تويت
وضعت امرأة عربية سوداء طفلا أشقر أزرق العينين سموه ربيع العرب .
-
نثرت حروفي بياض الورق
فذاب فؤادي وفيك احترق
فأنت الحنان وأنت الأمان
وأنت السعادة فوق الشفق -
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركةهل تقصد يا أخي عبد الرحيم محمود أن ربيع العرب هذا
يخدم مصالح الغرب الذي والده منه ؟
لماذا إذن الأسمر إبن الأسمر الذي وُلِد من رحم امرأة شقراء ، ويحكم العالم بشرقه وغربه
لا يخدم مصالح الشرق الذي والده منه ؟
الرحم يحضن فقط . ولا علاقة للحضانة بالميول التي تحددها المصالح فقط .
تحياتي
فوزي بيترو
-
هذا نص جميل أخي العزيز عبد الرحيم محمود ،،المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
وددت لو لم يأت النص كدفقة شعورية واحدة ، لخصت الحكاية بشخوصها وأحداثها في جملة خبرية مباشرة ، خلت من إيحاء وتلميح ، ولم تترك للقارئ دورا إبداعيا في القراءة والتأويل واستناج مفارقة النص ، مع غياب تام لعنصر التشويق الذي يعتمد على تأجيل عناصر الإشراق في القصة ، والتي عادة ما تكون ( هوية الشخصية / الشخصيات المحورية في النص ) لتأتي القفلة كلحظة تنوير وإشراق تفرغ الذروة بما يصدم القارئ .
مجرد رأي لا أعممه ، طامعا في سعة صدرك أخي عبد الرحيم .
محبتي وتقديري ،،[align=center]
العشق
حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.
[/align]
تعليق
-
العزيز د.فوزيالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
تغييب دور الشعوب يجعل من يحكمها مستورد الإرادة
تحيتي لك .نثرت حروفي بياض الورق
فذاب فؤادي وفيك احترق
فأنت الحنان وأنت الأمان
وأنت السعادة فوق الشفقتعليق
-
أخي الكريمالمشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركة
القصة القصيرة جدا تتصف بما قلت واعتبرته عيوبا ، فولادة طفل أشقر من امرأة سوداء ( المصير الأسود العربي ) ، صدمة فكرية ليقول القاريء ( بندوق بالبلدي ) ، واختيار الاسم دليل على جهل الشعوب وحمقها ، فهي تحني ظهرها للأجنبي طواعية لأنها هي التي سمته واحتضنته ، وجعلته قائدأ ، بكل حال يبقى ما قلته رأيك وأنا أحترم آراء الجميع مهما كانت ، تحيتي .نثرت حروفي بياض الورق
فذاب فؤادي وفيك احترق
فأنت الحنان وأنت الأمان
وأنت السعادة فوق الشفقتعليق
-
أستاذنا القدير عبد الرحيم محمود هذا النص " خبر " أو " شائعة " وليس قصة ههه .. وأما من حيث المعنى فيعني أن الشعوب العربية كتب عليها أن تظل دائما رهن استبداد أولاد الحرام .. من الحكام الذين ولدوا أيضا من رحم أب أشقر اللون وفرضوا علينا منذ زمن سايكس بيكو
أرجو أن تتقبل رأيي بصدر رحبإنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
وضعت إمرأة سوداء العمل وغير معروفة النسب طفلا أشقر أزرق العينين ...سموه ربيع العربالمشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
فحاشى لله أن الأم عربية النسب ....لذلك كانت التشريعات تحرم على مزدوجي الجنسية أو من كره جنسيته وأسقطها ..أن يعود ليحمل فيما أسقطه
فرغم أن الجنسية هي ورقة ...إلا إنها وعلى ما يبدو أصبحت سبيلا لمرضى النفس لخدمة الجنسية الجديدة ..لإنه يقسم يمين الولاء للجديد ..حتى ولو إغتصب أخته
حمزاوي في مصر يحمل الجنسية الأمريكية ويريد أن يكون ثائرا في مصر ...على سبيل المثال ...وعليك بالباقي الذين سوف تكشفهم الأيامتعليق
-
أخي الغالي الموجيالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
وهل القصة سوى مجموعة أحداث ، وأخبار عن الأبطال الحقيقيين أو المزعومين ، وقد جمعت لك في سطر ونصف أمة عربية طويلة عريضة مريضة ووصفت لك العلاج بعد تشخيص المرض ، حياك الله يكفي أنك مررت وعطرت الجو بعطر بورسعيدي جميل .نثرت حروفي بياض الورق
فذاب فؤادي وفيك احترق
فأنت الحنان وأنت الأمان
وأنت السعادة فوق الشفقتعليق
-
أخي إسماعيل الناطور الغاليالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
المرض في الأمة وليس في امرأة ساقطة قبلت أن تكون رحما حاضنا ، فالأمة هي رحم حاضن للفكر الغربي المستورد وهذا هو الهم الأكبر حتى الثورة الليبية استوردت ليبي متأمرك ليصبح رئيسا للوزراء ومجلس انتقالي سوريا جاء برئيس له برهان غليون متجنس فرنسي بجامعة السوربون ، والحبل على الجرار ، والمرأة السوداء اخترتها بهذا اللون لأنها قسمت السودان برجل يأتمر بأمر أمريكا وإسرائيل ، القصة بها ترميز متعدد لم أحب أن أفك رموزه أنا لا بل ليكتشفه القاريء بنفسه ، وليس كما قال العميد - مازحا - إشاعة فهي بالقطع ليست كذلك والدلائل الملموسة حاضرة / تحيتي أخي الغالي .نثرت حروفي بياض الورق
فذاب فؤادي وفيك احترق
فأنت الحنان وأنت الأمان
وأنت السعادة فوق الشفقتعليق
-
..من خيطِ الليلِ الطويل
أحيكُ ثلاثينَ لا شيء
وأنسج من هنا برنامجا
ومن هُناك .. أحرّر الوعود
أقْلِب رأسي على تاجٍ ليسَ من الذهب الخالص
ولا من الذهب
لكنّه لمّاعٌ وُيناسب رأسي
سأختصرُ الشمس
و أغيّر مجرى النهر
لأصنعَ
حضارةً من الجيل الرابع .. بشعبها الذي لا يُريدُ إسقاط شيء غير أنفه..
بأسوارها ، بحكومتها ومعارضيها ..
إلاّ أنّي فكّرتُ في إقصاء وزير التدفئة
فلا شتاء هذا العام !!
فالربيع طويلٌ جدا عندنا
هذا العام
صفّقتُ هنا بكلّ ما أوتيتُ من أجنحة
[FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy][FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][B][SIZE=6][I][FONT=comic sans ms][COLOR=black] قَتَلُوهُ ..
وَ جَاءوا عَلَى قَصِيدِهِ بِدَمـ [عٍ] كَذِبْ !!
[/COLOR][/FONT][/I][/SIZE][/B][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT]تعليق
-
أخي يوسف سلطان الغاليالمشاركة الأصلية بواسطة يوسُف سُلطان مشاهدة المشاركة
كل الورود لك والمحبة الخالصة ، من سار على سطح النص رأى شيئا ومن تعمق رأى أشياء ، والأمر المكثف لا يكفيه المرور السطحي ، ويحتاج للتأمل والتدبر كما فعلت أنت ، فلك الشكر ، كانت غيمتك مثقلة بالغيث فسقيت البستان في الوقت المناسب / تحيتي .نثرت حروفي بياض الورق
فذاب فؤادي وفيك احترق
فأنت الحنان وأنت الأمان
وأنت السعادة فوق الشفقتعليق
-
أولاً أحييك على هذه الومضة المكثفة ومرحبا بشاعرنا الكبير وهو يكتب في ملتقى القصة ، نسعد بك ونتعلم منك
أما ثانياً ، فان نكران الأب الحقيقي لأبنائه ، وضربه لهم بالنار ، وقمعه لهم عبر سنوات عمرهم كله ، هو ما جعل الابن يتمرد ، ويخرج الى فضاء آخر ، ويستعين بالأجنبي حين يكون بين المطرقة والسندان
لماذا يكون الخيار دائماً : اما حاكم متسلط واما أجنبي محتل
أليس هناك خيارات أخرى ؟؟
مودتي” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]تعليق
-
أخي الغالي أحمد عيسىالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
الحكام هم إفرازات تأليهنا لهم ، فقد ألهنا الأحياء والأموات من جلبوا لنا الهزائم ، ومن قلبوا الحقائق ، وجعلنا قبورهم أنصابا نوفض إليها ، والحكام يقومون دائما بقتل البديل ليكونوا هم البديل الدائم ، والحل الأوحد ، ما ينقصنا هو وزارات تربية وتعليم تعلمنا الحياة وكيف نواجهها بالعلم والرجولة والإيمان والخلق ، ونحن لا نتعلم بمدارسنا من هذا إلا النزر اليسير ، فالعلم الذي ترميه المختبرات المتقدمة نتلقفه لأننا متأخرون بما لا يقل عن ربع قرن تكنولوجي ، والتربية الفردية المرتكزي على شعار : أنا وليأخذ غيري الطوفان ، والفكر المرتكز على ميكافيلية قاتلة تسوغ لي الوصول بكل وسيلة ، وعدم الرؤية التي ترتكز على : أنا فقط الفاهم والملهم ، كل هذا حدد أمامنا الخيارات بين الظلم أو الاحتلال ، أعرف أن المعادلة صعبة لكنها هي نتاج مجتمع بني على الكذب والغش والنفاق والوصولية والانتهازية والتسلق ، فكل من يقول الحق في مجتمعاتنا تجد في رأسه عشرين ( فشخة ) / تحيتي كاتبنا الكبير .نثرت حروفي بياض الورق
فذاب فؤادي وفيك احترق
فأنت الحنان وأنت الأمان
وأنت السعادة فوق الشفقتعليق
تعليق