طرائف نحوية
..........................
قال أحد النحاة:
رأيت رجلا ضريرا يسأل الناس يقول :
ضعيفا مسكينا فقيرا...
فقلت له: ياهذا... علام نصبت (ضعيفا مسكينا فقيرا) ؟
فقال: بإضمار ارحـــمـــوا....
قال النحوي : فأخرجت كل ما معي من نقود وأعطيته إياها فرحا ً بما قال.
..........................................
حكى أبو بكر التاريخي في كتابه أخبار النحويين:
أن نحويا قال لسمَّـاك بالبصرة: بكم هذه السمكة ؟
فقال السماك : بدرهمان...
فضحك النحوي !!!
فقال السماك له : أنت أحمق، سمعت سيبويه يقول : ثمنها درهمان !!
.................................................. .
حكى العسكري في كتاب التصحيف
أنه قيل لبعضهم: ما فـَـعَـلَ أبوك بحمارِهِ؟
فقال: باعِــهِ ( بكسر العين والهاء )
فقيل له: لم قلت "باعِــهِ" ؟
قال: فلم قلت أنت "بحمارِهِ" ؟...
قال الرجل: أنا جررته بالباء،
فقال : فلم تجر باؤك وبائي لا تجر؟!!
......................................
قرأ أحد التلاميذ ( في بيوتٌ ) بالضم
فرفع كلمة بيوت بعد حرف الجر
فقال الشيخ : لم رفعتها ؟
فقال التلميذ ( أذن الله أن ترفع )
الآية من سورة النور ( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه.... )
...............................
خالد بن صفوان أحد الفصحاء المشهورين من الخطباء , دخل الحمام يوما , فرأى أحد العوام
وكان معه ولد له ,
فلما رأى الرجل خالدا أراد أن يتحدث بالفصحى
ليظهر له معرفته بها
فنادى على ولده وقال : يا بني ابدأ بيداك ورجلاك ( فرفع بعد حرف الجر)
ثم التفت إلى خالد كالمتباهي وقال ( يا أبا صفوان , هذا كلام ذهب أهله )
فقال خالد ( بل هذا كلام لم يخلق الله له أهلا )
..........................................
أصر أحد المهتمين باللغة العربية على أن يتحدث أولاده بالفصحى .
ذات يوم طلب من إحدى بناته أن تحضر له قنينة حبر.
أحضرت ابنته القنينة, وخاطبته : هاك القَنينة يا أبي ( بفتح القاف ) .
فقال لها : اكسريها ( يقصد كسر حرف القاف )
فما كان من البنت إلا أن رمت بالقنينة على الحائط بقوة ، فتناثر الحبر ملوثا الجدار وما جاوره من فرش.
.....................................
..........................
قال أحد النحاة:
رأيت رجلا ضريرا يسأل الناس يقول :
ضعيفا مسكينا فقيرا...
فقلت له: ياهذا... علام نصبت (ضعيفا مسكينا فقيرا) ؟
فقال: بإضمار ارحـــمـــوا....
قال النحوي : فأخرجت كل ما معي من نقود وأعطيته إياها فرحا ً بما قال.
..........................................
حكى أبو بكر التاريخي في كتابه أخبار النحويين:
أن نحويا قال لسمَّـاك بالبصرة: بكم هذه السمكة ؟
فقال السماك : بدرهمان...
فضحك النحوي !!!
فقال السماك له : أنت أحمق، سمعت سيبويه يقول : ثمنها درهمان !!
.................................................. .
حكى العسكري في كتاب التصحيف
أنه قيل لبعضهم: ما فـَـعَـلَ أبوك بحمارِهِ؟
فقال: باعِــهِ ( بكسر العين والهاء )
فقيل له: لم قلت "باعِــهِ" ؟
قال: فلم قلت أنت "بحمارِهِ" ؟...
قال الرجل: أنا جررته بالباء،
فقال : فلم تجر باؤك وبائي لا تجر؟!!
......................................
قرأ أحد التلاميذ ( في بيوتٌ ) بالضم
فرفع كلمة بيوت بعد حرف الجر
فقال الشيخ : لم رفعتها ؟
فقال التلميذ ( أذن الله أن ترفع )
الآية من سورة النور ( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه.... )
...............................
خالد بن صفوان أحد الفصحاء المشهورين من الخطباء , دخل الحمام يوما , فرأى أحد العوام
وكان معه ولد له ,
فلما رأى الرجل خالدا أراد أن يتحدث بالفصحى
ليظهر له معرفته بها
فنادى على ولده وقال : يا بني ابدأ بيداك ورجلاك ( فرفع بعد حرف الجر)
ثم التفت إلى خالد كالمتباهي وقال ( يا أبا صفوان , هذا كلام ذهب أهله )
فقال خالد ( بل هذا كلام لم يخلق الله له أهلا )
..........................................
أصر أحد المهتمين باللغة العربية على أن يتحدث أولاده بالفصحى .
ذات يوم طلب من إحدى بناته أن تحضر له قنينة حبر.
أحضرت ابنته القنينة, وخاطبته : هاك القَنينة يا أبي ( بفتح القاف ) .
فقال لها : اكسريها ( يقصد كسر حرف القاف )
فما كان من البنت إلا أن رمت بالقنينة على الحائط بقوة ، فتناثر الحبر ملوثا الجدار وما جاوره من فرش.
.....................................