وصال!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحمن السليمان
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 5434

    وصال!

    وصال!

    قرأ عنها كثيرا في الكتاب الذي بيده، فاشتهاها بعنفوان .. جاهد نفسه بكل ما أوتي من قوة كي لا يقع فريسة لها، لكن زقزقة العصافير ونوح الحمام غلباه، فترك الكتاب جانبا وقرر خوض المغامرة فخاض وذاق .. وصار من يومها يقول: (........)
    عبدالرحمن السليمان
    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    www.atinternational.org
  • موسى الزعيم
    أديب وكاتب
    • 20-05-2011
    • 1216

    #2
    لا بد انها الحرية فهي تسكن في تفاصيل الأشياء الجميلة
    رغم حدودها العارية لكنها منضبطة بعقل واع
    نص ممتع وجميل ومطلق التأويل
    كن بخير أخي عبد الرحمن

    تعليق

    • سعاد عثمان علي
      نائب ملتقى التاريخ
      أديبة
      • 11-06-2009
      • 3756

      #3


      أستاذنا الفاضل عبد الرحمن السليمان
      أسعد الله صباحك
      العنوان أوقعني في الفخ-فأنا لااخوض المواضيع الجريئة
      ..وبما اني وقعت...أقول له يامسكين خذ نصيبك من جهنم
      اللهم لاتجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا
      ولا إلى النار مصيرنا
      تحياتي
      ثلاث يعز الصبر عند حلولها
      ويذهل عنها عقل كل لبيب
      خروج إضطرارمن بلاد يحبها
      وفرقة اخوان وفقد حبيب

      زهيربن أبي سلمى​

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        وصار من يومها يقول : ...................... !
        تمنيت لو حذفت الجملة الأخيرة لتظل الأمور فى وضوحها ، و لأنها لم تقدم شيئا على ما كتبت هنا
        فلقد وصلت الفكرة مع زقزقة العصافير و هديل اليمام .. و انتهى الأمر !
        جميل أن نتحلى بروح التعلم ، و جميل حين نطبق العلم فى حياتنا !

        جميلة أستاذي و تحمل اشراقة كبيرة

        محبتي

        sigpic

        تعليق

        • عبدالرحمن السليمان
          مستشار أدبي
          • 23-05-2007
          • 5434

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
          لا بد انها الحرية فهي تسكن في تفاصيل الأشياء الجميلة
          رغم حدودها العارية لكنها منضبطة بعقل واع
          نص ممتع وجميل ومطلق التأويل
          كن بخير أخي عبد الرحمن
          قراءة جميلة أخي الجميل موسى.
          الحرية شيء مما تريده الأقصوصة التي تريد أشياء أخرى أيضا.
          آنسك الله أخي.
          عبدالرحمن السليمان
          الجمعية الدولية لمترجمي العربية
          www.atinternational.org

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593

            #6

            هل هي غوله يا صاحبي؟

            "اشتهاها بعنفوان" يعني أنها مرأة حلوة
            "جاهد ألا يقع فيريسة بين يديها" يعني أنها غوله
            مرأة حلوة ولا غولة؟
            حسنا،
            ظهور العصافير والحمام في المشهد لاحقا يرجح الأولى
            بقي الكتاب!
            قصدتَ أن تحيرني؟

            هل أخبرك بأكثر الناس هما؟
            الذين يقرأون النظريات ويفهمونها
            هل أخبرك بأكثر الناس حظا؟
            الذين يقرأون النظريات، ويفهمونها، ويطبقونها.

            اجتهاداتك في القصة القصيرة سيمنحك نصبا وافرا منها

            مثل بطل القصة هذا

            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            • عبدالرحمن السليمان
              مستشار أدبي
              • 23-05-2007
              • 5434

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
              العنوان أوقعني في الفخ-فأنا لااخوض المواضيع الجريئة
              ..وبما اني وقعت...أقول له يامسكين خذ نصيبك من جهنم
              لَهْ لَهْ لَهْ يا أستاذة سعاد! هذه قصيصة بطلها مؤمن بالله واليوم الآخر، ولا يرتكب ـ حسب علمي به ـ حراما، فاسحبي ـ من فضلك ـ دعاءك عليه وادعي له وقولي: "جعل الله الجنة مثواك"!

              وشكرا على مرورك العطر.
              عبدالرحمن السليمان
              الجمعية الدولية لمترجمي العربية
              www.atinternational.org

              تعليق

              • عبدالرحمن السليمان
                مستشار أدبي
                • 23-05-2007
                • 5434

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                وصار من يومها يقول : ...................... !
                تمنيت لو حذفت الجملة الأخيرة لتظل الأمور فى وضوحها ، و لأنها لم تقدم شيئا على ما كتبت هنا
                فلقد وصلت الفكرة مع زقزقة العصافير و هديل اليمام .. و انتهى الأمر !
                جميل أن نتحلى بروح التعلم ، و جميل حين نطبق العلم فى حياتنا !

                أخي العزيز الأستاذ ربيع،

                ألف شكر على مرورك ونقدك الصائب لهذه المحاولة.

                حذفت الجملة الأخيرة لأنها كانت ثقيلة حقا. وكنت كتبت قبلها قول الصوفي: (يا حبيبي، إن من ذاقَ عَرَف)، ثم حذفته! فللقصيصة علاقة مباشرة بالذوق!

                تحياتي العطرة.
                عبدالرحمن السليمان
                الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                www.atinternational.org

                تعليق

                • عبدالرحمن السليمان
                  مستشار أدبي
                  • 23-05-2007
                  • 5434

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

                  هل هي غوله يا صاحبي؟

                  "اشتهاها بعنفوان" يعني أنها مرأة حلوة
                  "جاهد ألا يقع فيريسة بين يديها" يعني أنها غوله
                  مرأة حلوة ولا غولة؟
                  حسنا،
                  ظهور العصافير والحمام في المشهد لاحقا يرجح الأولى
                  بقي الكتاب!
                  قصدتَ أن تحيرني؟

                  هل أخبرك بأكثر الناس هما؟
                  الذين يقرأون النظريات ويفهمونها
                  هل أخبرك بأكثر الناس حظا؟
                  الذين يقرأون النظريات، ويفهمونها، ويطبقونها.

                  اجتهاداتك في القصة القصيرة سيمنحك نصبا وافرا منها

                  مثل بطل القصة هذا

                  تحية خالصة

                  أخشى يا صديقي إن أنا بحت بقصة هذه القصيصة أن تطردوني من باب القصة القصيرة جدا إلى الأبد! لكني لن أبوح!

                  ولقد تذكرت أني كنت مرة أقرأ في كتاب (الأيام) لطه حسين. كنت وقتها في أثينا وكان البرد قارسا وكنت أسكن في مسكن بدون تدفئة .. وكان الوقت بعد منتصف الليل وأنا أقرأ بهدف المتعة والنوم .. وقد سيَّل لعابي وصف طه حسين في (الأيام) صحن الفول المدمس في محيط الجامع الزهر .. وطيَّر ذلك الوصف الفولي نعاسي، وسلبت نكهة الفول الأزهرية من العيون رقادي .. وكان ما كان!

                  فقل لي يا أبا عبدالله: متى تزورني في هذه البلاد فنفطر معا فولا مدمسا ونحن نتمثل بقول الشيخ محمد الحامد رضي الله عنه:

                  يا عصبة الفول دمتم لي ودمت لكم ===== ودام مربعكم بالفول مزدانا
                  عشقتم الفول أشياخاً وشبانا ===== وقد أقمتم لهذا العشق برهانا
                  هذي قدوركم بالفول زاخرة ===== أزيزها ملأ الأكوان ألحانا
                  وريحها عطّر الأرجاء قاطبة ===== حتى غدا كل قلب فيه ولهانا
                  وقد أحبكم من ليس يعرفكم ===== "والأذن تعشق قبل العين أحياناً"
                  يا عترتي يا أُهيلَ الفول مجدكم ===== سام وحاسدكم قد بات حيرانا
                  أكلتم الفول حتى جل قدركم ===== ونلتم بهواه في الملا شانا
                  يا ويل من لا له في جمعنا صلة ===== حق له أن يذوق الجوع ألوانا

                  تحياتي العطرة.
                  عبدالرحمن السليمان
                  الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                  www.atinternational.org

                  تعليق

                  يعمل...
                  X