خطيئة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    خطيئة

    جذبته برائحة التفاح، فسقط في الإغراء..
    متبرئة قالت: ألا تعلم أنه محرّم عليك أن تمسني؟.
    -رغبت في الإرتواء لأحظى بقربك بالخلود.. أجاب، والرغبة الجارفة تشعّ من الجسد..
    سقطا معا في براثن الخطيئة..
    وجدا نفسيهما غريبين، في عالم موحش.. والموت يطاردهما دون رحمة.
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
    جذبته برائحة التفاح، فسقط في الإغراء..
    متبرئة قالت: ألا تعلم أنه محرم عليك أن تمسني؟
    - رغبت في الإرتواء لأحظى بقربك بالخلود..أجاب، والرغبة الجارفة تشعّ من الجسد
    سقطا في براثن الخطيئة..
    وجدا نفسيهما غريبين، في عالم موحش..
    والموت يطاردهما دون رحمة!
    الزميل القدير
    حسن لختام
    لم أحذف الكثير
    أبدلت مكان الكلمات
    هذه رؤيتي زميلي فأرجوك لا تنزعج منها
    والله قصدي التواصل ومشاركة المعرفة
    رؤية تقبل الخطأ
    تقبل الصح
    ودي ومحبتي لك سيدي الكريم

    أكره ربيع
    أكره ربيع فاجأني ربيع حين كنت ساهمة بملامح وجهه يرمقني عميقا أحسست بالجليد يقتحم جسدي، فارتعشت مذعورة، وعيناه الثاقبتان تخترقان قفصي الصدري المحموم كتنور مسجور، وأنا أتفحص تلك القسمات الحادة، التي..... !! كم كان عمري حين أنجبته خالتي خمسة سنين؟ غضة طرية كورقة وردة لم تتفتح أوردتها بعد! أذكر أني كنت في المرحلة التمهيدية لا
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #3
      وهل أنزعج من ملاحظات ونصائح قيمة لأديبة وشاعرة وقاصة أنيقة.
      مودتي، أستادتي الفاضلة عائدة.

      تعليق

      • د.نجلاء نصير
        رئيس تحرير صحيفة مواجهات
        • 16-07-2010
        • 4931

        #4
        ربما كان انتظار الموت هو آخر محطات قطار الخطيئة
        ومضة رائعة
        تحياتي
        sigpic

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          هذه قصة آدم وحواء الخالدة...
          استبدلا الخلود في جنات النعيم, بتلبية شهواتهما.
          فصار شبح الموت يطاردهما وأجيالهما على الأرض.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            #6
            و نتيجة الخطيئة اصبحا فانيين..يطاردهما، و نسلهما، الموت..
            مودتي

            تعليق

            • حسن لختام
              أديب وكاتب
              • 26-08-2011
              • 2603

              #7
              الأستادة الفاضلة: نجلاء نصير، أشكرك جزيل الشكر على مرورك البهي والجميل.
              أنبل المشاعر والتقدير.
              التعديل الأخير تم بواسطة حسن لختام; الساعة 21-11-2011, 07:13.

              تعليق

              • حسن لختام
                أديب وكاتب
                • 26-08-2011
                • 2603

                #8
                يسعدني دوما مرورك البهي، أختي الأنيقة ريما ريماوي.
                محبتي الخالصة.

                تعليق

                • حسن لختام
                  أديب وكاتب
                  • 26-08-2011
                  • 2603

                  #9
                  الصديق المبدع :عبد الرحيم، اشكرك على حضورك هنا.
                  محبتي وتقديري الخالصين.

                  تعليق

                  يعمل...
                  X