تويت
رجع من غيبته الطويلة عازما على ملء الأرض عدلا بعد أن ملئت جورا..
المشاهد الكثيرة ضغطت على دمه فارتفع منسوبه حد الجلطة..
فارتدى ثوب الغياب!
المشاهد الكثيرة ضغطت على دمه فارتفع منسوبه حد الجلطة..
فارتدى ثوب الغياب!
-
-
انهارت التوقعات في الظلام ..فظهرت الحقيقة
تحيتي استاذ عبدالرحيم
وعيد أضحى مباركرحمك الله يا أمي الغالية -
البهية، مها راجحالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
اشكرك على تشريفي بحضورك الالق.
اعجبني تعليقك كثيرا لدقتك و تصويبه العميق..
و عيدك الفرح و السرور
مودتيتعليق
-
يا أستاذنا الفاضل عبد الرحيم التدلاويالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
المسيح له المجد . حاول تطبيق روح المحبة والسلام .
صلبوووووووه .
وتستكثر على صاحبك أن يغيب ... ؟!
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
اهلا بك، صديقي العزيز، فوزي سليم بيترو
لم استكثر عليه ذلك، بل اشرت الى ضرورة تحقيق التغيير بدون انتظار الذي ياتي و لا ياتي..
و رغم الرسائل السماوية، فقد ظل الظلم قائما، و كانه جرثومة انسانية لا تريد ان تنقرض..الا بتغيير الانسان من الداخل، و بقوة المحبة..قد اكون طوباويا، الا انني قريب من ابن عربي..
بوركت
مودتيتعليق
-
عندنا مثل يقول يد واحدة لا تصفق,
شخص واحد غير كافي للتغيير..
التغيير يجب أن يتعاون الجميع في
سبيله لصد الجور.
تحياااتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
البهية، ريما ريماوي
سرتني قراءتك كثيرا، فقد وجدتها تصيب قلب المعنى فتنعشه
بورك
مودتيتعليق
-
التناقض أصبح فى النفس الوحدة أستاذي
فما بالك بالعالم و الناس ؟!
الخير و الشر
الظلم و العدل
الكره و الحب
متضادات تظل إلى أبد الخلق
حتى يرث الله الأرض ومن عليها
فلولا الشر ما كانت قيمة الخير
و لولا القبح ما كان لنا أن نعجب بالجمال
و لولا المستنقع ما رأينا جمال البستان
أما الجنة .. أى بعد أن يرث الله الأرض
فالأمر مختلف
فسوف ترى السبع فى أحضان الغزال !
محبتيsigpicتعليق
-
مبدعنا الراقي، ربيع خلف الباب
اشكرك حار الشكر على تفاعلك القيم..
اكيد ان العدل المطلق لن يحضر ابدا ، و لكن، يمكن التخفيف من غلوائه..
زمسيرة الانسان كانت نضالا متواصلا لتحقيق ذلك..
بوركت
مودتي
عيدك الفرح و السرورتعليق
-
ومضة تقول الكثير
تقديري و احترامي أستاذنا عبد الرحيم التدلاوي
تعليق
-
اختي الفاضلة، منيرة الفهري
شكرا لك على تشريفي بلمستك البهية.
بوركت
مودتيتعليق
تعليق