سؤال نازف، و حيرة مدوخة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    سؤال نازف، و حيرة مدوخة


    ما بال أبي..........
    (رأيته بيمناه يرفعني إلى أعلى ثم يتلقفني بحضنه الذي يشعرني بالاطمئنان..رأيته قادرا على رفع العالم بيسراه..و إذا شاء ..سحقه في ثانية..!).
    ما بال أبي اليوم....
    (يقف مبحلقا خلف قضبان عجزه كنمر في اليوم العاشر، بعيون جريحة، يتابع الأيدي الآثمة الجوعى تنهش لباسي، تطير قطعه إلى الأعلى بجنون..)..
    أبي! أبي..ادفع عني العار..
    أبي ادفع..
    أبي..
    أب..
    آآآآآآآآآآآااااه
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    و كيف له أن يفعل ، و قد صار مواطنا
    و القفص مدينة ؟!
    لقد تم ترويض النمر .. و انتهى الأمر
    فلا تطلب منه مالا يقدر عليه !

    قصتك محملة بالكثير أخي الجميل
    شكرا أنك هنا .. معنا

    محبتي
    sigpic

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      نعم حتى هو لن يستطيع حمايتك فهو ضعيف
      قد تكالبوا عليه وعليك.

      احترامي وتحياتي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        و كيف له أن يفعل ، و قد صار مواطنا
        و القفص مدينة ؟!
        لقد تم ترويض النمر .. و انتهى الأمر
        فلا تطلب منه مالا يقدر عليه !

        قصتك محملة بالكثير أخي الجميل
        شكرا أنك هنا .. معنا

        محبتي
        مبدعنا الراقي، ربيع عقب الباب
        اشكرك على متابعتك و اهتمامك..
        قراءتك العميقة اغنت النص و اضاءت تناصه..
        ممتن لك الاشادة الرقيقة و المحفزة
        بوركت
        مودتي

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          البهية ، ريما ريماوي
          اشكرك على الق القراءة و رائع التفاعل
          بوركت
          مودتي

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            أبي الذي كان يُحسب له ألف حساب
            تمكنوا منه - ومسكوه من اليد التي توجعه -
            يبتزوه بي
            السؤال نازف ، والحيرة دوّخت أبي .
            ماذا يفعل ؟!
            نص عميق الرؤيا أخي عبد الرحيم التدلاوي
            مودتي
            فوزي بيترو

            تعليق

            يعمل...
            X