عروستي
تراوده في الحلم كل ليلة .
تمسح عن عينيه الغشاوة ، البلادة ، الحزن .
يحملها يطير محلِّقا بين قمم الجبال . مخترقا غابات على مَدّ النظر .
يرسم لها في الخيال قدّاً يفوق فينوس جمالا . وينظم في شَعرِها شِعْرَ غزل .
اليوم ستزف له ويزف لها . عروسان لا مثيل لهما .
ارتدى حلته ، تعطّر .
أمسكت يده . جالا بين المدعويين .
وكانت هذه أول مرة لا يستعين بها بعصاته البيضاء .
تراوده في الحلم كل ليلة .
تمسح عن عينيه الغشاوة ، البلادة ، الحزن .
يحملها يطير محلِّقا بين قمم الجبال . مخترقا غابات على مَدّ النظر .
يرسم لها في الخيال قدّاً يفوق فينوس جمالا . وينظم في شَعرِها شِعْرَ غزل .
اليوم ستزف له ويزف لها . عروسان لا مثيل لهما .
ارتدى حلته ، تعطّر .
أمسكت يده . جالا بين المدعويين .
وكانت هذه أول مرة لا يستعين بها بعصاته البيضاء .
تعليق