انتظار على حافة الألم..
شعر : د زياد محاميد
(اليك يا سيدة السيدات..والساده)
****
لأنك تحبيني...
السماء اجمل وأعلى وأرحب
ولأنني أحبك ..
صار البحر أنقى وأعذب
ولأنك تحبيني
تغار الفراشات من لون عيوني...
ومن صوت ضحكتي..
وأحيانا من بكائي أو جنوني..
ولأنك فرشت شتائي.. بسجادة صلاتك الربيعية
ووضعت على عنقي عمري قلادة فرحٍ سماوية
سأنحني لأمرر جبهتك في شراييني للحظة
علك تمرين فيها زهرةً ونسمة
حبيبتي..
مرري حزنك إلى داخلي ..
فقد نذرت دموعي لطيور النهار
ونجوم المساء حين تحاكيك..
ولأنك مطر يغسل همومي بهطوله
وقمر أخشى غيابه ثم أفوله
أنتظر عينيك على حافة الألم...
أتعمد بدمعهما
وأنتظر كفيك ..في ساعة الفرح
كي أحترق عشقاً بنارها
وفي لحظات انكسار الحزن
سأرقص طرباً بسعادتي معك
إلى إن ينتصب الخير.. في قامة وجودك
وليملأ الورد أدراج حياتي
كم احتاج إليك..
حبيبهً
أماً ..
أختا وصديقه
كم احتاج لضمةٍ.
تأخذيها مني عنوةً
على مرأى من عيون الجدران الباردة
لتحترق غيرةً من يديك
نعم ..انا أحب الطرق البدائية في الحب
فحين تقتحمين قبيلة سكوني فتنتفض بك
أتعرفين يا سنبلة الفرح في مزارعي الآتية
أن ما بقلبي من عشقٍ لا يكفي امرأة مثلك
سيدة أسطورية الحضور ..
عاشق أنا.. ومليئ بك انا..
ولأنني أحبك
فرغت من الأحزان كل خيالاتي..
أتدري يا ملاك أحلامي ..
تظن الطيور أني أحلق نحو غيومك بلا اجنحه
لقد رسمها في جسدي الله..رسما
وأظن أنا أن الغيوم تحلق في سمائك.. لأجلي
والنجمات ابدا تلمع..فلا غياب ولا أفول...
حبيبتي..
لديّ يقينٌ بحبك الابدي... لا يزول
تردده ملامحي وجوارحي في كل حين..بلا ذهول
أجل.. أعشق ظلك أنا..وطيفك الخجول
أجل أهواك انأ..
إلى آخر العمر...مهما العمر يطول.
شعر : د زياد محاميد
(اليك يا سيدة السيدات..والساده)
****
لأنك تحبيني...
السماء اجمل وأعلى وأرحب
ولأنني أحبك ..
صار البحر أنقى وأعذب
ولأنك تحبيني
تغار الفراشات من لون عيوني...
ومن صوت ضحكتي..
وأحيانا من بكائي أو جنوني..
ولأنك فرشت شتائي.. بسجادة صلاتك الربيعية
ووضعت على عنقي عمري قلادة فرحٍ سماوية
سأنحني لأمرر جبهتك في شراييني للحظة
علك تمرين فيها زهرةً ونسمة
حبيبتي..
مرري حزنك إلى داخلي ..
فقد نذرت دموعي لطيور النهار
ونجوم المساء حين تحاكيك..
ولأنك مطر يغسل همومي بهطوله
وقمر أخشى غيابه ثم أفوله
أنتظر عينيك على حافة الألم...
أتعمد بدمعهما
وأنتظر كفيك ..في ساعة الفرح
كي أحترق عشقاً بنارها
وفي لحظات انكسار الحزن
سأرقص طرباً بسعادتي معك
إلى إن ينتصب الخير.. في قامة وجودك
وليملأ الورد أدراج حياتي
كم احتاج إليك..
حبيبهً
أماً ..
أختا وصديقه
كم احتاج لضمةٍ.
تأخذيها مني عنوةً
على مرأى من عيون الجدران الباردة
لتحترق غيرةً من يديك
نعم ..انا أحب الطرق البدائية في الحب
فحين تقتحمين قبيلة سكوني فتنتفض بك
أتعرفين يا سنبلة الفرح في مزارعي الآتية
أن ما بقلبي من عشقٍ لا يكفي امرأة مثلك
سيدة أسطورية الحضور ..
عاشق أنا.. ومليئ بك انا..
ولأنني أحبك
فرغت من الأحزان كل خيالاتي..
أتدري يا ملاك أحلامي ..
تظن الطيور أني أحلق نحو غيومك بلا اجنحه
لقد رسمها في جسدي الله..رسما
وأظن أنا أن الغيوم تحلق في سمائك.. لأجلي
والنجمات ابدا تلمع..فلا غياب ولا أفول...
حبيبتي..
لديّ يقينٌ بحبك الابدي... لا يزول
تردده ملامحي وجوارحي في كل حين..بلا ذهول
أجل.. أعشق ظلك أنا..وطيفك الخجول
أجل أهواك انأ..
إلى آخر العمر...مهما العمر يطول.
تعليق