وماذا بعد الشرذمة سوى التوحد، نتمنى أن نجتمع على إعلاء كلمة الله..نص جميل ، تحيتي لألقك الزاهرأستاذة شيماء.
وأحيي نفسي لحضورك الكريم أستاذ تاقي
قراءة أعتز بها وأرجو الله سبحانه أن يجمع شمل العرب ويوحد كلمتهم وينصرهم على من عاداهم
كل الشكر لمرورك الكريم الذي أسعدني
تحيتي وتقديري
انتقلت البشرية عبر مسيرتها من طور إلى طور، ولم تلفظ في نقلاتها الأطوار التي كانت عليها، بل جعلتها دائرة في دائرة أكبر؛ فمن الأسرة، إلى القبيلة، إلى الشعب، إلى الملَّة، وها هي في هذا العصر تتحول ومنذ عقود إلى طور المواطنة؛ كل ذلك بفعل المصلحة الإنسانية. ولكن ما بال العرب يأبون إلا أن يبقوا شراذم يصارع بعضهم بعضاً؟ ألم يأتهم الكتاب بلسانهم ليتخلَّصوا من عصبيَّتهم، ويكونوا حمَلة لواء الوحدة الإنسانيَّة؟ لقد فعلوها في زمنٍ ما، ثم ارتدوا بعدها على أعقابهم.. وما يزالون. أتُراها عصبيَّة العِرق هي السبب؟ بالتأكيد لا. لا شكَّ أننا أولينا مسألة العرق أكثر بكثير مما تحتمل حتى غرقنا في دائرتها. لكن القضية الأساس تتمثَّل في الفهم أولاً وثانياً وثالثاً، ثم يكون بعدها التطبيق ميسَّراً. إذ ما نفع القرآن إن كان عربياً دون أن نُعمل عقولنا فيه؟ ومَن لا فهم عنده فإنه سيعوِّض ذلك بالضجيج ليوهم نفسه أنه يعمل وينتج.
الأستاذة الكريمة شيماء عبد الله نصٌّ موجع، صارخٌ في تألُّمه، نبيلٌ في غايته. ما أراه، أنه قريب الغور ربما إلى حدِّ المباشرة، لكن بناءه اللغوي والدرامي ربما جعله يبدو للبعض وكأنه طلاسم ورموز غير متجانسة، وهذا يمكن تجاوزه بمزيدٍ من التمكُّن والدُربة، ولا أظن ذلك بعسير على من يملك الرغبة الصادقة.
نص يسعى أن يدخل القراء معه فيه، لكن مع تذاكر محدودة .
عبارة صاخبة أوقع أثرا من حجة صامته أو برهان هامس
ربما لأننا، في الطبع، قلوب أكثر منا عقول.
الاديبة شيماء
" أن القرآن عربيا" أم عربي؟
أعجبتني التشكيلة وهي قريبة
تحية خالصة
الأستاذ القدير معاذ العمري
حضور خضل منحني السعادة
وقراءة حصيفة وملمة
ولا يصح إلا الصحيح ولا أدري كيف غاب عني خبر أنّ !!
وكل الشكر على روعة المتابعة وما أحوجني إليها
سلمت وروعة الحضور
تحية تليق مع فائق التقدير
انتقلت البشرية عبر مسيرتها من طور إلى طور، ولم تلفظ في نقلاتها الأطوار التي كانت عليها، بل جعلتها دائرة في دائرة أكبر؛ فمن الأسرة، إلى القبيلة، إلى الشعب، إلى الملَّة، وها هي في هذا العصر تتحول ومنذ عقود إلى طور المواطنة؛ كل ذلك بفعل المصلحة الإنسانية. ولكن ما بال العرب يأبون إلا أن يبقوا شراذم يصارع بعضهم بعضاً؟ ألم يأتهم الكتاب بلسانهم ليتخلَّصوا من عصبيَّتهم، ويكونوا حمَلة لواء الوحدة الإنسانيَّة؟ لقد فعلوها في زمنٍ ما، ثم ارتدوا بعدها على أعقابهم.. وما يزالون. أتُراها عصبيَّة العِرق هي السبب؟ بالتأكيد لا. لا شكَّ أننا أولينا مسألة العرق أكثر بكثير مما تحتمل حتى غرقنا في دائرتها. لكن القضية الأساس تتمثَّل في الفهم أولاً وثانياً وثالثاً، ثم يكون بعدها التطبيق ميسَّراً. إذ ما نفع القرآن إن كان عربياً دون أن نُعمل عقولنا فيه؟ ومَن لا فهم عنده فإنه سيعوِّض ذلك بالضجيج ليوهم نفسه أنه يعمل وينتج.
الأستاذة الكريمة شيماء عبد الله نصٌّ موجع، صارخٌ في تألُّمه، نبيلٌ في غايته. ما أراه، أنه قريب الغور ربما إلى حدِّ المباشرة، لكن بناءه اللغوي والدرامي ربما جعله يبدو للبعض وكأنه طلاسم ورموز غير متجانسة، وهذا يمكن تجاوزه بمزيدٍ من التمكُّن والدُربة، ولا أظن ذلك بعسير على من يملك الرغبة الصادقة.
تحياتي وتقديري ودعواتي
الفاضل القدير أستاذ توحيد مصطفى
وما عساي أن أقدم وأقول اتجاه قراءة رائعة من شخصكم الفذ
لحضورك السمو والألق ملأتني الغبطة والمسرة وقد أضفت الكثير من قراءتك الحصيفة الملمة تنم عن فكر واع وحكمة ودراية
تشرفت بهذا الحضور البهي وهذا العمق والإدراك من لدنكم الكريم
تحية كبيرة تليق مع فائق التقدير
تعليق