الأستاذ عبد الرحيم صادقي المؤقر
تحياتي وتقديري لك أخي
قلم قد من نورليجتث براثن الباطل ويمحو ظلمات الليل الدامس
وقفة صادقة سيشهد لك بها الحق والتاريخ والإنسان والشجر والحجر
وموقف ثابت يعرفه الدين وتعرفه القيم والأخلاق والمباديء الإنسانية...
وحجة المبطلين أوهى من ببيت العنكبوت تنهار أمام صولة الحق
من يدافع عن نظام مجرم يقتل كل يوم بين ثلاثين وأربعين من أبناء الوطن بحجة أن الوطن مستهدف ويواجه المؤآمرات لا شك أنه شريك في الجريمة التي ترتكب بحق الشعب والأعراض والممتلكات وامتهان كرامة الإنسان...
السوريين أخي عبد الرحيم خضعوا لغسيل دماغ لخمسة عقود متواصلة والنظام السوري خرج جيلين من الشباب الممسوخة عقولهم حيث استطاع هذا النظام أن يعزل سوريا عن العالم الخارجي ويحيلها إلى غابة مغلقة تتحكم بها الوحوش الضارية، وتم ترويض أهلها عن طريق الإجرام من خلال المجازر التي قام بها النظام في نهاية السبعينات وفي الثمانينات من القرن الماضي والتي نعرفها كلنا
وكذلك عن طريق الإرهاب الفكري والنفسي من خلال الخوف الذي زرعه في نفوس السوريين
وأيضاً عن طريق التضليل الإعلامي الذي رسخ في عقول السوريين مفهوم القائد الفرد والفاتح العظيم وبطل الصمود والتصدي وإلى الأبد يا حافظ الأسد. وطلبنا من الله المدد فأرسل لنا حافظ الأسد، إضافة إلى صور وأصنام الرئيس الرمز التي وزعها النظام في كل شوارع المدن والقرى السورية لنرسيخ هذا المفهوم في أذهان الناس، والتي تحولت تلقائيا للقائد الابن بعد موت القائد الأب حيث اصبحت سوريا بتاريخها وحضاراتها وعنفوان رجالها مختزلة في عائلة الأسد ومن ورائهم عائلة شاليش وعائلة مخلوف وبعض الطفيليات المنتفعة على ظهور الشعب السوري...
تحياتي وتقديري لك أخي الأستاذ الراقي عبد الرحيم الصادقي وكان الله في عونك
تحياتي وتقديري لك أخي
قلم قد من نورليجتث براثن الباطل ويمحو ظلمات الليل الدامس
وقفة صادقة سيشهد لك بها الحق والتاريخ والإنسان والشجر والحجر
وموقف ثابت يعرفه الدين وتعرفه القيم والأخلاق والمباديء الإنسانية...
وحجة المبطلين أوهى من ببيت العنكبوت تنهار أمام صولة الحق
من يدافع عن نظام مجرم يقتل كل يوم بين ثلاثين وأربعين من أبناء الوطن بحجة أن الوطن مستهدف ويواجه المؤآمرات لا شك أنه شريك في الجريمة التي ترتكب بحق الشعب والأعراض والممتلكات وامتهان كرامة الإنسان...
السوريين أخي عبد الرحيم خضعوا لغسيل دماغ لخمسة عقود متواصلة والنظام السوري خرج جيلين من الشباب الممسوخة عقولهم حيث استطاع هذا النظام أن يعزل سوريا عن العالم الخارجي ويحيلها إلى غابة مغلقة تتحكم بها الوحوش الضارية، وتم ترويض أهلها عن طريق الإجرام من خلال المجازر التي قام بها النظام في نهاية السبعينات وفي الثمانينات من القرن الماضي والتي نعرفها كلنا
وكذلك عن طريق الإرهاب الفكري والنفسي من خلال الخوف الذي زرعه في نفوس السوريين
وأيضاً عن طريق التضليل الإعلامي الذي رسخ في عقول السوريين مفهوم القائد الفرد والفاتح العظيم وبطل الصمود والتصدي وإلى الأبد يا حافظ الأسد. وطلبنا من الله المدد فأرسل لنا حافظ الأسد، إضافة إلى صور وأصنام الرئيس الرمز التي وزعها النظام في كل شوارع المدن والقرى السورية لنرسيخ هذا المفهوم في أذهان الناس، والتي تحولت تلقائيا للقائد الابن بعد موت القائد الأب حيث اصبحت سوريا بتاريخها وحضاراتها وعنفوان رجالها مختزلة في عائلة الأسد ومن ورائهم عائلة شاليش وعائلة مخلوف وبعض الطفيليات المنتفعة على ظهور الشعب السوري...
تحياتي وتقديري لك أخي الأستاذ الراقي عبد الرحيم الصادقي وكان الله في عونك
تعليق