
تسلَّلَت... بكل تلقائية ... أبـ ع ـد فأبـ ع ـد...
وكأنها تُريدُ أن تُمسكَ الْحُلم من تلابيبه ترجِّيّا...كيْ لا يفر...حين تفتح عيونها...
///
أما آنَ للـ عُ ـيون أن تُبْصِرَ الحلم ؟؟
...لا...
ليس بعد...
فَلم تُتوَّجْ بعدُ النجمة ملكةً للكرز
... هُوَ ...
- أقصد....تتويجها –
حلمٌ آخر يعود لأيَّام الطفولة...و حان يوم تحقيقه...
فاقطفي يا نجمةُ كرزَ التمني...
و اقضميه...
و تلذَّذِي بفاكهة الرضا...
فاليوم ليس كمثله يوم...
و بعدَ أن تتذوقي تفاصيلَ التَّتويج افتحي عينيك...
///
مرَّتْ هُنيهات...و هُنيهات خِلْتُها لا تمت للتوقيت بِصِلَة...
كانت هُنيهات مُبـ ع ـثرة بين
إدراك الحاضر
و شطبِ تخوُّفِ رواسب الماضي
....وَ...
بوجلٍ أعظم
فُتِّحتْ عيونٌ
أرهقها السَّهر...
أتعبها القدر...
و أضناها الانتظار المرير...
أخيــــرا...
أخيــــرا...حضر...
على مهل...بدأ الحلمُ يتعرَّى مِنْ غُمُوضِه...
من استحالته...
على مرمى من عيونِ قدَرٍ أتَى...
لينسكبَ سلافَ لقاء...
ممزوج بسكَّرِ نشوة...
معطَّرٍ بعسلِ رشفة...
مزجى بهطول الأماني في قدحِ ليل مُرتحل...
لنرفعْ إذَنْ
نَخْبَ
//
نَجْمَةٍ و قَدَر...
و لِنُرَدِّد...
//
طُوبى لنجمةِ السماءِ هذا القَدَر...
//
تُطفئ السَّاعة الفضولية عُيونَها عنْ تَرَقُّب القادم
و تُسدل السِّتار...المُشرئِّبَ بحُمرةِ خجل...
لتتركَ بقيَّة الحكاية
... سِرّا...
بين لهفةِ ثريا...
و حرارةِ ثرى...
و لأعودَ أنا الأخرى أدْراجي
بــ / أقلامي ...
بــ / حبري و أوراقي...
و أُغَلِّقَ - عليهمَا - الباب ورائي...كي لا تدخل الأحزان من جديد.
و لأتركَ السُّطور تُكمل نفسها بنفسها.
فهُناك أقدارٌ لا يستطيعُ أن يحتويها قلمُ بشريَّتِنَا.
///
و أسكتُ عن الكلام المباح
طوعاً
دون حتى أن يُدركني الصباح[/align][/align]
...سماء أرسلت بـ/بريقٍ ليلقفه ساكنةُ المعمور...
لم تكنِ الصُّدْفَةُ كـ/صُدفة "أرخميدس" التي أنجتْهُ من موتٍ مُحقق حين اكتشف " الثابت" و هرع كـ/من أصابه مسٌّ يردد " أوريكا... أوريكا".
و لم تكن حتى كـ/تلك التفاحة التي هوَت من شجرة بالقرب من "نيوتن" لتَزرع في سجل النظريات بعدها " قانون الجاذبية".
...بل كانت صُدفةً أُخرى...مُركَّبة بصِيغةٍ مختلفة...نَظَرِيَّة تتناسقُ بشكلٍ رهيب مع "قانون الحركية" المُهيمن على مسار " نجمة بعيدة" مِنْ عُلاها كي تهوِيَ إلى أرضِ بشر و تسقطَ في جبِّ قدرٍ جميل...حتَّى و إنْ كان العالمُ لا يعترفُ بهذه الحركية و لا بهذه الفرضية التي باتت تُثبت نفسها كلَّ يومٍ و كلَّ لحظة...بل حتى أنَّ الشارع يلفظُها جملةً و تفصيلا و يُجَرِّمُها...كـ/ما جُرِّمَ كلُّ من أتى بـــ " الشيء المختلف "..." الغير مألوف"...و كما جُرم الأولون.
نَوْءُ النجمة من عُلُوِّ غيب إلى انبساطِ واقع...قَلَبَ موازينَ كل الثوابت...و أحرقَ كل الأسفارِ القديمة التي كانت لا تعترفُ بـ/الْتِقاء الثرى و الثريا .
من قالَ أنَّ الثريا شموخ ؟
و أنَّ الثرى انكسار ؟
منْ أجزم َحتى أن الثريا فقط للنجوم و أن الثرى فقط للبشر ؟
فرضيات...بلهاء...تصمُّ آذانَها عن واقع يقولُ...لا شيء اسمه مستحيل في هذه الحياة...
نظريات... خرقاء...تُغْمِضُ عيونها عن حقيقة تفرضُ ذاتَها بذاتها حين تقول...كل شيء يلتقي حتى الأضداد و الأقطاب حين تستفرغ الشحنات قُوتها السالبة و الموجبة...و تستسلم...
ليست الحكاية...خرافةَ عرَّافة حيٍّ مسكونٍ بالجنّ...و لا أزلية "
سيف ذي يزن" و لم تكنْ يوما أسطورة من أساطير الإغريق الغارقة في الرمزية التي لا يقبلها عقل و لا منطق...
بل هي حكايةٌ أتت في زمنِ الأقنعة...زمنِ الابتسامة الصفراء...و الدموع الكاذبة...و حكايا الحب الملوَّنَةِ فقط من الخارج ...حِكايةٌ هَلَّتْ لتُبْطِلَ مفعول...طعم الخيبة التي جَرَّتْ ذيولَها قلوبٌ غضَّة منذ زمنِ ولادةِ الإنسانيّة...و لتثبِّطَ عزيمة عود ثقاب أعْلَنَ عداءهُ و إصرارَهُ على إضرام حريقٍ في هشيمِ نبتة برِّية ...استمدت بذرتها من بريق نجمة بعيدة...ارتحلتْ دونَ وجهة من كواكب نائية لتَحُطَّ الرِّحال بين بني البشر...و لِتُحْيِيَ الأمل في كل تلك الخيبات و الهزائم البائدة.
و بحثا عن بقية لـ/رحلة استمدت سنا لمعانها من لَهْفَة...من احْتِياج...من تشبُّث على البقاء بذات الوهج...قَرع طارقُ الليل الباب...
و بـ/صوتٍ
مُـ/ــتَـ/ــلَـ/ــعْـ/ــثِـ/ـم
مُنبعثٍ من انتظــــارٍ طويــــــل...
نطقتِ الشفتان...
منْ تكونُ أيها الطارق ؟
بـ/ـرَ/ـعْـ/ـشَـ/ـة
أجاب...
قدركِ الجميل يا نجمتي !!!
///
وقفَتْ هُنَيْهَةً تَنْظُرُ إِلى انعكاسِ ضوئها على مرآةٍ كانت بـ/الأمْسِ القريبِ ملاذها كلَّما أرهقها تعبُ الترَّقُّب...
مرَّرَتْ في ليلِ العُيونِ كُحْلَ فرح
و لونتْ على بردِ الشِّفاهِ حُمْرَة دفء
و نثرتْ على خدِّ الصباح ورديَّة شموع مُعطَّرَةٍ بذكريات
و أغرقَتِ اللَّحظَة في عطرٍ فرنسيّ اقتنتْهُ خِصِّيصاً ليوم عظيم
لمْ تَكنِِ الساعةُ حينها تُمارسُ التقييم الزمني...بل غادرت مَهمَّتها و صارت تُمارسُ "خطيئةَ اختلاسِ" النَّظر لتاريخٍ ستكتبُه بدءا من فتح الباب...
فُتِحَ البـــــاب...
لكنْ...
لمْ تُفْتَحِ العيون بعد...
لأن الحلمَ أكبر من أن نراه بأعيننا...
و بـ/صوتٍ هامس يدغدغُ الأُمنياتِ في مهدِها ...همهمَ القدرُ في أُذُنِ نجمة...
ها
/
قدْ
/
حضرَ
/
قدَرُكِ
/
يا نجمتي
//////
لتسريَ على وقعِ " وَشْوَشَتِه" قشعريرةٌ في بريقها...جعلتْها تخفِتُ تارة و تلمعُ أخرى...
كيفَ ستحتفي بـ/قدرِها الذي لم يكنْ سوى حُلُمٍ بعيد المنال ؟؟
و كيف ستَنْتَشِي هذا الوقت الهارب المحسُوب على رؤوس الأصابع ؟؟
كانتِ السِّيادة للصَّمتِ بعد أول همسةٍ بالتأكيد...
لتُسْمَعَ أنفاس مُتسارعة...
فارَّة من واقعٍ حزين...
...و دونَ وعي...
تلتقِي أناملُ ذابتْ أياما و أياما في رسمِ تلك الأنفاس...
و احترقت ليالٍ و ليالِي بحثاً عن
"ريَّانة عود"
قادرة على عزف أوتارِ الحِكاية بكل أمانة من أولها حتى آخرها...
عفوا ليس حتى آخرها
...بل ...
حتى حاضرها
قالت تلك الأنامل أشياء كثيرة...
تحَسَّسَت بـ ع ـفويَّة
تقاسيمَ
مُحَيَّى...منيرٍ... كـ/بدرٍ ...
تسلَّلَت... بكل تلقائية ... أبـ ع ـد فأبـ ع ـد...
وكأنها تُريدُ أن تُمسكَ الْحُلم من تلابيبه ترجِّيّا...كيْ لا يفر...حين تفتح عيونها...
///
أما آنَ للـ عُ ـيون أن تُبْصِرَ الحلم ؟؟
...لا...
ليس بعد...
فَلم تُتوَّجْ بعدُ النجمة ملكةً للكرز
... هُوَ ...
- أقصد....تتويجها –
حلمٌ آخر يعود لأيَّام الطفولة...و حان يوم تحقيقه...
فاقطفي يا نجمةُ كرزَ التمني...
و اقضميه...
و تلذَّذِي بفاكهة الرضا...
فاليوم ليس كمثله يوم...
و بعدَ أن تتذوقي تفاصيلَ التَّتويج افتحي عينيك...
///
مرَّتْ هُنيهات...و هُنيهات خِلْتُها لا تمت للتوقيت بِصِلَة...
كانت هُنيهات مُبـ ع ـثرة بين
إدراك الحاضر
و شطبِ تخوُّفِ رواسب الماضي
....وَ...
بوجلٍ أعظم
فُتِّحتْ عيونٌ
أرهقها السَّهر...
أتعبها القدر...
و أضناها الانتظار المرير...
أخيــــرا...
أخيــــرا...حضر...
على مهل...بدأ الحلمُ يتعرَّى مِنْ غُمُوضِه...
من استحالته...
على مرمى من عيونِ قدَرٍ أتَى...
لينسكبَ سلافَ لقاء...
ممزوج بسكَّرِ نشوة...
معطَّرٍ بعسلِ رشفة...
مزجى بهطول الأماني في قدحِ ليل مُرتحل...
لنرفعْ إذَنْ
نَخْبَ
//
نَجْمَةٍ و قَدَر...
و لِنُرَدِّد...
//
طُوبى لنجمةِ السماءِ هذا القَدَر...
//
تُطفئ السَّاعة الفضولية عُيونَها عنْ تَرَقُّب القادم
و تُسدل السِّتار...المُشرئِّبَ بحُمرةِ خجل...
لتتركَ بقيَّة الحكاية
... سِرّا...
بين لهفةِ ثريا...
و حرارةِ ثرى...
و لأعودَ أنا الأخرى أدْراجي
بــ / أقلامي ...
بــ / حبري و أوراقي...
و أُغَلِّقَ - عليهمَا - الباب ورائي...كي لا تدخل الأحزان من جديد.
و لأتركَ السُّطور تُكمل نفسها بنفسها.
فهُناك أقدارٌ لا يستطيعُ أن يحتويها قلمُ بشريَّتِنَا.
///
و أسكتُ عن الكلام المباح
طوعاً
دون حتى أن يُدركني الصباح[/align][/align]
تعليق