أممٌ يقودُ زمامَها الحكماءُ ..سارتْ فحيا َمَجْدَهاالشُّعراء
صاغوا البلادَ منارةً للمهتدي ..فالصَّرحُ تبنيهِ اليدُالبيضاء
صاغوا البلادَ منارةً للمهتدي ..فالصَّرحُ تبنيهِ اليدُالبيضاء
واللهُ يحفظُ من يقومُ بعدلِه ..فالعدلُ تغرسُه الرُّؤى العصْماء
فاروقُنا فاقَ الأنامَ عدالةً ..فتنفسَتْ أخبارَه العقلاءُ
من هديِ أحمدَ صاغَ أجملَ دوحةٍ ..في ظلِّها يتراحمُ السُّعداء
في عصرِنا سُرِقتْ عدالةُ أحمدٍ ..بغراسِنا يتلاعبُ السُّفهاء
فالعربُ أضحَتْ للأراقمِ مطمعًا".. تختالُ فوقَ ربوعِهاالعنقاء
من عهدِ بلفورٍ تساقطَ نجمُنا ..والنُّورُ تحجبُه اليدُالظَّلماء
في عصرِنا صارَ الصَّليبُ ممجدًا".. عُبَّاده أضْحَوا همُ الرُّحماء
لم يلبسُوا ثوبَ المهابةِ والنُّهى ..برؤوسِهم تتراقصُ الصَّهباء
سرقوا البلاد وشرَّدوا أركانه ..فتطاير الخبراءُ والحكماءُ
فاروقُنا فاقَ الأنامَ عدالةً ..فتنفسَتْ أخبارَه العقلاءُ
من هديِ أحمدَ صاغَ أجملَ دوحةٍ ..في ظلِّها يتراحمُ السُّعداء
في عصرِنا سُرِقتْ عدالةُ أحمدٍ ..بغراسِنا يتلاعبُ السُّفهاء
فالعربُ أضحَتْ للأراقمِ مطمعًا".. تختالُ فوقَ ربوعِهاالعنقاء
من عهدِ بلفورٍ تساقطَ نجمُنا ..والنُّورُ تحجبُه اليدُالظَّلماء
في عصرِنا صارَ الصَّليبُ ممجدًا".. عُبَّاده أضْحَوا همُ الرُّحماء
لم يلبسُوا ثوبَ المهابةِ والنُّهى ..برؤوسِهم تتراقصُ الصَّهباء
سرقوا البلاد وشرَّدوا أركانه ..فتطاير الخبراءُ والحكماءُ
تعليق