تويت
منذ إطلالته الأولى،بدا لي كائناً أليفاً ، وللتو إنهالت عليه الإطراءات ،فكان شغوفاً بها ويغدق في إستماعها عبر الوسائط ، وحين سنحنت الفرصة للولوج الى فضاء أوسع كان الحدث قاسياً ،فتوارى عن الأنظار باحثاً عن مكانه.
-
-
منافق؟
أهو المنافق الوحيد هناك؟
أم ابن أُمة، ليس على غير هذا ديدنها؟
لكن بحق
كيف يمكن للمرء أن يكون موجودا في فضائين في آن؟
أن يكون هناك وهنا في نفس الزمان؟
كيف يكون لينا، وهو ابن صحراء، طبع القساوة ظهر، وأنى له؟
أستاذ مبارك
ما زال النص يحتاج حبكة وقفلة كي يكون قصة مكتملة
والصدمة، التي اعترتك جراء سلوكه الشين،
ربما ليس هي الصدمة السردية
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
جميل النص
لغة و أسلوب و معني
بوركت
محبتيsigpicتعليق
تعليق