بعد أن توحدت الأمة العربية , وإكتمل النصاب سنة 2300 م, قامت الثورة الصناعية العربية , على منوال الثورة الصناعية الأوروبية, خلال أواخر القرن السابع عشر للميلاد, هذا وقد غادر الإسرائليون كامل الأراضي العربية في فلسطين تلقائيا, و بدون قيام أية مفاوضات, أو إطلاق أية رصاصة من هذا الجانب أو ذاك ,و ذلك بفضل ما توصل إليه العرب إثر قيامهم بهذه الثورة الصناعية المباركة, فقد تمكنوا بفضلها من صنع طائرات مقاتلة ,لا قبل لإسرائيل بملاحقتها, أو إطلاق الصواريخ باتجاهها, إذ هي تمر كالبرق وتلقي قنابل ذكية لا تخطيء الهدف , كما تمكن العرب من صنع سلاح الكتروني عجيب, حيث يتعرف على العدو آليا ويسلط عليه أشعة ضوئية ترديه قتيلا على الفور.. لذلك خيّر الشعب الإسرائيلي مغادرة الأراضي العربية سالما بدلا من الموت تحت أسلحة عربية لا قبل لإسرائيل ولا للغرب بمواجهتها هذا وقد حزم اليهود أمتعتهم وتفرقوا في الكثير من البلدان مثلما كانوا يعيشون من قبل في بعض الدول الأوروبية وأمريكا كما رحبت بعض الدول العربية بقبول عودة البعض منهم وإعتبارهم من اليهود العرب وكانت أمريكا الدولة الوحيدة التي إنتقدت الولايات العربية المتحدة وقالت أنه ليس من الإنسانية أن تقبل هكذا الولايات العربية المتحدة على تشريد اليهود تحت التهديد وقوة السلاح... لكن سعادة والي مقديشو أبو كلبشة رد عليه قائلا أن فلسطين أرض عربية و لا يحق لغير العرب العيش هناك كما هدد السيد أبو كلبشة :الوالي العربي بمقديشو الولايات المتحدة الأمريكية بضربة نووية خاطفة و قطع الإعانات على أطفالها الجوعى علما أن الولايات المتحدة الأمريكية تتلقى سنويا من الولايات العربية المتحدة ما قيمته مائة ألف مليون (عورو يورو) وهي العملة العربية الموحدة إذا لم تكف عن انتقاداتها.. هذا وقد عقد فخامة رئيس الدولة العربية :أبو معيزة اجتماعا طارئا بمقر إقامته بعاصمة العرب: سوق سيدي أبو مهراس وقد حث خلاله كافة الولاة العرب على مزيد بذل الجهد والعطاء حتى نحافظ على هذه المكاسب التي أهلتنا أن نكون في هذه المراتب العليا وان نواصل ثورتنا التي شملت كل الميادين حتى نكون دائما في الريادة
كتب بعاصمة العرب :سوق سيدي بومهراس في 45 يوليو 2515
كتب بعاصمة العرب :سوق سيدي بومهراس في 45 يوليو 2515
تعليق